شهدت مدينة طرابلس في الأيام الأخيرة انتشاراً لافتاً لأوراق نقدية مزوّرة من فئة الـ100 ألف ليرة لبنانية، تسببت بخسائر لعدد من المحلات التجارية، من بينها إحدى محطات الوقود. ورغم انخفاض قيمة الورقة، إلا أن سهولة تمريرها دون تدقيق ساهم في انتشارها وسط غياب الوعي بخطورة الظاهرة.
ويشير الخبراء إلى إمكانية كشف الورقة المزوّرة بسهولة عبر ملمسها المختلف ولونها القاتم، ما يستوجب الحذر من الجميع خصوصاً التجار والبائعين، لتجنب المزيد من الخسائر وحماية السوق المحلي.