فتحت عدد من المدارس أبوابها اليوم في بلدتي جديدة مرجعيون والقليعة بعد إغلاق قسري دام لأكثر من عام، في خطوة تهدف إلى استعادة نمط الحياة الشبه الطبيعية في المنطقة.
وبموافقة الأهالي، قررت إدارات المدارس، استئناف التدريس الحضوري رغم التحديات والصعوبات الكثيرة، مثل الوضع الأمني غير المستقر والنزوح الجماعي لسكان من بلدات مثل الخيام وكفركلا وكفرشوبا، ما أدى إلى انخفاض عدد الطلاب.
ورغم هذه التحديات، أكدت المدارس التزامها بتوفير حق التعليم للطلاب وتعتبره أولوية قصوى.