• البقاع الغربي Ù€ Ø£ØÙ…د موسى
"Ø§Ù„Ø£ÙØ¶Ù„ نيوز" ÙŠÙƒØ´Ù ØªÙØ§ØµÙŠÙ„ الصراعات الإنتخابية ÙÙŠ البقاع الغربي وراشيا:
تتسارع Ø§Ù„ØªØØ¶ÙŠØ±Ø§Øª اللّوجستية لدى قوى السلطة ÙˆØ£ØØ²Ø§Ø¨Ù‡Ø§ والمعارضين لها مع تقدم الوقت للإستØÙ‚اق النّيابيّ، رغم أن الواقع يؤكد أن مشهدية صورة الإنتخابات النيابية الموعودة ÙÙŠ أيار المقبل ما تزال ضبابية، وأغلب الظنّ أنَّ هذه المشهديّة لن تنجليَ وتظهرَ صورة معالمها قبل منتص٠آذار المقبل، أي الموعد النهائي لمهلة Ø§Ù„ØªØ±Ø´Ø Ù„Ù‡Ø°Ø§ الاستØÙ‚اق، ذلك لا يعني ربط النزاع الإنتخابي ومشهدية الصورة الضبابية بما ÙŠØÙ…له الرئيس سعد Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠ ÙÙŠ 14 شباط، لأنه ووÙÙ‚ مصادر لـ"موقعنا"ØŒ "أنه لا كلمة Ù„Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠ Ø¨Ù€14 شباط وسيÙمنع أي نائب مستقبلي يريد Ø§Ù„ØªØ±Ø´Ø Ù„Ù„Ø¥Ù†ØªØ®Ø§Ø¨Ø§Øª من استعمال اسم التيّار أو Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠ Ø¨ØÙ…لته".
أمّا على مستوى المرشّØÙŠÙ† ÙØªØ¨Ø±Ø² "شراسة Ø§Ù„ØØ±Ø§Ùƒ" ÙˆØ§Ù„Ù…ØØ§ÙˆÙ„ات ÙÙŠ "صوغ Ø§Ù„ØªØØ§Ù„ÙØ§Øª وتشكيل اللّوائØ"ØŒ ÙÙŠ دائرة البقاع الثانيّة التي تضم البقاع الغربي وراشيا، مع بدء Ø§Ù„ØªØØ¶ÙŠØ±Ø§Øª "الخجولة" لإØÙŠØ§Ø¡ ذكرى اغتيال الرئيس الشهيد رÙيق Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠØŒ إذ Ø³ØªØØ¯Ø¯ المناسبة Ù…ÙØ§ØµÙ„ًا ومؤشراتًا مستقبليةً، والتي يبدو أنها مقتصرة على Ø§Ù„ØØ¶ÙˆØ± "الرمزي المناطقي"ØŒ خاصةً بعد تأكيد مصادر Ù„"موقعنا"ØŒ "أن لا كلمة Ù„Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠ Ø¨Ù€14 شباط وقراره منع نواب المستقبل يرغب Ø§Ù„ØªØ±Ø´Ø Ù„Ù„Ø¥Ù†ØªØ®Ø§Ø¨Ø§Øª من استعمال اسم التيار أو Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠ Ø¨ØÙ…لته"ØŒ ووسط ØØ±Ø§Ùƒ المرشØÙŠÙ† Ø§Ù„Ù…ØØ³ÙˆØ¨ÙŠÙ† على "الثورة" التي أصابتها انقسامات٠وتشرذمات٠ÙÙŠ قواها ومقدراتها الناشدة "للتغيير"ØŒ ÙØªØÙˆÙ‘لت إلى "معارضات" تجمعها "الأضداد"ØŒ ÙÙŠ وقت أن Ø£ØØ²Ø§Ø¨ "السلطة" ليست ÙÙŠ Ø£ÙØ¶Ù„ ØØ§Ù„ÙØŒ وسط إشكاليات٠شخصانيّة ÙŠÙØ®ÙŠÙ‘Ù… ÙÙŠ جمعها ØªØØª مظلّة Ù„Ø§Ø¦ØØ©Ù ÙˆØ§ØØ¯Ø© Ù…ÙˆØØ¯Ø©ØŒ وإن غلب على ظاهرها الإنقسام، ÙØ¥Ù† "القرار" الذي يتقاطع بين الداخل والخارج يبقى السّمة الوØÙŠØ¯Ø© ÙÙŠ "جمع الأØÙ„ا٠المتخاصمة" ÙÙŠ مواجهة "المعترضين" المشتّت شملهم ØØªÙ‰ الساعة، رغم ØØ±Ø§ÙƒÙ ليلي بين أطراÙها ÙÙŠ Ù…ØØ§ÙˆÙ„Ø© "الجمع" والذهاب إلى "Ù„Ø§Ø¦ØØ©Ù ÙˆØ§ØØ¯Ø©Ù"ØŒ على عكس ما ينادون به.
ارتباك وارتياب
وبعد طول "ارتباك" على Ø§Ù„Ø³Ù‘Ø§ØØ© السّياسية ÙˆØ§Ù„ØªØ±Ø´ÙŠØØ§Øª وكيÙية صوغ Ø§Ù„ØªØØ§Ù„ÙØ§Øª النيابية ÙÙŠ البقاع الغربي وراشيا، وما أصاب البعض من "ارتيابÙ"ØŒ ÙƒØ´ÙØª ما يسمى بقوى "الثورة" ما كانت "تضمره" للقادم من الأيام، ÙØ§Ø´Ø±Ø£Ø¨Ù‘ القيمون عليها وبان ÙØ±Ø§Ù‚هم ÙˆØªÙØ±Ù‚هم جمعا ÙˆÙØ±Ø§Ø¯Ù‰ØŒ وخلال ØÙÙ„ إطلاق ائتلا٠۱۷ تشرين وقوى التغيير ÙÙŠ البقاع الغربي وراشيا ØÙ…Ù„ إسم "سهلنا والجبل"ØŒ ها هو السهل ينبت شوكاً والجبل مرتكزاً على Ø±Ù…Ø§Ù„Ù Ù…ØªØØ±ÙƒØ©ØŒ متكئاً على قرار "تائهÙ" خل٠الستارة الموعودة، بسبب الأسلوب "الممجوج" الذي "لا يعكس" تطلعات الطامØÙŠÙ† للتغيير الØÙ‚يقي لا "المتسلقين" على أعواد معاناة المواطنين، ØÙŠØ« الأسلوب ÙˆÙÙ† الخطابة وخط الكلمات وسبك الجمل "نسخةً" عن المتØÙƒÙ…ين والمتسلطين والقابضين على Ù…ÙØ§ØµÙ„ البلاد وصنّاع الأزمات وتجار Ø§Ù„ØØ±ÙˆØ¨ØŒ لا ÙŠÙØ±Ù‚ون عنهم Ø¨Ø´ÙŠØ¡ÙØŒ سوى بعض "الروتوش"ØŒ وتوزيع الرسائل ÙÙŠ غير اتجاه ومبتغى، ÙØ§Ù„هد٠الØÙ‚يقي من تلك "الهمروجة" أبعد من راشيا بل ومن لبنان، ÙØ§Ù„رسالة إلى "الإغتراب" بعد أن "Ø£Ùلسوا ÙÙŠ صوغ الجمع" ØÙŠØ« غلب على Ø§Ù„ØªØØ´ÙŠØ¯ طابع "استجلاب" ما ملكت أيمانهم من جمع٠من خارج المنطقة، ÙØ§Ù„ØÙÙ„ (الإئتلاÙ) مخصصاً لقضاء راشيا ÙˆØØ¬Ù…هم "القاعدية Ù€ والتأييد Ù€ الشّعبيّ" الذي لم يتجاوز 25 ÙÙŠ المئة من ØØ¬Ù… Ø§Ù„ØØ¶ÙˆØ± الكليّ الذي لم يتجاوز الـ650 شخصاً ÙÙŠ صالة مطعم الكنز، التي وضع Ùيها 500 كرسيًا Ùقط لا يمكن أن تتّسعَ Ù„Ù„ØØ§Ø¶Ø±ÙŠÙ† ÙˆÙ‚ÙˆÙØ§Ù‹ لأكثر من 100 شخص، وبالتّالي ÙØ¥Ù† Ø§Ù„ØØ´Ø¯ من خارج راشيا من قرى ØÙˆØ´ Ø§Ù„ØØ±ÙŠÙ…Ø© والمرج وبرالياس وجديتا وسعدنايل وتعلبايا وقلّة من كامد اللوز ÙØ¶Ù„اً عن Ù…ØØ§ÙˆÙ„ات التعويض ÙˆØ§Ù„ØªØØ´ÙŠØ¯ على ÙˆÙØ¯Ù من "العشائر العربية" كقيمة Ù…Ø¶Ø§ÙØ© ÙˆØ±ÙØ¹Ø© ÙÙŠ Ø§Ù„ØØ¶ÙˆØ± والتنوع معاً، خاصةً وأن "العشائر العربية ÙŠÙØ´ÙƒÙ„ون Ø±Ø§ÙØ¹Ø©Ù‹ ÙÙŠ الصوت الإنتخابي وقيمةً Ù…Ø¶Ø§ÙØ©Ù‹ معنوياً"ØŒ رغم الدعوات التي وجهت متجاوزةً الـ3 أل٠مدعو، لكان "Ø§Ù„ÙØ´Ù„" مدوياً رغم ØÙ‚يقة Ø§Ù„ÙØ´Ù„ برمته الذي خيّم على إطلاق "الإئتلاÙ".
ضبابيّة الإنتخابات ÙˆØªØØ§Ù„ÙØ§Øª وغربلة
هذه الصورة تعكس ضبابية ومشهدية الصورة الØÙŠÙ‘Ø© للواقع الإنتخابي، وأنه لا يزال هناك قناعة أن "تأجيل الإنتخابات لا يزال Ù…Ø·Ø±ÙˆØØ§Ù‹"ØŒ وأن القوى التغييرية Ø§Ù„Ø·Ø§Ù…ØØ© لغزوة "Ø§Ù„Ø£ÙØ¶Ù„ نيوز" ÙŠÙƒØ´Ù ØªÙØ§ØµÙŠÙ„ الصراعات الانتخابية ÙÙŠ البقاع الغربي وراشيا:
شراسة Ø§Ù„ØØ±Ø§Ùƒ والمعارضة معارضات ÙˆÙ…ØØ§ÙˆÙ„ات ليلية لجمعها يستشرسون كسب العشار العربية كثقل٠ومعيار٠انتخابي
تتسارع Ø§Ù„ØªØØ¶ÙŠØ±Ø§Øª اللوجستية لدى قوى السلطة ÙˆØ£ØØ²Ø§Ø¨Ù‡Ø§ والمعارضين لها مع تقدم الوقت للإستØÙ‚اق النيابي، رغم أن الواقع يؤكد أن مشهدية صورة الانتخابات النيابية الموعودة ÙÙŠ أيار المقبل ما تزال ضبابية، وأغلب الظن أن هذه المشهدية لن تنجلي وتتظهر صورة معالمها قبل منتص٠آذار المقبل، أي الموعد النهائي لمهلة Ø§Ù„ØªØ±Ø´Ø Ù„Ù‡Ø°Ø§ الاستØÙ‚اق، ذلك لا يعني ربط النزاع الإنتخابي ومشهدية الصورة الضبابية بما ÙŠØÙ…له الرئيس سعد Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠ ÙÙŠ 14 شباط، لأنه ووÙÙ‚ مصادر لـ"موقعنا"ØŒ "أنه لا كلمة Ù„Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠ Ø¨Ù€14 شباط وسيÙمنع أي نائب مستقبلي يريد Ø§Ù„ØªØ±Ø´Ø Ù„Ù„Ø¥Ù†ØªØ®Ø§Ø¨Ø§Øª من استعمال اسم التيار أو Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠ Ø¨ØÙ…لته".
أما على مستوى المرشØÙŠÙ† تبرز "شراسة Ø§Ù„ØØ±Ø§Ùƒ" ÙˆØ§Ù„Ù…ØØ§ÙˆÙ„ات ÙÙŠ "صوغ Ø§Ù„ØªØØ§Ù„ÙØ§Øª وتشكيل اللوائØ"ØŒ ÙÙŠ دائرة البقاع الثانية التي تضم البقاع الغربي وراشيا، مع بدء Ø§Ù„ØªØØ¶ÙŠØ±Ø§Øª "الخجولة" لإØÙŠØ§Ø¡ ذكرى اغتيال الرئيس الشهيد رÙيق Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠØŒ إذ Ø³ØªØØ¯Ø¯ المناسبة Ù…ÙØ§ØµÙ„ ومؤشرات مستقبلية، والتي يبدو أنها مقتصرة على Ø§Ù„ØØ¶ÙˆØ± "الرمزي المناطقي"ØŒ خاصةً بعد تأكيد مصادر Ù„"موقعنا"ØŒ "أن لا كلمة Ù„Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠ Ø¨Ù€14 شباط وقراره منع نواب المستقبل يرغب Ø§Ù„ØªØ±Ø´Ø Ù„Ù„Ø¥Ù†ØªØ®Ø§Ø¨Ø§Øª من استعمال اسم التيار أو Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠ Ø¨ØÙ…لته"ØŒ ووسط ØØ±Ø§Ùƒ المرشØÙŠÙ† Ø§Ù„Ù…ØØ³ÙˆØ¨ÙŠÙ† على "الثورة" التي أصابها انقسامات٠وتشرذمات٠ÙÙŠ قواها ومقدراتها الناشدة "للتغيير"ØŒ ÙØªØÙˆÙ‘لت إلى "معارضات" تجمعها "الأضداد"ØŒ ÙÙŠ وقت أن Ø£ØØ²Ø§Ø¨ "السلطة" ليست ÙÙŠ Ø£ÙØ¶Ù„ ØØ§Ù„ÙØŒ وسط إشكاليات٠شخصانية ÙŠÙØ®ÙŠÙ‘Ù… ÙÙŠ جمعها ØªØØª مظلّة Ù„Ø§Ø¦ØØ©Ù ÙˆØ§ØØ¯Ø© Ù…ÙˆØØ¯Ø©ØŒ وإن غلب على ضاهرها الإنقسام، ÙØ¥Ù† "القرار" الذي يتقاطع بين الداخل والخارج يبقى السمة الوØÙŠØ¯Ø© ÙÙŠ "جمع الأØÙ„ا٠المتخاصمة" ÙÙŠ مواجهة "المعترضين" المشتّت شملهم ØØªÙ‰ الساعة، رغم ØØ±Ø§ÙƒÙ ليلي بين أطراÙها ÙÙŠ Ù…ØØ§ÙˆÙ„Ø© "الجمع" والذهاب إلى "Ù„Ø§Ø¦ØØ©Ù ÙˆØ§ØØ¯Ø©Ù"ØŒ على عكس ما ينادون به.
ارتباك وارتياب
وبعد طول "ارتباك" على Ø§Ù„Ø³Ø§ØØ© السياسية ÙˆØ§Ù„ØªØ±Ø´ÙŠØØ§Øª وكيÙية صوغ Ø§Ù„ØªØØ§Ù„ÙØ§Øª النيابية ÙÙŠ البقاع الغربي وراشيا، وما أصاب البعض من "ارتيابÙ"ØŒ ÙƒØ´ÙØª ما يسمى بقوى "الثورة" ما كانت "تضمره" للقادم من الأيام، ÙØ§Ø´Ø±Ø£Ø¨Ù‘ القيمون عليها وبان ÙØ±Ø§Ù‚هم ÙˆØªÙØ±Ù‚هم Ø¬Ù…Ø§Ø¹Ø§ØªÙ ÙˆÙØ±Ø§Ø¯Ø©ØŒ وخلال ØÙÙ„ إطلاق ائتلا٠۱۷ تشرين وقوى التغيير ÙÙŠ البقاع الغربي وراشيا ØÙ…Ù„ إسم "سهلنا والجبل"ØŒ ها هو السهل ينبت شوكاً والجبل مرتكزاً على Ø±Ù…Ø§Ù„Ù Ù…ØªØØ±ÙƒØ©ØŒ متكئاً على قرار "تائهÙ" خل٠الستارة الموعودة، بسبب الأسلوب "الممجوج" الذي "لا يعكس" تطلعات الطامØÙŠÙ† للتغيير الØÙ‚يقي لا "المتسلقين" على أعواد معاناة المواطنين، ØÙŠØ« الأسلوب ÙˆÙÙ† الخطابة وخط الكلمات وسبك الجمل "نسخةً" عن المتØÙƒÙ…ين والمتسلطين والقابضين على Ù…ÙØ§ØµÙ„ البلاد وصنّاع الأزمات وتجار Ø§Ù„ØØ±ÙˆØ¨ØŒ لا ÙŠÙØ±Ù‚ون عنهم بشيئ، سوى بعض "الروتوش"ØŒ وتوزيع الرسائل ÙÙŠ غير اتجاه ومبتغى، ÙØ§Ù„هد٠الØÙ‚يقي من تلك "الهمروجة" أبعد من راشيا بل ومن لبنان، ÙØ§Ù„رسالة إلى "الإغتراب" بعد أن "Ø£Ùلسوا ÙÙŠ صوغ الجمع" ØÙŠØ« غلب على Ø§Ù„ØªØØ´ÙŠØ¯ طابع "استجلاب" ما ملكت أيمانهم من جمع٠من خارج المنطقة، ÙØ§Ù„ØÙÙ„ (الإئتلاÙ) مخصصاً لقضاء راشيا ÙˆØØ¬Ù…هم "القاعدية Ù€ والتأييد Ù€ الشعبي" الذي لم يتجاوز 25 ÙÙŠ المئة من ØØ¬Ù… Ø§Ù„ØØ¶ÙˆØ± الكلي الذي لم يتجاوز الـ650 شخصاً ÙÙŠ صالة مطعم الكنز التي وضع Ùيها 500 كرسي Ùقط لا يمكن أن تتسع Ù„Ù„ØØ§Ø¶Ø±ÙŠÙ† ÙˆÙ‚ÙˆÙØ§Ù‹ لأكثر من 100 شخص، وبالتالي ÙØ¥Ù† Ø§Ù„ØØ´Ø¯ من خارج راشيا من قرى ØÙˆØ´ Ø§Ù„ØØ±ÙŠÙ…Ø© والمرج وبرالياس وجديتا وسعدنايل وتعلبايا وقلّة من كامد اللوز ÙØ¶Ù„اً عن Ù…ØØ§ÙˆÙ„ات التعويض ÙˆØ§Ù„ØªØØ´ÙŠØ¯ على ÙˆÙØ¯Ù من "العشائر العربية" كقيمة Ù…Ø¶Ø§ÙØ© ÙˆØ±ÙØ¹Ø© ÙÙŠ Ø§Ù„ØØ¶ÙˆØ± والتنوع معاً، خاصةً وأن "العشائر العربية ÙŠÙØ´ÙƒÙ„ون Ø±Ø§ÙØ¹Ø©Ù‹ ÙÙŠ الصوت الإنتخابي وقيمةً Ù…Ø¶Ø§ÙØ© معنوياً"ØŒ رغم الدعوات التي وجهت متجاوزةً الـ3 أل٠مدعو، لكان "Ø§Ù„ÙØ´Ù„" مدوياً رغم ØÙ‚يقة Ø§Ù„ÙØ´Ù„ برمته الذي خيّم على إطلاق "الإئتلاÙ".
ضبابية الإنتخابات ÙˆØªØØ§Ù„ÙØ§Øª وغربلة
هذه الصورة تعكس ضبابية ومشهدية الصورة الØÙŠÙ‘Ø© للواقع الإنتخابي، وأنه لا يزال هناك قناعة أن "تأجيل الإنتخابات لا يزال Ù…Ø·Ø±ÙˆØØ§Ù‹"ØŒ وأنّ القوى التغييرية Ø§Ù„Ø·Ø§Ù…ØØ© لغزوة البرلمان بدأت تعيد ØØ³Ø§Ø¨Ø§ØªÙ‡Ø§ بعد قرار الرئيس سعد Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠ ØªØ¹Ù„ÙŠÙ‚ العمل السياسيّ له ولتيار المستقبل، وعدم خوض الانتخابات، الأمر الذي ترك ندوباً ÙˆÙØ¬ÙˆØ©Ù‹ ÙÙŠ جمع التغييريين والمواجهة الØÙ‚يقية لقوى السلطة ØªØ±Ø´ÙŠØØ§Ù‹ ولوائØÙ‹Ø§ واقتراعاً، وبالتالي ÙØ¥Ù† على تلك القوى التغييرية سبك واقع٠جديد وصوغ ØªØØ§Ù„٠مرشØÙŠÙ† ÙÙŠ Ù„Ø§Ø¦ØØ© موØÙ‘دة، وهذا ما بدا ÙˆØ§Ø¶ØØ§Ù‹ من خلال تلميع صورة Ù„Ø§Ø¦ØØ© Ù†ØÙ† مسمى "الإئتلا٠الثوري" التي تجمع القوى والناشطين على ضرورة استعدادهم لخوض الانتخابات والدعوة إلى إيجاد آلية لغربلة الأسماء بØÙŠØ« ترضي Ø·Ù…ÙˆØ Ø§Ù„Ø¬Ù…ÙŠØ¹ ÙˆØªØØ¯Ø« خرقاً، ذلك بدا من خلال "اجتماعات ليلية سرّاً. بدأت قوى ØªØØ§Ù„٠المعارضة بلورة صيغة تجميع أطراÙها بانتظار سلسلة لقاءات مزمع عقدها خلال الأسبوع المقبل، وخوض الإنتخابات Ø¨Ù„Ø§Ø¦ØØ© مكتملة قوامها: خالد العسكر عن المقعد السنيّ، الذي ووÙÙ‚ مصادر مقربة أنه "ÙŠØØ¸Ù‰ بشبه إجماع من العشائر العربية"ØŒ الدكتور سامي ريشوني عن المقعد الشيعي، والذي ØØµÙ„ت معه جملة من اللقاءات بعيدة عن الأضواء مع أطرا٠قوى الثورة ÙÙŠ بيروت ليكون من ضمن Ù„Ø§Ø¦ØØ© "الإئتلاÙ"ØŒ العميد طوني منصور عن المقعد الماروني، أما المقعد السّني الثّاني يبدو أن الأمور تتجه إلى Ù…ØØ§ÙˆÙ„Ø© توØÙŠØ¯ الجهود مع علاء الشمالي الذي يقود ØØ±Ø§ÙƒØ§Ù‹ من ØªØØ§Ù„Ù "المجتمع المدني" وتنضم إليه ØØ±ÙƒØ© "سوا" ومستقلين، أما عن المقعد الدرزي ÙØ«Ù…ّة مؤشر إلى ØªØ±Ø´ÙŠØ Ù…ÙØ§Ø¬Ø¦Ù لعضو المجلس المذهبيّ الدرزي شوقي أبو غوش الذي سجّل خرقاً مدويّاً ÙÙŠ انتخابات المجلس Ùهل ستتكرّر Ù†ÙØ³ المواجهة نيابياً!ØŸØŒ أما مقعد الروم ÙØ§Ù„أمور تتجه Ù†ØÙˆ Ø§Ù„Ù…ØØ§Ù…ÙŠ جورج عبود الذي تشير التقديرات إلى وجود ØªÙ„Ø§Ù‚Ù ÙˆÙ…ØØ§ÙˆÙ„Ø© إقناعه ÙÙŠ الإنضمام إلى Ø§Ù„Ù„Ø§Ø¦ØØ©ØŒ أما المقعد الماروني ØØªÙ‰ الآن الأمور لم ØªØªØ¶Ø Ø¨Ø¹Ø¯ وقد يترك المقعد الماروني شاغراً، نظراً لعدم ØØ³Ù… الخيار ØÙˆÙ„ جدّية ØªØ±Ø´Ø Ù…Ø§ØºÙŠ عون.
المدني وسوا إلى المواجهة
لا يختل٠الأمر على أن ثقل الناخبين يتمثل ÙÙŠ القاعدة السنيّة النّاخبة على مستوى دائرة البقاع الغربي وراشيا، وصØÙŠØ أن المستقبل يشكل Ø±Ø§ÙØ¹Ø©Ù‹ لأي Ù„Ø§Ø¦ØØ©ØŒ لكن الصØÙŠØ أنّ ÙÙŠ Ø§Ù„Ø·Ù‘Ø§Ø¦ÙØ© السنية وجوه لها وزنها ومكانتها وتشكل ØØ§Ù„Ø© إجماع لا ÙŠÙØ³ØªÙ‡Ø§Ù† بها، رغم قرار Ø§Ù„Ø¹Ø²ÙˆÙ Ù„Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠ ÙˆØ¹Ø¯Ù… ØªØ±Ø´ÙŠØ Ù…Ø³ØªÙ‚Ø¨Ù„ÙŠÙŠÙ†ØŒ لكن ناخبي المستقبل سيتوزعون اقتراعاً ÙˆØ¹Ø²ÙˆÙØ§Ù‹ØŒ وعليه ÙØ¥Ù† "المجتمع المدني" سينال نصيبه من هذه الأصوات، وثمّة مؤشر يشير إلى العمل على بلورة Ù„Ø§Ø¦ØØ© ÙŠÙØ¹Ù…Ù„ على أن ØªØØ¸Ù‰ بقوّة على مستوى المرشØÙŠÙ† والقاعدة الناخبة لتشكّل قوة مجابهة Ù„Ù„Ø§Ø¦ØØ© السلطة، هذه Ø§Ù„Ù„Ø§Ø¦ØØ© قوامها "المجتمع المدني" Ù…ØªØØ§Ù„ÙØ© مع ØØ±ÙƒØ© "سوا" ومستقلين، تشهد "غربلة" ÙÙŠ اختيار الاسماء، ØªÙ„ÙØª المصادر إلى أن هذه Ø§Ù„Ù„Ø§ØØ© ÙØ¶Ù„اً عن جعلها "مكتملة" بدأ وضع اللمسات الأخيرة عليها ØÙŠØ« من Ø§Ù„Ù…Ø±Ø¬Ø Ø£Ù† تعلن مع نهاية الشهر الجاري إلى أن ØªØªØ¶Ø Ù…Ø¹Ø§Ù„Ù… النضوج، خاصةً أنه ثمّة مؤشرات ØªØªØØ¯Ø« عن ØªØ±Ø´Ø Ø¨Ù‡Ø§Ø¡ Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠ Ø¹Ù† دائرة البقاع الأولى والتي تضم زØÙ„Ø© والبقاع الأوسط. بدأت تعيد ØØ³Ø§Ø¨Ø§ØªÙ‡Ø§ بعد قرار الرئيس سعد Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠ ØªØ¹Ù„ÙŠÙ‚ العمل السياسي له ولتيار المستقبل، وعدم خوض الانتخابات، الأمر تاذي ترك ندوباً ÙˆÙØ¬ÙˆØ©Ù‹ ÙÙŠ جمع التغييريين والمواجهة الØÙ‚يقية لقوى السلطة ØªØ±Ø´ÙŠØØ§Ù‹ ÙˆÙ„ÙˆØ§Ø¦Ø ÙˆØ§Ù‚ØªØ±Ø§Ø¹Ø§Ù‹ØŒ وبالتالي يان على تلك القوى التغييرية سبك واقع٠جديد وصوغ ØªØØ§Ù„٠مرشØÙŠÙ† ÙÙŠ Ù„Ø§Ø¦ØØ© Ù…ÙˆØØ¯Ø©ØŒ وهذا ما بدا ÙˆØ§Ø¶ØØ§Ù‹ من خلال تلميع صورة Ù„Ø§Ø¦ØØ© Ù†ØÙ† مسمى "الإئتلا٠الثوري" التي تجمع القوى والناشطين على ضرورة استعدادهم لخوض الانتخابات والدعوة إلى ايجاد آلية لغربلة الأسماء بØÙŠØ« ترضي Ø·Ù…ÙˆØ Ø§Ù„Ø¬Ù…ÙŠØ¹ ÙˆØªØØ¯Ø« خرقاً، ذلك بدا من خلال "اجتماعات ليلية سرّاً بدأت قوى ØªØØ§Ù„٠المعارضة بلورة صيغة تجميع أطراÙها بانتظار سلسلة لقاءات مزمع عقدها خلال الأسبوع المقبل، وخوض الإنتخابات Ø¨Ù„Ø§Ø¦ØØ© مكتملة قوامها: خالد العسكر عن المقعد السني الذي ووÙÙ‚ مصادر مقربة أنه "ÙŠØØ¶Ù‰ بشبه إجماع من العشائر العربية"ØŒ الدكتور سامي ريشوني عن المقعد الشيعي والذي ØØµÙ„ت معه جملة من اللقاءات بعيدة عن الأضواء مع أطرا٠قوى الثورة ÙÙŠ بيروت ليكون من ضمن Ù„Ø§Ø¦ØØ© "الإئتلاÙ"ØŒ العميد طوني منصور عن المقعد الماروني، أما المقعد السني الثاني يبدو أن الأمور تتجه إلى Ù…ØØ§ÙˆÙ„Ø© توØÙŠØ¯ الجهود مع علاء الشمالي الذي يقود ØØ±Ø§ÙƒØ§Ù‹ من ØªØØ§Ù„Ù "المجتمع المدني" وتضم إليه ØØ±ÙƒØ© "سوا" ومستقلين، أما عن المقعد الدرزي ÙØ«Ù…ّة مؤشر إلى ØªØ±Ø´ÙŠØ Ù…ÙØ§Ø¬Ø¦ لعضو المجلس المذهبي الدرزي شوقي أبو غوش الذي سجّل خرقاً مدويّاً ÙÙŠ انتخابات المجلس Ùهل ستتكرّر Ù†ÙØ³ المواجهة نيابياً!ØŸØŒ أما مقعد الروم ÙØ§Ù„أمور تتجه Ù†ØÙˆ Ø§Ù„Ù…ØØ§Ù…ÙŠ جورج عبود الذي تشير التقديرات إلى وجود تلاقي ÙˆÙ…ØØ§ÙˆÙ„Ø© إقناعه ÙÙŠ الإنضمام إلى Ø§Ù„Ù„Ø§Ø¦ØØ©ØŒ أما المقعد الماروني ØØªÙ‰ الآن الأمور لم ØªØªØ¶Ø Ø¨Ø¹Ø¯ وقد يترك المقعد الماروني شاغراً، نظراً لعدم ØØ³Ù… الخيار ØÙˆÙ„ جدّية ØªØ±Ø´Ø Ù…Ø§ØºÙŠ عون.
المدني وسوا إلى المواجهة
لا يختل٠الأمر على أن ثقل الناخبين يتمثل ÙÙŠ القاعدة السنية الناخبة على مستوى دائرة البقاع الغربي وراشيا، وصØÙŠØ أن المستقبل يشكل Ø±Ø§ÙØ¹Ø©Ù‹ لأي Ù„Ø§Ø¦ØØ©ØŒ لكن الصØÙŠØ أن ÙÙŠ Ø§Ù„Ø·Ø§Ø¦ÙØ© السنية وجوه لها وزنها ومكانتها وتشكل ØØ§Ù„Ø© إجماع لا ÙŠÙØ³ØªÙ‡Ø§Ù† بها، رغم قرار Ø§Ù„Ø¹Ø²ÙˆÙ Ù„Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠ ÙˆØ¹Ø¯Ù… ØªØ±Ø´ÙŠØ Ù…Ø³ØªÙ‚Ø¨Ù„ÙŠÙŠÙ†ØŒ لكن ناخبي المستقبل سيتوزعون اقتراعاً ÙˆØ¹Ø²ÙˆÙØ§Ù‹ØŒ وعليه ÙØ¥Ù† "المجتمع المدني" سينال نصيبه من هذه الأصوات، وثمّة مؤشر يشير إلى العمل على بلورة Ù„Ø§Ø¦ØØ© ÙŠÙØ¹Ù…Ù„ على أن ØªØØ¸Ù‰ بقوّة٠على مستوى المرشØÙŠÙ† والقاعدة الناخبة لتشكّل قوة مجابهة Ù„Ù„Ø§Ø¦ØØ© السلطة، هذه Ø§Ù„Ù„Ø§Ø¦ØØ© قوامها "المجتمع المدني" Ù…ØªØØ§Ù„ÙØ© مع ØØ±ÙƒØ© "سوا" ومستقلين، تشهد "غربلة" ÙÙŠ اختيار الاسماء، ØªÙ„ÙØª المصادر إلى أن هذه Ø§Ù„Ù„Ø§ØØ© ÙØ¶Ù„اً عن جعلها "مكتملة" بدأ وضع اللمسات الأخيرة عليها ØÙŠØ« من Ø§Ù„Ù…Ø±Ø¬Ø Ø£Ù† ØªÙØ¹Ù„Ù† مع نهاية الشهر الجاري إلى أن ØªØªØ¶Ø Ù…Ø¹Ø§Ù„Ù… النضوج، خاصةً أنه ثمّة مؤشراتٌ ØªØªØØ¯Ø« عن ØªØ±Ø´Ø Ø¨Ù‡Ø§Ø¡ Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠ Ø¹Ù† دائرة البقاع الأولى والتي تضم زØÙ„Ø© والبقاع الأوسط.