أكد نائب رئيس ​مجلس النواب​ ​إيلي Ø§Ù„ÙØ±Ø²Ù„ي​ أن "مجلس النواب ليس شيعيا و​مجلس الوزراء​ ليس سنيا"ØŒ مشيراً الى ان "من هم Ø¨Ø§Ù„ØØ±Ø§Ùƒ من ØÙ‚هم الطموØ"ØŒ Ù„Ø§ÙØªØ§Ù‹ الى أن "اغلب الوجوه Ø§Ù„Ù…Ø¹Ø±ÙˆÙØ© ÙÙŠ Ø§Ù„ØØ±Ø§Ùƒ ØªØ±Ø´ØØª للانتخابات النيابية وسقطوا، وهم هؤلاء المتØÙ…سين الآن".
ÙˆÙÙŠ ØØ¯ÙŠØ« ØªÙ„ÙØ²ÙŠÙˆÙ†ÙŠ Ù„Ù‡ØŒ Ø£ÙˆØ¶Ø Ø§Ù„ÙØ±Ø²Ù„ÙŠ أن "السيادة الشعبية تمارس عبر ​المؤسسات الدستورية​ وعبر ​الانتخابات​ النيابية، الا اذا استقال اكثر من نص٠مجلس النواب وهذا لن ÙŠØØµÙ„ØŒ لذا عليهم انتظار الانتخابات"ØŒ مشيراً الى "انني من انصار Ø§Ù„ØØ±Ø§Ùƒ المطلبي وليس من انصار الثورة التي تمعن اضرار بالممتلكات والاعتداء على كرامات الناس".
وشدد على "أنني مع Ø§Ù„ØØ±Ø§Ùƒ المطلبي وواجباتي ان اعمل على تطبيقها، وكل ما هو خارج الاطار لا يعنيني"ØŒ معرباً عن شجبه لـ"كل الممارسات التي ØªØØµÙ„ عبر تسكير الطرقات ÙˆØØ±Ù‚ الاطارات ÙˆØØ±Ù‚ البنوك".
وأكد ان "ما ÙŠØØµÙ„ هو عمل سياسي بإمتياز ولا علاقة له بالوجع"ØŒ Ù„Ø§ÙØªØ§Ù‹ الى أن "ال​سياسة​ النقدية قائمة منذ العام 1992ØŒ Ùلماذا كان السكوت عن ​المصارÙ​".
وأشار Ø§Ù„ÙØ±Ø²Ù„ÙŠ الى أن "التكسير والÙوضى انا ضدها بالمطلق وهنا على ​القوى الامنية​ بالغطاء السياسي المطلوب ان يذهبوا بإتجاه التعاطي بمنطق آخر"ØŒ متسائلاً "أهذه ​تظاهرات​ سلمية؟".
وسأل "هل تريدون الذهاب الى الامن الذاتي، ÙÙ„Ù†ÙØªØ±Ø¶ أن المخطط كذلك كانت ​الليرة​ تجمع بين اللبنانيين ÙلتØÙ…ÙŠ كل منطقة Ù†ÙØ³Ù‡Ø§ الآن".