أشار وزير الداخلية القاضي بسام مولوي، إلى أن "أهم أولوياته خلال المرØÙ„Ø© المقبلة إجراء الانتخابات النيابية المرتقبة العام المقبل ÙÙŠ موعدها"ØŒ مؤكدا أنه "انتهى من تجهيز هيئة الإشرا٠على الانتخابات وهي هيئة يقترØÙ‡Ø§ وزير الداخلية، ولكنها مستقلة ÙˆØ¸ÙŠÙØªÙ‡Ø§ الاشرا٠على الانتخابات وتعمل ÙÙŠ مقر بعيد عن الوزارة أيضا"ØŒ مشيرا إلى أنه "Ø±ÙØ¹ الأسماء لمجلس الوزراء ويتم تعيينها بقرار من مجلس الوزراء بمجرد انعقاده".
وخلال ØØ¯ÙŠØ« صØÙÙŠØŒ شدد مولوي على "أن تعطيل جلسات مجلس الوزراء لن يؤثر على تشكيل هيئة الإشرا٠على الانتخابات"ØŒ مشيرا إلى "أن القانون ينص على أنه ÙÙŠ ØØ§Ù„ عدم صدور قرار تشكيل الهيئة الجديدة، ستواصل هيئة الإشرا٠القائمة عملها Ù„ØÙŠÙ† تشكيل هيئة جديدة، كما أن الهيئة يبدأ دورها مع ÙØªØ باب Ø§Ù„ØªØ±Ø´Ø Ù„Ù„Ø§Ù†ØªØ®Ø§Ø¨Ø§Øª".
وردا على سؤال عن الخلا٠ØÙˆÙ„ ØªØØ¯ÙŠØ¯ موعد الانتخابات النيابية، Ø£ÙˆØ¶Ø Ø£Ù† "القانون ينص على إجراء الانتخابات بين 21 آذار Ùˆ21 أيار المقبلين"ØŒ مشيرا إلى "أن مجلس النواب أوصى ÙÙŠ تعديلات القانون بإجراء الانتخابات ÙÙŠ 27 آذار المقبل، Ùيما يتم ØªØØ¯ÙŠØ¯ موعد الانتخابات بناء على قرار من وزير الداخلية يوقع عليه رئيس الØÙƒÙˆÙ…Ø© ورئيس الجمهورية".
وأكد "أن رئيس الجمهورية موقÙÙ‡ ØØ§Ø³Ù… وأكد له شخصيا أكثر من مرة أنه لن يوقع على مرسوم دعوة الهيئات الناخبة إلى الاقتراع ÙÙŠ شهر آذار"ØŒ Ù…ÙˆØ¶ØØ§ "أن مرسوم الدعوة للانتخابات لابد أن يكون صادرا بتوقيع وزير الداخلية ورئيسي الØÙƒÙˆÙ…Ø© والجمهورية، ومنشورا بالجريدة الرسمية قبل 3 أشهر من الموعد Ø§Ù„Ù…ØØ¯Ø¯ للانتخابات، وبالتالي لن تجري الانتخابات ÙÙŠ شهر آذار ما لم يوقع رئيس الجمهورية مرسوم الدعوة للانتخابات قبل 27 كانون الاول Ø§Ù„ØØ§Ù„ÙŠ".
كما Ø£ÙˆØ¶Ø Ø£Ù†Ù‡ "لم يرسل مرسوم الدعوة للانتخابات لرئيس الجمهورية ØØªÙ‰ الآن من باب اللياقة ÙˆØØ³Ù† التصر٠والسعي للوصول إلى Ø§Ù„ØØ¯ الأدنى من Ø§Ù„ØªÙØ§Ù‡Ù… السياسي ÙÙŠ البلاد والبعد عن Ø§Ù„Ù…Ù†Ø§ÙƒÙØ§Øª والنكد السياسي"ØŒ مشيرا إلى أنه "من Ø§Ù„ÙˆØ§Ø¶Ø Ø±ØºØ¨Ø© رئيس الجمهورية ÙÙŠ عدم إجراء الانتخابات إلا ÙÙŠ أيار"ØŒ مشددا على أنه "لن يستخدم صلاØÙŠØ§ØªÙ‡ Ø¨ØªØØ¯ÙŠØ¯ موعد الانتخابات ÙÙŠ مرسوم رسمي Ù„ØÙŠÙ† Ø§Ù„Ø§ØªÙØ§Ù‚ على الموعد مع رئيس الجمهورية ورئيس الØÙƒÙˆÙ…Ø© للانتخابات".
واستبعد مولوي "أن تجري الانتخابات ÙÙŠ شهر نيسان نظرا لتزامنه مع شهر رمضان المبارك، وبالتالي ÙØ¥Ù† الانتخابات ØÙƒÙ…ا ستكون ÙÙŠ شهر أيار بعد عيد Ø§Ù„ÙØ·Ø± المبارك وقبل المهل Ø§Ù„Ù…ØØ¯Ø¯Ø©"ØŒ Ù…ÙˆØ¶ØØ§ "أن العملية الانتخابية تجري على 4 مراØÙ„ خلال أسبوع كامل ØÙŠØ« تبدأ المرØÙ„Ø© الأولى بتصويت اللبنانيين ÙÙŠ الدول العربية ويكون يوم جمعة ثم يصوت المغتربون ÙÙŠ باقي الدول ÙÙŠ Ø§Ù„Ø£ØØ¯ الذي يليه، Ùيما يصوت الموظÙون العاملون على تنظيم العملية الانتخابية ÙÙŠ يوم الخميس ثم تجرى العملية الانتخابية لكل المواطنين يوم Ø§Ù„Ø£ØØ¯ التالي له".
واعتبر "أن الوزارة Ù†Ø¬ØØª ÙÙŠ تذليل كل العقبات أمام تسجيل غير المقيمين على الأراضي اللبنانية، وأÙنجزت المهمة ÙÙŠ الوقت Ø§Ù„Ù…ØØ¯Ø¯ لها رغم ضيق الوقت بعد تعديل قانون الانتخابات ÙÙŠ مجلس النواب"ØŒ مؤكدا "أن تطبيق القانون واجب وليس خيارا مهما كانت نصوص القانون".
بموازاة ذلك، شدد وزير الداخلية على أن "الإقبال الكبير للبنانيين ÙÙŠ الخارج على التسجيل للتصويت ÙÙŠ الانتخابات المقبلة كان Ù…ÙØ§Ø¬Ø¦Ø§ØŒ ØÙŠØ« تم تسجيل ØÙˆØ§Ù„ÙŠ 90 Ø§Ù„ÙØ§ ÙÙŠ الانتخابات الماضية وتم قبول 80 Ø£Ù„ÙØ§ منهم بعد تنقية الجداول، Ùيما سجل للانتخابات المقبلة 244 أل٠مواطن بالخارج وقبل منهم ØÙˆØ§Ù„ÙŠ 230 Ø£Ù„ÙØ§ØŒ وهو ما يؤكد Ø§Ù„ØØ±Øµ الكبير من المغتربين على الاقتراع ÙÙŠ الانتخابات المقبلة".
ورأى "أن الإقبال الكبير عكس ÙˆØ¶ÙˆØ Ø±ØºØ¨Ø© اللبنانيين المقيمين ÙÙŠ الخارج بالاقتراع ليس لدائرة مغتربين، وانما طبقا لتسجيلهم ÙÙŠ لبنان ÙˆÙقا لتعديلات القانون"ØŒ معتبرا "أن الدليل على ذلك أن مهلة تسجيل غير المقيمين Ø¨ØØ³Ø¨ القانون 50 يوميا، وقد سجل ÙÙŠ أول 20 يوما قبل تعديل القانون 10 آلا٠لبناني Ùقط ولكن بعد تعديل القانون وخلال ÙØªØ±Ø© 30 يوما زاد عدد المسجلين إلى 244 أل٠مواطن".
ÙˆÙ„ÙØª إلى أن "اللبنانيين المقيمين ÙÙŠ الخارج مسرورون بتعديل القانون لأنهم ÙŠÙØ¶Ù„ون Ø¨ÙˆØ¶ÙˆØ Ø§Ù†ØªØ®Ø§Ø¨ نواب موجودين ÙÙŠ لبنان يعرÙوهم وليس الاقتراع بدائرة مغتربين مترامية الأطرا٠على كل العالم، وقد لا يعرÙوا المرشØ. وكانت إرادة المقيمين ÙÙŠ الخارج ÙˆØ§Ø¶ØØ©"ØŒ مشيرا إلى "أن هذا الأمر الآن بين يدي المجلس الدستوري الذي بدأ يوم الاثنين الماضي نظر الطعن المقدم ÙÙŠ تعديلات قانون الانتخابات ÙˆÙÙŠ تقديري Ø³ÙŠØØ³Ù… المجلس الأمر ÙÙŠ غضون 10 أيام".
وعن Ø§Ù„ØªØØ¶ÙŠØ± للانتخابات، استعرض وزير الداخلية اللبنانية الإجراءات التي تم اتخاذها Ù„Ù„ØªØØ¶ÙŠØ± للانتخابات، مؤكدا أنها "تسير على قدم وساق"ØŒ مشيرا إلى "أن الوزارة نظمت مؤخرا مؤتمرا ÙÙŠ ØØ¶ÙˆØ± Ø³ÙØ±Ø§Ø¡ الدول الشقيقة والصديقة والأمم Ø§Ù„Ù…ØªØØ¯Ø©ØŒ لعرض Ø§Ù„Ø§ØØªÙŠØ§Ø¬Ø§Øª اللوجستية التي ØªØØªØ§Ø¬Ù‡Ø§ وزارة الداخلية لإنجاز العملية الانتخابية"ØŒ مشددا على "أن الوزارة على تواصل مستمر مع ممثلي الأمم Ø§Ù„Ù…ØªØØ¯Ø© للتنسيق بين الدول الأعضاء لتأمين بعض Ø§Ù„Ø§ØØªÙŠØ§Ø¬Ø§Øª التي تلزم الØÙƒÙˆÙ…Ø© لإجراء الانتخابات اللبنانية".
وأكد "أن المساعدات المطلوبة تكون Ùقط ÙÙŠ الأمور اللوجستية والتقنية اللازمة ÙÙŠ يوم الانتخابات والتي لا تتعارض مع أعمال السيادة اللبنانية الخاصة، مثل تعويضات القضاة والموظÙين والمشاركين ÙÙŠ تنظيم العملية الانتخابية والذي تتØÙ…له الدولة اللبنانية باعتباره متعلقا بالسيادة، ØÙŠØ« Ø§Ù†ØØµØ±Øª طلبات الوزارة من المنظمات الدولية والدول الصديقة بالأمور اللوجستية Ø§Ù„Ø¨ØØªØ© مثل Ø§Ù„ØØ¨Ø± والورق والصندوق "البلاستيك"ØŒ وكل ما لا يمس بالسيادة اللبنانية".
وأشار مولوي إلى أنه "رغم كل الصعوبات التي تعترض الدولة اللبنانية، ÙØ¥Ù†Ù‡Ø§ تستطيع تØÙ…Ù„ ØªÙƒÙ„ÙØ© الانتخابات التي لن تكون كبيرة". ÙˆØ£ÙØ§Ø¯ بأنه "عمل على تأمين الكهرباء للجان الانتخابات التي يتم ØªØØ¯ÙŠØ¯ أماكنها بقرار من وزير الداخلية، وبالتالي يمكن تأمين الكهرباء لها بسهولة من خلال الطلب من Ø§Ù„Ù…ØØ§Ùظين ورؤساء البلديات والأØÙŠØ§Ø¡ Ø¨Ø§Ù„Ø§ØªÙØ§Ù‚ مع Ø£ØµØØ§Ø¨ المولدات التي تعمل ÙÙŠ Ù…ØÙŠØ· لجان التصويت والاقتراع لإمداد اللجان بالكهرباء لمدة يوم كامل سواء تبرعا أو Ø¨ØªÙƒÙ„ÙØ© ÙˆÙ…ØØ³ÙˆØ¨Ø© بالميزانية الخاصة بالانتخابات".
ÙˆÙÙŠ هذا الإطار، Ù„ÙØª إلى أن "الوزارة تمتلك مولدات تم استخدامها ÙÙŠ الانتخابات الماضية، ولكن عددها غير كا٠وقد ØªØØªØ§Ø¬ لصيانة وتوÙير مازوت ÙˆØ¥ØµÙ„Ø§Ø Ø§Ù„Ø£Ø¹Ø·Ø§Ù„ مما يجعل الاعتماد عليها صعبا، ÙØ¶Ù„ا عن Ø§Ø³ØªØØ§Ù„Ø© أن تقوم الدولة بتأمين الكهرباء ÙÙŠ جميع Ø£Ù†ØØ§Ø¡ البلاد لمدة 24 ساعة على الأراضي اللبنانية ÙƒØ§ÙØ©".
وشدد على "أن العمل يسير لضبط الأمن باعتباره المدخل لكل شيء سواء الاستقرار أو إجراء الانتخابات"ØŒ مشيرا إلى "أن العمل الأمني والمعلوماتي ÙÙŠ لبنان ممتاز". وقال :"ØØ±ØµØª منذ تولي الوزارة على عقد اجتماعات Ù…ÙƒØ«ÙØ© مع القيادات الأمنية والتواصل بشكل مباشر مع الضباط ÙˆØ§Ù„Ø£ÙØ±Ø§Ø¯ على الأرض باعتبارهم العنصر الأساسي ÙÙŠ تØÙ‚يق الأمن ويقومون بتنÙيذ المهام الصعبة ويتØÙ…لون الأوضاع ÙÙŠ البلد والÙقر ÙˆØ§Ù†Ø®ÙØ§Ø¶ قيمة الدخل وعليهم مسؤولية ØÙ…اية المطار والميناء Ø§Ù„Ø¨ØØ±ÙŠ ÙˆØ¬Ù…Ø¹ المعلومات وغيرها من المهام".
وأضاÙ: "لدينا مؤسسات أمنية مجهزة ÙˆØØ¯ÙŠØ«Ø© وممكننة وقادرة على تغطية كل لبنان وتعر٠ما ÙŠØØ¯Ø« ÙÙŠ كل شبر من أرض لبنان، ولدينا قدرات قوية وعظيمة بقوى الأمن بموضوع Ù…ÙƒØ§ÙØØ© المخدرات بالرغم من نقص الأعداد بسبب الظرو٠الاقتصادية الراهنة رغم زيادة المهام المكلÙين بها ونقص الإمكانيات. ولذلك ÙØ¥Ù† القوى الأمنية بعمل عظيم ÙÙŠ لبنان. إلا أننا نعوض نقص الإمكانيات المادية والأعداد بالعمل الأمني الاستباقي والعمل الاستخباري وزيادة عمل شعبة المعلومات".
ÙˆÙÙŠ سياق متصل، رأى مولوي أن "الوضع السياسي ÙÙŠ البلاد أكثر من مقبول وهناك ÙØ±Øµ عظيمة لتØÙ‚يق إنجازات كبيرة"ØŒ Ù…ÙˆØ¶ØØ§ أن "المشكلة ليست ÙÙŠ السياسة ولكن ÙÙŠ بعض الأشخاص الذين وصÙهم بأنهم ÙŠØØªØ±Ùون النكد السياسي وتغليب Ø§Ù„Ù…ØµÙ„ØØ© الشخصية ÙˆØ§Ù„Ù…ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ø®Ø§ØµØ© على Ù…ØµÙ„ØØ© البلد والمواطنين".
وعن أزمة تهريب المخدرات، أكد أنه "وجه منذ اليوم الأول له ÙÙŠ الوزارة بالتشدد Ø¨ØªÙØªÙŠØ´ Ø§Ù„Ù…Ø³Ø§ÙØ±ÙŠÙ† والØÙ‚ائب والشØÙ†Ø§Øª وكل الأمور التي تمر عبر المطار وكذلك التشدد بمراقبة القائمين على Ø§Ù„ØªÙØªÙŠØ´ والقائمين على العمل الأمني والتشدد بالاستعلام عنهم ÙˆÙ…Ø¹Ø±ÙØ© مدى ارتباطاتهم أو إذا كانوا سببا عن قصد أو عن عدم قصد بالتسبب بأي عمل أمني بالمطار وذلك Ù„ØÙ…اية امن واستقرار المجتمعات العربية وخصوصا السعودية ودول الخليج".
وأبدى تصميمه "على القضاء على تهريب المخدرات بلبنان والزج بالمهربين ÙÙŠ السجون بالتنسيق مع كل الوزراء المعنيين، كما أن الØÙƒÙˆÙ…Ø© عازمة على منع تصدير الأذى والشر لكل الدول العربية ولدول الخليج العربي والمملكة العربية السعودية"ØŒ مشيرا إلى أنه "تم Ø¥ØØ¨Ø§Ø· عملية تهريب 4 ملايين قرص كبتاغون مخدرة منذ عدة أيام Ø¨ÙØ¶Ù„ العمل الأمني الاستباقي لشعبة المعلومات، ØÙŠØ« تم ضبط المخدرات المعدة للتهريب وتم استدراج الشخص القائم بالتهريب Ù„ØÙŠÙ† وصوله للمطار وتم القبض عليه من قلب الطائرة وتم Ù…Ø¹Ø±ÙØ© الكمية وطريقة التهريب داخل أكياس بن بكميات صغيرة.
وأعتبر "أن أمن وأمان واستقرار وسلامة مجتمعات الدول العربية والصديقة وخصوصا دول الخليج والسعودية ØªØØ¯ÙŠØ¯Ø§ هو واجب وعلى الجميع الاهتمام به وليس خيارا، من دون انتظار ضمانات سياسية"ØŒ مشددا على "أن لبنان هو عربي الانتماء والهوية بØÙƒÙ… الدستور، ولا يقبل أن يكون لبنان مصدر تصدير أي نوع من أنواع الأذى أو الشر للمجتمعات العربية، كما أنه لا يقبل Ø¨Ø§Ù„Ø³Ù„Ø§Ø Ø§Ù„Ù…ØªÙلت ÙÙŠ الشارع اللبناني مؤكدا أنه لن ÙŠØ³Ù…Ø Ø¨Ù‡".
وعن Ø£ØØ¯Ø§Ø« الطيونة، أكد "أن لبنان تخطى الأزمة الأمنية الأخيرة بسبب Ø£ØØ¯Ø§Ø« الطيونة"ØŒ مشيرا إلى أنها "كانت Ø£ØØ¯Ø§Ø«Ø§ Ù…Ø¤Ø³ÙØ© ولم تصب ÙÙŠ Ù…ØµÙ„ØØ© Ø£ØØ¯ والكل خسر"ØŒ مشددا على "أن اللبنانيين لا يريدون Ø§Ù„ØØ±Ø¨". وأشار إلى أنه "يتابع التØÙ‚يقات منذ البداية وشاهد المØÙ‚قون آلا٠الÙيديوهات المصورة على الهوات٠الذكية ØØªÙ‰ عرÙوا إطلاق الرصاصة الأولى والرصاصة الثانية"ØŒ Ù…ÙˆØ¶ØØ§ "أن المل٠كاملا أمام القضاء الآن".
وعن Ø§Ù„ØØ±Ø§Ø¦Ù‚ التي شهدها لبنان مؤخرا، أكد "أن التقديرات الأولية تشير إلى انها Ù…ÙØªØ¹Ù„Ø© لأن توقيتها وأماكنها وامتدادها ÙÙŠ أماكن متباعدة يثير الشكوك"ØŒ Ù…ÙˆØ¶ØØ§ "أن التØÙ‚يقات تجري ØØ§Ù„يا وهناك أشخاص تم القاء القبض عليها، كما أن هناك Ùيديوهات توثق بعض الوقائع ÙÙŠ أكثر من منطقة"ØŒ مشدداً على أنه "سيتقدم بمشاريع القوانين اللازمة لتشديد العقوبات على المتورطين Ø¨ØØ±Ø§Ø¦Ù‚ الغابات".
وردا على سؤال ØÙˆÙ„ مسار التØÙ‚يقات ÙÙŠ Ø§Ù†ÙØ¬Ø§Ø± Ù…Ø±ÙØ£ بيروت، دعا وزير الداخلية إلى تطبيق القانون، معتبرا أن "Ùيه المخرج من الأزمة الراهنة"ØŒ Ø±Ø§ÙØ¶Ø§ التعليق على قرارات القضاء. وأضاÙ: "Ù†ØÙ† دائما مسخرون لخدمة الناس، قضيت 30 عاما ÙÙŠ القضاء قبل تولي الوزارة. وكان شعارنا التواضع وخدمة المواطنين وكنت أرى أنني قادر على العطاء ÙÙŠ هذه الوزارة. ولم أندم على قبول المهمة ومصر على إنجازها على أكمل وجه".