Ø£ÙˆØ¶Ø ÙˆØ²ÙŠØ± الدولة لشؤون النازØÙŠÙ† â€‹ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„ØºØ±ÙŠØ¨â€‹ØŒ "أنّنا ما زلنا نطالب بجلسة ل​مجلس الوزراء​ والتصويت على Ø¥ØØ§Ù„Ø© ØØ§Ø¯Ø«Ø© ​قبرشمون​ على ​المجلس العدلي​".
وأبدى ÙÙŠ ØØ¯ÙŠØ« ØµØØ§ÙÙŠØŒ استغرابه من القول إنّ "رأس السلطة يتدخّل ÙÙŠ ​القضاء​ وغير ذلك"ØŒ داعيًا إلى أن "يقولوا لنا أين؟ المسألة ÙÙŠ منتهى البساطة، انّنا نؤمن بالدولة ومؤسساتها، بعكسهم. هم يريدون أن تجري الأمور كما تناسبهم، Ùما يناسبهم يتبنّونه، والتØÙ‚يق الّذي يبيّن الØÙ‚يقة ويكون لغير Ù…ØµÙ„ØØªÙ‡Ù… يخونونه".
وركّز الغريب على أنّهم "لا يؤمنون لا بالدولة ولا بالتØÙ‚يق، ومن هنا ÙØ¥Ù†Ù‘ ما يريدونه هو أنّ القاتل، هو الّذي يجب أن يعيّن القاضي، وهو الّذي يجب أن يكتب الØÙƒÙ… بكلّ ÙˆÙ‚Ø§ØØ©"ØŒ مؤكّدًا أنّ "هذا إن دلّ على شيء، ÙØ¹Ù„Ù‰ العقل الإلغائي والمتسلّط الّذي يسعى من خلال ØØ±ÙƒØªÙ‡ الأخيرة إلى تØÙ‚يق ثلاثة أهداÙ: الأوّل Ø¥ÙØ±Ø§Øº التØÙ‚يق من مصداقيّته، الثاني ممارسة الضغوط على القضاة ÙˆØÙ…لهم على عدم القيام بواجباتهم، والثالث هو التمهيد لعدم تسليم القتلة".