حمل التطبيق

      اخر الاخبار  جعجع: الرد الذي سيعطيه الرؤساء الثلاثة لباراك رد غير دستوري وغير قانوني أو حتى رسمي   /   مصادر متابعة للـOTV: باراك سيدرس الرد اللبناني وينقله الى الادارة الاميركية قبل أن يعود مرة أخرى الى بيروت   /   التحكم المروري: أعمال برش للزفت على طريق المطار القديمة بعد محطة الايتام باتجاه المطار من دون قطع للسير   /   ‏الخارجية الإيرانية: على مجلس الأمن أن يُنهي تقاعسه تجاه جرائم الكيان الصهيوني ضد الشعب اليمني   /   وصول الموفد الرئاسي ‎الأميركي توم براك الى عين التينة للقاء رئيس مجلس النواب نبيه بري   /   الحدث: لا نتائج حتى الآن حول الحوار المتعلق بوقف النار بين حماس وإسرائيل   /   براك: الرد اللبناني يقترب كثيرا مما تطمح إليه واشنط   /   يسرائيل هيوم عن مسؤولين: الموضوع الرئيسي بين نتنياهو وترامب صياغة إجراءات بشأن ‎إيران والسلام مع ‎سوريا ليس مدرجا   /   ‏براك: الحوار بدأ بين سوريا وإسرائيل وهناك حاجة لتحول جذري من جانب لبنان   /   براك: الفرصة متاحة الآن أمام اللبنانيين كي يجعلوا بلدهم لؤلؤة الشرق مرة أخرى   /   ‏براك: التعديلات اللبنانية على الورقة الأميركية مؤلفة من 7 صفحات لكنني لم أطلع عليها بشكل كامل   /   براك: نريد وقف الأعمال العدائية على الحدود السورية الإسرائيلية   /   ‏برّاك: لا يمكن للبنان التخلف عن ركب التغيير   /   ‏براك: إسرائيل لا تريد احتلال لبنان ولا تسعى للحرب معه   /   براك: حزب الله مشكلة لبنانية ولا حل لها من الخارج   /   براك: الرد اللبناني تضمن 15 نقطة وكان مسؤولا   /   ‏براك: ليس على لبنان الالتزام بأي جدول زمني خصوصاً أنه يريد صيغة حول ما يريد تحقيقه ونحن هنا للمساعدة   /   ‏برّاك: على حزب الله أن يدرك أن أمامه فرصة للسلام   /   ‏برّاك: لا علاقة بين مباحثاتنا في لبنان وبين إيران   /   ‏براك: هناك فرصة سانحة للسلام بين لبنان وإسرائيل   /   ‏برّاك: الآلية التي كانت موجودة بين لبنان وإسرائيل لم تسر في المسار الصحيح   /   ‏برّاك: لا نملي على اللبنانيين كيفية التعامل مع سلاح حزب الله   /   ‏برّاك: الأمر والتغيير بيد اللبنانيين وندعم خياراتهم   /   براك: نحن بصدد صياغة خطة للمستقبل في ‎لبنان   /   براك: نعمل الآن على تفاصيل تنفيذ الورقة المقترحة   /   

واشنطن بوست: هل هجوم إسرائيل على الضفة مدفوع سياسيًّا وأيديولوجيًّا؟

تلقى أبرز الأخبار عبر :


ترجمة - الأفضل نيوز

 

تهديدات جديدة أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وسكان قطاع غزة، إلى جانب العملية العسكرية الإسرائيلية المتواصلة شمال الضفة الغربية المحتلة.

 

وذكرت الصحيفة أنّ العديد من المنظمات الحقوقية والإنسانية والإغاثية أدانت منشور ترامب الذي قال فيه لأهل غزة "أنتم ميتون" معتبرة إياه تحريضيًّا وغير إنساني.

 

ولفتت إلى أن منشورات ترامب التي هدد فيها حماس تأتي في وقت تفرض فيه إسرائيل حصارًا على القطاع الفلسطيني المدمر من خلال منع دخول المساعدات الإنسانية.

 

وأبرزت صحيفة واشنطن بوست رؤية محللين إسرائيليين بشأن العملية العسكرية في الضفة، والتي تسببت في تهجير نحو 40 ألف فلسطيني قسرًا خلال شهرين.

 

وحسب المحللين، فإن نطاق وكثافة العملية لا يتناسبان إلى حد كبير مع التهديد الفعلي، واعتبروا توقيتها وتكتيكاتها والترويج العام لها ليس مدفوعًا بالمخاوف الأمنية فقط بل بدوافع سياسية وأيديولوجية لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وما يسمى تيار اليمين المتطرف.

 

ووفقاً لموقع "ذا هيل" الأميركي بنتائج استطلاع للرأي العام كشفت تراجعا في نسبة الأميركيين المؤيدين لإسرائيل، إذ وجد الاستطلاع أن 46% من الأميركيين يؤيدون إسرائيل في صراعها مع الفلسطينيين.

 

وتعبر النسبة حسب الموقع عن انخفاض بـ 5 نقاط مقارنة بنتائج استطلاع مماثل أجري قبل عام، مما يعني أن الأميركيين أصبحوا أقل تعاطفًا مع إسرائيل في حربها ضد حماس.

 

ويذكر أن القطع المفاجئ من جانب الولايات المتحدة للمساعدات العسكرية عن أوكرانيا "يؤكد قدرة الرئيس الأميركي على وقف فوري لشحنات الأسلحة الموجهة إلى أي حليف".

 

بالإضافة إلى ذلك يبدو ترامب ملتزمًا بالنهج الذي سلكه سلفه جو بايدن فيما يتعلق بالتعاطي مع إسرائيل، إذ يتضح من سياسته حتى الآن أنه يرفض استخدام هذا النوع من النفوذ مع إسرائيل، مما يتيح لحكومة نتنياهو الاستفادة من شحنات أسلحة بمليارات الدولارات.

 

إذ أن ضغوط ترامب المتجددة مع بداية فترة حكمه الثانية دفعت إلى تغيير جذري في الاستراتيجية الدفاعية لدول قارة أوروبا التي بدأت تباعًا اتخاذ تدابير لرفع إنفاقها العسكري.

 

ويفرض هذا الواقع الجديد حسب العديد من قادة أوروبا متطلبات أمنية ملحة، في ظل محاولات استحداث خطط لتغيير قواعد الإنفاق العسكري في أوروبا سواء عبر التنسيق الجماعي بين دولها أو بشكل مستقل.