تؤثر أمراض القلب على جميع وظائÙÙ‡ وأجزائه، ما يسبب ØØ§Ù„ات طبية مقلقة مثل Ø§Ù„Ø°Ø¨ØØ© الصدرية والنوبات القلبية ÙˆÙØ´Ù„ القلب، والتي يمكن أن تكون قاتلة.
ويمكن تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب من خلال اتباع نمط ØÙŠØ§Ø© صØÙŠØŒ يتضمن نظاما غذائيا متوازنا، وعدم التدخين، وممارسة الرياضة يوميا. ولكن هناك عوامل خطر أخرى ÙÙŠ الواقع لا يمكن ÙØ¹Ù„ أي شيء ØÙŠØ§Ù„ها، من ذلك ÙØµÙŠÙ„Ø© الدم، والتي تقول دراسة قدمتها كلية Ù‡Ø§Ø±ÙØ§Ø±Ø¯ Ù„Ù„ØµØØ© العامة، أنها قد تكون مرتبطة بمخاطر الإصابة بأمراض القلب.
كش٠كبير مؤلÙÙŠ الدرسة، الأستاذ المساعد لو تشي وزملاؤه، عن "أخطر ÙØµÙŠÙ„Ø© دم". وبناء على دراستهم، ÙØ¥Ù† الأشخاص الذين لديهم ÙØµÙŠÙ„Ø© الدم A أو B أو AB لديهم مخاطر أعلى للإصابة بأمراض القلب التاجية مقارنة بأولئك الذين لديهم ÙØµÙŠÙ„Ø© الدم O.
وبالنسبة لأولئك المعرضين لخطر الإصابة بأمراض القلب، ÙØ¥Ù† امتلاك ÙØµÙŠÙ„Ø© الدم AB يميل إلى أن يكون أكثر خطورة.
وكان الأشخاص الذين لديهم ÙØµÙŠÙ„Ø© الدم AB أكثر عرضة بنسبة 23% للإصابة بأمراض القلب من غيرهم.
ÙˆÙÙŠ الوقت Ù†ÙØ³Ù‡ØŒ ÙØ¥Ù† أولئك الذين لديهم ÙØµÙŠÙ„Ø© الدم B تزيد لديهم مخاطر الإصابة بنسبة 11%. وأولئك الذين لديهم دم من النوع A لديهم خطر بنسبة 5%.
ÙˆØ´Ø±Ø Ø§Ù„Ø¯ÙƒØªÙˆØ± Ù…ØÙ…د جابر إلى أن ÙØµÙŠÙ„Ø© الدم O ليست Ùقط أقل عرضة لخطر الإصابة بأمراض القلب، ولكن أيضا الإصابة بسرطان المعدة.
وأضا٠الدكتور جابر: "على وجه Ø§Ù„ØªØØ¯ÙŠØ¯ØŒ الأشخاص الذين لديهم دم من النوع A هم أكثر عرضة للإصابة بسرطان المعدة. ويعتقد Ø§Ù„Ø¨Ø§ØØ«ÙˆÙ† أن هذا قد يكون بسبب أن عدوى الملوية البوابية (H. pylori) أكثر شيوعا لدى أولئك الذين يملكون ÙØµÙŠÙ„Ø© دم من النوع A. وهذه بكتيريا توجد عادة ÙÙŠ المعدة ويمكن أن تسبب التهابات ÙˆÙ‚Ø±ØØ©".
والأشخاص الذين لديهم دم AB قد يكونون أكثر عرضة لمشاكل الذاكرة، والذين لديهم دم من النوع A قد يكون لديهم المزيد من الكورتيزول، وهو هرمون التوت.