شكّك رئيس "الهيئة الوطنية الصØÙŠØ©"ØŒ النائب السابق ​إسماعيل سكرية​، بالتقديرات ØÙˆÙ„ المردود المادي لتشريع القنّب، Ù…ØØ°Ø±Ø§Ù‹ ÙÙŠ الوقت عينه من استغلاله ÙÙŠ غياب ​الدولة​ وتنÙيذ القوانين وخطر إدخاله ÙÙŠ إطار â€‹Ø§Ù„Ù…ØØ§ØµØµØ©â€‹ السياسية والطائÙية.
واعتبر سكرية تشريع زراعة Ø§Ù„ØØ´ÙŠØ´ "تهريباً، وإن قدّم لأهدا٠طبية وهي كلمة ØÙ‚ يراد بها باطل، ÙØ¥Ù†Ù‡Ø§ تØÙ…Ù„ الكثير من المخاطر والأذى الاجتماعي والقليل من المردود الاقتصادي الذي يدعيه Ø£ØµØØ§Ø¨ نظرية ​الذهب​ الأخضر، ممن يتقنون ترجمة Ø«Ù‚Ø§ÙØ© التقريش، إلا إذا اعتبر مسكناً لآلام الناس ومخدراً لعقولها".
ÙˆÙ„ÙØª ÙÙŠ ØØ¯ÙŠØ« صØÙÙŠ إلى انه "ÙÙŠ الإطار العام لست ضد القول إن للقنب Ùوائد طبية، إنما هي لا تتعدّى المسكنّات للألم، وبالتالي المبالغة ÙÙŠ Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« عنها قد تؤدي إلى استغلالها لأهدا٠تجارية، Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© إلى مخاو٠اجتماعية وإدمان ÙÙŠ أوساط الأجيال الشابة التي تقدر نسبة المدخنين ÙÙŠ أوساطهم 40 ÙÙŠ المائة". وأضاÙ: "انطلاقاً من خبرتي ÙÙŠ المجال الطبي، ÙÙŠ دولة مهترئة لا تطبق القوانين ÙØ¥Ù† تشريع زراعة القنب سيؤدي إلى تجاوزات تتخطى أهداÙÙ‡ الطبية إلى أهدا٠تجارية من بعض ​المستشÙيات​ وبعض الجهات الطبية، Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© إلى Ø§ØØªÙƒØ§Ø± تصديرها".