تكش٠المعطيات الأولية أن ØØ§Ø¯Ø« الرّاسي وقع بعدما Ùقد الأخير السيطرة على مركبته من نوع "كيا"ØŒ ØÙŠØ« اصطدمت السيارة Ø¨Ø§Ù„ØØ§Ø¦Ø· Ø§Ù„ÙØ§ØµÙ„ للطريق المظلم رغمَ وجود٠أعمدة عليه. ومن شدّة الضربة، طارت أجزاءٌ من المركبة إلى المقلب٠الآخر.
ووÙقاً للمعطيات Ø§Ù„Ù…ØªÙˆÙØ±Ø©ØŒ ÙØ¥Ù†Ù‘ Ø§Ù„ØØ§Ø¯Ø« وقع عند الساعة الخامسة والرّبع ÙØ¬Ø±Ø§Ù‹ØŒ بعد عودة الراسي من ØÙلته الأخيرة التي Ø£ØÙŠØ§Ù‡Ø§ ÙÙŠ دمشق. ولشدة الاصطدام، اضطرت ÙØ±Ù‚ Ø§Ù„Ø¯ÙØ§Ø¹ المدني Ùوج المصنع ØÙŠØ« وقع Ø§Ù„ØØ§Ø¯Ø«ØŒ لاستخدام أدوات ØØ§Ø¯Ø© وآليات عديدة لانتشال جثة الراسي وجثة السيدة زينة Ù…ØÙ…د مقبل التي كانت معه ÙÙŠ المركبة.
ÙˆØØ¶Ø±Øª على الÙور أخت الراسي وابن خالها وهم ÙÙŠ ØØ§Ù„ةّ هستيريّة٠جراء الصّدمة، إلى مستشÙÙ‰ تعنايل ÙÙŠ البقاع ØÙŠØ« تتواجد الجثتان اللتان تخضعان Ù„ÙØÙˆØµØ§Øª الطّبيب الشَّرعي، وبوجود٠مكثّÙ٠لقوى الأمن الداخلي.
أمّا الأمر Ø§Ù„Ù…ÙØØ²Ù† هو أنّ الراسي كان متألقاً ÙÙŠ كل Ù„ØØ¸Ø§ØªÙ‡ØŒ ØØªÙ‰ أنه ترك رسالته الأخيرة عبر ØØ³Ø§Ø¨Ù‡ على "انستغرام" من خلال الترويج لأغنيته الجديدة "بعمل بأصلي".. هنا، سيبقى هذا العمل٠راسخاً ÙÙŠ الذاكرة، لأنه اقترن مع آخر Ù„ØØ¸Ø§ØªÙ عاشها الراسي قبل رØÙŠÙ„Ù‡.