Ø±ÙØ¶ رئيس بلدية طرابلس الدكتور رياض يمق الاتهامات الموجهة إلى "بلدية طرابلس بالتقصير ÙÙŠ شأن مبنى النشار المؤل٠من ثلاث طبقات ÙÙŠ شارع العماري بمØÙ„Ø© ضهر المغر ÙÙŠ طرابلس الذي انهار".
وأكد أن "بلدية طرابلس سارعت إلى إرسال ورشها وآلياتها مع عناصر ورشة الطوارئ للمساعدة على إزالة الردم ÙˆØ§Ù„ØØ¬Ø§Ø±Ø©ØŒ ÙˆÙ…Ø¹Ø±ÙØ© ما إذا كان هناك Ø¶ØØ§ÙŠØ§ ØªØØª الركام أم لا".
وقال: "هذا المبنى كغيره من المباني المهددة بالانهيار ÙÙŠ المدينة القديمة والقبة والتبانة وغيرها من المناطق الشعبية والتي أعدت البلدية تقارير Ù…ÙØµÙ„Ø© بشأنها وأرسلتها إلى جهات الاختصاص سواء للمديرية العامة للآثار ÙÙŠ وزارة Ø§Ù„Ø«Ù‚Ø§ÙØ© أو للهيئة العليا للإغاثة، وبالتالي لجانب مجلس الوزراء او لوزارة الداخلية والبلديات، Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© إلى أن شرطة البلدية وجهت انذارات للسكان بضرورة إخلاء هذه المباني الاثرية أو القديمة الآيلة إلى السقوط، إلا أن الأهالي كانوا ÙŠØ±ÙØ¶ÙˆÙ† عملية الإخلاء كما Ø±ÙØ¶ÙˆØ§ ترميم مبانيهم لعدم قدرتهم على ذلك، ونØÙ† كبلدية ليس لدينا الإمكانية المالية للترميم كما ان القوانين المرعية الإجراء تمنع البلدية من إجراء الترميم على Ù†Ùقتها، بل ÙÙŠ ØØ§Ù„ واÙقت وزارة Ø§Ù„Ø«Ù‚Ø§ÙØ© ويكون الترميم دينا ممتازًا للبلدية على ØµØ§ØØ¨ الملك".
وأضاÙ: "الأهم أن مديرية الآثار ÙÙŠ وزارة Ø§Ù„Ø«Ù‚Ø§ÙØ© ØªØ±ÙØ¶ أي طلب لترميم المباني الأثرية ØØªÙ‰ لو ØªÙˆÙØ±Øª الاموال اللازمة، وهذا الكلام قلناه عشرات المرات ونكرره اليوم. من هنا Ù†ØÙ† Ù†Ø±ÙØ¶ تØÙ…يل بلدية طرابلس أية تبعات لانهيار هذا المبنى، لا سيما اننا كنا قد رممنا عدة منازل على Ù†Ùقتنا ونÙقة أهل الخير والناس شاهدون على ذلك".
وأكد يمق "استعداد البلدية لوضع كامل قدراتها للمساعدة ÙÙŠ Ø±ÙØ¹ الركام ÙˆØªØØ¯ÙŠØ¯ الأضرار وإجراء تØÙ‚يق Ø´ÙØ§Ù Ù„ØªØØ¯ÙŠØ¯ المسؤوليات".