رأى الوزير السابق ​مروان شربل​ ان "ما تطلبه القوى Ø§Ù„ØØ²Ø¨ÙŠØ© ÙÙŠ ​لبنان​ هو الوصول الى ØØ§ÙØ© الانهيار السياسي بعد ان اوصلت البلاد الى ØØ§ÙØ© الانهيار الاقتصادي"ØŒ معتبرا ان "اعداء ÙŠØÙƒÙ…ون لبنان ويقترعون على مؤسساته واداراته العامة ويعتمدون Ø«Ù‚Ø§ÙØ© التسويات وبوس اللØÙ‰ للخروج من الازمات Ø§Ù„Ù…ÙØªØ¹Ù„Ø© بغالبيتها"ØŒ مشيرا الى أن "أزمة قبرشمون لن تكون الاخيرة، وستليها ازمات جديدة ØªÙØºÙ„Ù‚ البلاد من بابها الى Ù…ØØ±Ø§Ø¨Ù‡Ø§ØŒ وتخط٠مؤسساتها الدستورية قبل بلوغ ساعة التسوية وعلى قاعدة "يا دار ما دخلك شر".
وسأل شربل ÙÙŠ ØØ¯ÙŠØ« صØÙÙŠ له "كي٠يمكن Ù„ØÙƒÙˆÙ…Ø© "الى العمل" ان تكون ÙØ§Ø¹Ù„Ø© ومنتجة وانقاذية ما دام ÙÙŠ صÙÙˆÙها مسيØÙŠ ÙŠØ¹Ø§Ø¯ÙŠ المسيØÙŠ Ø§Ù„Ø¢Ø®Ø± وسÙني يكره السÙني الآخر ودرزي يتØÙŠÙ† Ø§Ù„ÙØ±Øµ للانقضاض على الدرزي الآخر وشيعي يتظاهر Ø¨ØØ¨Ù‡ ولو مؤقتا للشيعي الآخر؟"ØŒ معتبرا انها "صورة سريالية تتØÙƒÙ… بمصير لبنان واللبنانيين ويعطل كل طر٠Ùيها البلاد برمتها ساعة يشاء دون اي رقيب نيابي ÙˆØØ³ÙŠØ¨ قضائي، ÙØ¹Ù† اي مستقبل واعد يتكلمون واي Ø§ØµÙ„Ø§Ø Ø¨Ù†ÙŠÙˆÙŠ يعدون به؟".
واعتبر ان "الخطأ الكبير الذي وقع Ùيه رئيس ​الØÙƒÙˆÙ…ة​ ​سعد Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠâ€‹ هو قبوله بتألي٠ØÙƒÙˆÙ…Ø© من Ø§ØØ²Ø§Ø¨ Ù…ØªÙ†Ø§ØØ±Ø© سياسية، ولكل منها مشروع سياسي خاص لا يلتقي مع اي من مشاريع Ø§Ù„Ø§ØØ²Ø§Ø¨ الاخرى ØÙ„ÙŠÙØ© كانت ام خصما وسطيا ولدودا، اذ من البديهي بالتالي ان تتعطل الØÙƒÙˆÙ…Ø© وتدخل البلاد ÙÙŠ غيبوبة طويلة عند كل نزاع سياسي وسقطة امنية بين هذا Ø§Ù„ØØ²Ø¨ وذاك، Ù​ØÙƒÙˆÙ…Ø© Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠâ€‹ ظاهرها "الى العمل" وداخلها مشاكل ونكايات ÙˆØÙ‚د وعداوة وسقو٠خطابية عالية وعلى السكين يا بطيخ".