عندما ÙŠØÙ„Ù‘ ÙØµÙ„ الشّتاء ÙˆØªÙ†Ø®ÙØ¶ درجة Ø§Ù„ØØ±Ø§Ø±Ø©ØŒ ÙØ¥Ù†Ù‘ النّاس يخشون ÙÙŠ الغالب أن يصابوا بالإنÙلونزا والزكام، لكن قلما يخطر ببالهم أن اضطرابا صØÙ‘يا خطيرا ÙŠØØ¯Ù‚ بهم وربما يؤدي إلى Ø§Ù„ÙˆÙØ§Ø©ØŒ بسبب البرودة.
ÙˆØ¨ØØ³Ø¨ صØÙŠÙØ© "الصن" البريطانية، ÙØ¥Ù† الناس يصبØÙˆÙ† أكثر عرضة لأن يصابوا بالنّوبات القلبيّة عندما ØªÙ†Ø®ÙØ¶ Ø§Ù„ØØ±Ø§Ø±Ø© بشكل Ù„Ø§ÙØªØŒ خلال ÙØµÙ„ الشّتاء.
سبب تأثير البرد على القلب:
ØªÙˆØ¶Ø Ù‡ÙŠØ¦Ø© بØÙˆØ« صØÙ‘Ø© القلب ÙÙŠ بريطانيا، أن البرد يجعل القلب مضطر إلى القيام بجهد أكبر ØØªÙ‰ ÙŠØØ§Ùظ على Ø¯ÙØ¡ الجسم، بينما ØªØ±ØªÙØ¹ وتيرة النّبض.
تسارع نبضات القلب من الأمور التي تزيد عرضة الإصابة بالنّوبات.
يتزايد هذا الخطر وسط المتقدّمين ÙÙŠ العمر، إلى جانب من يعانون البدانة أو بعض الأمراض المزمنة.
Ù†ØµØ§Ø¦Ø Ø·Ø¨ÙŠÙ‘Ø© للوقاية:
ÙŠÙ†ØµØ Ø§Ù„Ø®Ø¨Ø±Ø§Ø¡ Ø¨Ø§Ù„ØØ±Øµ على ØªØ¯ÙØ¦Ø© البيت، ØØªÙ‰ لا تقل Ø§Ù„ØØ±Ø§Ø±Ø© Ùيها عن 18 درجة مئوية.
ØªØØ¶ÙŠØ± أطعمة ومشروبات ساخنة وصØÙ‘ية غنيّة بالÙيتامينات، عوض تناول وجبات باردة مثل السندويتشات.
ممارسة تمارين رياضيّة لأجل تسخين الجسم، مثل اللّجوء إلى الدرّاجات الثّابتة، ومواصلة Ø§Ù„ØªÙ‘ØØ±Ùƒ قدر الإمكان.
ارتداء ملابس واقية من البرد بشكل كاÙ٠عند الخروج من البيت مثل وضع القÙّازات والقبّعات ونØÙˆ ذلك.
أعراض النّوبة القلبيّة:
ألم ÙÙŠ الصّدر، والشّعور بضغط وانقباض ملØÙˆØ¸.
الشّعور بألم ÙÙŠ مناطق أخرى من الجسم، كما لو أن الوجع ينتقل من الصدر إلى الذّراعين، وغالبا ما ÙŠØØµÙ„ الأمر ÙÙŠ الذّراع الأيسر والبطن والظّهر والعنق.