ينطلق النجم الكبير عادل إمام في رحلة جديدة نحو الشاشة الكبيرة، بعد غياب طال انتظاره، عبر إعادة إنتاج ثلاثة من أشهر أفلامه التي شكّلت علامات فارقة في مسيرته الفنية، في مبادرة تهدف إلى إحياء إرث “الزعيم” وتقديمه لجمهور الأجيال الجديدة
بأسلوب عصري متجدد.
ويبدأ المشروع بفيلم “عصابة حمادة وتوتو” (1982)، حيث أعلن المنتج ريمون رمسيس عن إعادة تقديمه برؤية حديثة وسيناريو محدث يعكس تحولات الواقع الاجتماعي، مع المحافظة على روح الكوميديا المحببة التي عُرف بها العمل الأصلي.
وأعلن المخرج عمرو سلامة لإخراج نسخة جديدة من فيلم “شمس الزناتي”، مستعينًا بمجموعة متميزة من نجوم الشاشة، من بينهم محمد إمام، أسماء جلال وعمرو عبد الجليل، في تجربة سينمائية تمزج بين الحنين إلى الماضي والإبهار البصري المعاصر.
وتتولى هيئة الترفيه السعودية، بقيادة المستشار تركي آل الشيخ، إنتاج النسخة الجديدة من فيلم “البحث عن فضيحة”، حيث تسند البطولة إلى هنا الزاهد وشريف رمزي، في محاولة لإعادة تقديم الكوميديا الخفيفة بروح مرحة تواكب تطلعات الجمهور اليوم.