أكد المكتب السياسي للجماعة الإسلامية ÙÙŠ ​لبنان​ أن "إقرار ​قانون الموازنة​ على الرغم من التØÙظات العديدة عليه، خطوة ÙÙŠ انتظام ​المالية العامة​ للدولة، ومن ØÙ‚ كل من المرجعيات المعنية ممارسة صلاØÙŠØ§ØªÙ‡ ÙˆÙقا لما نص عليه ​الدستور​، إلا أنه أيضا، وانطلاقا من نصوص الدستور Ù†ÙØ³Ù‡ØŒ Ùمن ØÙ‚ المواطنين أن تصان وتØÙظ ØÙ‚وقهم، لذا من غير المقبول العبث بالدستور ØªØØª عنوان التوازن، ÙˆØ§Ù„Ø¥Ø·Ø§ØØ© بØÙ‚وق الناجØÙŠÙ† ÙÙŠ مباراة ​مجلس الخدمة المدنية​، التي ØÙظتها المادة 80 من قانون الموازنة، أو رد القانون الذي أقره ​مجلس النواب​ ØÙˆÙ„ Ø§Ø¹ÙØ§Ø¡ أبناء ​المرأة اللبنانية​ من غير اللبنانيين من موجب Ø§Ù„ØØµÙˆÙ„ على اجازة عمل".
ÙˆÙÙŠ بيان له، Ù„ÙØª المكتب إلى أن "الإلتزام بالدستور من أوجب واجبات الذين يشغلون المناصب الدستورية والإدارية، وإن إثارة المسائل على قاعدة التوازن، ØØªÙ‰ لو أدى ذلك إلى Ø¥Ø·Ø§ØØ© ØÙ‚وق المواطنين، Ùيه نوع من الغبن، ÙØ¶Ù„ا عن أنه يشكل مادة خطيرة تثير Ø§Ù„ÙØªÙ†Ø©ØŒ وتعيد البلد إلى أجواء ما قبل Ø§Ù„ØØ±Ø¨ الأهلية المشؤومة. لذا ينبغي على الذين يعتمدون الخطابات الغرائزية من أجل شد العصب الطائÙÙŠ والمذهبي، أن يعوا خطورة ما ÙŠÙØ¹Ù„ون، قبل أن يسقط الهيكل على رؤوس الجميع"ØŒ مشيراً إلى أن "تعطيل العمل الØÙƒÙˆÙ…ÙŠ ØªØØª أي عنوان من العناوين، ÙˆØ§Ù„Ø§ÙØªØ¦Ø§Øª على صلاØÙŠØ§Øª ​رئاسة الØÙƒÙˆÙ…ة​، لا يخدم مسيرة الاستقرار ولا مواجهة Ø§Ù„ØªØØ¯ÙŠØ§Øª الاقتصادية والاقليمية التي تواجه لبنان، لذا ندعو الجميع إلى التزام الدستور ÙˆØ§ØØªØ±Ø§Ù… ما أناطه من صلاØÙŠØ§Øª لكل موقع أو مؤسسة، ÙÙÙŠ ذلك Ø£ÙØ¶Ù„ السبل لمواجهة Ø§Ù„ØªØØ¯ÙŠØ§Øª":