قال وزير الخارجية التركي إن بلاده كانت تتوقع منذ البداية أن الحرب لن تبقى محصورة في غزة، بل ستمتد إلى مناطق أخرى، وفي مقدمتها إيران، مضيفًا: "وهذا ما حصل بالفعل".
وأكد أن ما قامت به إيران يُعد "دفاعًا مشروعًا عن النفس"، في إشارة إلى التصعيد العسكري الأخير، مشددًا على أن ما جرى أظهر أن "إسرائيل ليست دولة قوية بما يكفي للقضاء على القدرات النووية الإيرانية".
كما اعتبر الوزير التركي أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "يخوض هذه الحرب بدوافع داخلية وحسابات سياسية شخصية".