اعتبر وزير الزراعة ​عباس Ø§Ù„ØØ§Ø¬ ØØ³Ù†â€‹ØŒ أن "تاريخنا على المØÙƒØŒ والدور مركزي لمن ÙÙŠ السلطة ولمن خارج السلطة، وأدعو أن يكون المشهد متكاملًا، لكي نتØÙ…Ù„ المسؤولية، والألم عابر Ù„Ù„Ø·ÙˆØ§Ø¦ÙØŒ وهناك جرعة أمل قريبة".
وأشار، ÙÙŠ ØØ¯ÙŠØ« إذاعي، إلى أن "الأزمة داخلية بامتياز، لا شك أن هناك ارتدادات خارجية، لكن ØÙŠÙ† نقوم بترتيب Ù…Ù„ÙØ§ØªÙ†Ø§ داخلية، ÙØ§Ù„خارج ÙŠÙØµÙّق لنا"ØŒ Ù„Ø§ÙØªÙ‹Ø§ إلى أنه "هل القضاء اليوم بخير؟ لا شك أن القضاء المستقل هو مدماك أي دولة، والØÙ„ يجب أن يجلس الجميع على الطاولة وبالتالي يتم ØÙ„ الأمور، وعلى المعطلين ÙÙŠ الØÙƒÙˆÙ…Ø© أن يعودوا".
وأكد Ø§Ù„ØØ§Ø¬ ØØ³Ù†ØŒ أن "​وزارة الزراعة​ ØªØ¯ÙØ¹ ثمن 40 عامًا من التهميش، لأنه لم يكن هناك Ø£ØØ¯ ينظر إليها، القطاع الزراعي يعاني، والأساس ÙÙŠ المعاناة ندرة المياه، ÙˆØªØØ³ÙŠÙ† قدرات المزارع، والتسويق، والاولويات تكون على أي مدى يمكننا تأمين الطاقة"ØŒ موضØÙ‹Ø§ أنه "لا شك أن الدولة مأزومة ماليًا، هناك دول Ù…Ø§Ù†ØØ© تدعم، والمطلوب قوننة هذا الدعم، ولبنان مهدد لتصل نسبة اللبنانيين الذيت لا يمكنهم الوصول للمواد الغذائية إلى 40%ØŒ ونتمنى عدم ØØµÙˆÙ„ ذلك".
ورأى "أننا يمكننا أن نقوم باستراتيجيات، لكن العبرة بالتنÙيذ"ØŒ ذاكرًا أن "كل ما قام به الوزراء السابقين ممتاز، لكنه لا يكÙÙŠØŒ لأن الوزارة تعاني من القهر على مدى 40 سنة، لأننا كنا نهتم بالقطاع السياØÙŠØŒ لأننا كنا نعتبر أن لبنان هو سويسرا الشرق، وأنا لست ضد الÙكرة".
ÙˆÙƒØ´Ù Ø§Ù„ØØ§Ø¬ ØØ³Ù†ØŒ أن "آليات الدعم التي كانت Ù…Ø·Ø±ÙˆØØ© للمزارعين كانت خطأ، ولم يصل الدعم إلا لـ 2% من المزارعين، وأنا لا Ø£ØªØØ¯Ø« شعارات، بل هذا واقع، وهذا الأمر موجود ÙÙŠ كل القطاعات".
وأكد أن "الجميع يعلم أن هناك أزمات، وندعو إلى علاقات جيدة مع السعودية، ونØÙ† متأكدون أن العلاقات السعودية اللبنانية أكبر من الأزمة، ÙˆØ³Ù†ÙØªØ أسواقنا لها، ونØÙ† نشكر الاخوة ÙÙŠ مصر والأردن والإمارات على ÙØªØ أبوابها، لأسواقنا"ØŒ مشيرًا إلى "اننا تواصلنا مع تركيا، وستقدم دعم مطلق ÙÙŠ القطاع الزراعي، وسنستÙيد منه، وتركيا شريك أساسي لنا"ØŒ مؤكدًا أن "التبادل التجاري ممتاز بيننا وبين الاردن".
وأعلن Ø§Ù„ØØ§Ø¬ ØØ³Ù†ØŒ أنه "واجب أن نتخاطب مع الØÙƒÙˆÙ…Ø© السورية، وتم تكلي٠وزير الأشغال العامة والنقل علي ØÙ…ية، لكي ÙŠØªØØ§ÙˆØ± مع الأردن والعراق وسوريا، ØÙˆÙ„ موضوع الترانزيت، بما يقع ضمن Ù…ØµÙ„ØØ© لبنان، والآخرين".