وجدت دراسة من جامعة ديكين الأسترالية، أن التجارب المؤلمة التي مر بها الآباء أو الأجداد، ØØªÙ‰ قبل عقود، قد لا تزال تؤثر على Ø§Ù„ØµØØ© Ø§Ù„Ù†ÙØ³ÙŠØ© للأØÙاد.
وقالت الدراسة إنه من Ø§Ù„Ù…ØØªÙ…Ù„ أن تكون Ø§Ù„ØµØØ© Ø§Ù„Ù†ÙØ³ÙŠØ© للآباء قد شكّلت التطور العاطÙÙŠ والاجتماعي المبكر.
ÙˆÙ†ÙØ´Ø±Øª الدراسة ÙÙŠ دورية "تشايد ديÙيلوبمنت"ØŒ وقام Ø§Ù„Ø¨Ø§ØØ«ÙˆÙ† Ùيها بمراجعة لمجموعة كبيرة من Ø§Ù„Ø£Ø¨ØØ§Ø« والدراسات السابقة، وتوصلت إلى أن ميل الإنسان إلى الشعور بالضيق يتأثر بعوامل معقدة منها ما يتعلق بالوراثة والنشأة.
وقالت الدكتورة ليز سبري Ù…Ø¤Ù„ÙØ© الدراسة: "قد يكون هذا بسبب الصدمة والضيق، وأن لهما تأثيرات بيولوجية واجتماعية دائمة، مما يؤثر على عمليات الإنجاب ÙÙŠ المستقبل. ÙØ¥Ø°Ø§ كان والدا شخص ما قد عانا من التمييز العنصري أو الÙقر، Ùقد يكون أكثر عرضة لتجربة ذلك الألم أيضاً أثناء نشأته".
ÙˆØ£Ø¶Ø§ÙØª سبري: "يواجه الشباب اليوم ØªØØ¯ÙŠØ§Øª متزايدة وغير مسبوقة، بما ÙÙŠ ذلك Ø¬Ø§Ø¦ØØ© كوÙيد- 19 وتغير المناخ والقضايا الإنسانية المستمرة الأخرى على الصعيد الدولي. والعمل الآن لمنع الصدمات Ø§Ù„Ù†ÙØ³ÙŠØ© ودعم Ø§Ù„ØµØØ© Ø§Ù„Ù†ÙØ³ÙŠØ© قد يكون له Ùوائد ليس Ùقط للشباب Ø£Ù†ÙØ³Ù‡Ù…ØŒ وإنما أيضاً للأجيال القادمة".