أماني النجّار - خاصّ Ø§Ù„Ø£ÙØ¶Ù„ نيوز
إنّ لكلّ رياضة ممارسة، مجموعة من المهارات التي يجب على كلّ لاعب٠أن يكتسبَها ليتمكّن من إتقان هذه الرياضة ÙˆÙŠÙØµØ¨Ø موهوبًا بها.
ØªÙØ¹Ø¯ÙÙ‘ كرة القدم من أشهر الرياضات الجماعيّة المÙنتشرة ØÙˆÙ„ العالم، والتي ÙŠØØ¨Ù‘ها الصّغير والكبير، ويشجّعها ويجتمع لمشاهدتها Ø§Ù„Ø£ÙØ±Ø§Ø¯ من ÙƒØ§ÙØ© الألوان والأعمار والأجناس، ÙØ¨Ø¹Ø¶Ù‡Ù… مهتمّ بلعبÙها، والآخر مهتمّ بمتابعة ÙØ±ÙŠÙ‚Ù‡ وتشجيعه.
ÙˆÙÙŠ ØØ¯ÙŠØ«Ù Ù„Ù„Ø£ÙØ¶Ù„ نيوز مع السّيد رامي زيتوني (مسؤول عن ملعب المريجات) قال: "إنّ ÙÙŠ بلدة المريجات مجموعات شبابيّة عدّة، من ÙØ¦Ø§Øª عمريّة Ù…ÙØ®ØªÙ„ÙØ© تÙمارس رياضة كرة القدم ÙÙŠ الملعب التّابع للبلديّة دون الانتظام ÙÙŠ نادÙ. وهناك أكاديميّة رياضيّة لتدريب Ø§Ù„Ø£Ø·ÙØ§Ù„ ÙˆØ§Ù„ÙØªÙŠØ§Ù† أنشأها الشّيخ ريبال الأعور منذ أربع سنوات، وهي تضمّ خلال ÙØµÙ„ الصّي٠أكثر من ٧٠ولدًا، ÙÙŠ ØÙŠÙ† أنّ هذا العدد يتقلّص خلال الشّتاء بسبب الدّوام المدرسيّ والطّقس البارد إلى أقل من ٣٠ولدًا".
Ø£ØµØ¨ØØª الرياضة اليوم Ø³Ø§ØØ©Ù‹ Ù…ÙØªÙˆØØ©Ù‹ Ù„Ù„Ù…Ù†Ø§ÙØ³Ø© والإبداع بين المتسابقين، ØÙŠØ« ÙŠÙمارسها العديد من الأشخاص بصورة Ø§ØØªØ±Ø§Ùيّة، ويصلون إلى مراكز متقدّمة من ØªØØ·ÙŠÙ… الأرقام القياسيّة والشّهرة وتØÙ‚يق العديد من المكاسب، وهذا يعني أنّ الرياضة ليست مجرّد هواية، بل يمكن استغلالها بØÙŠØ« ØªÙØµØ¨Ø وسيلةً للÙوز وتØÙ‚يق المكاسب، ومهما Ø§Ø®ØªÙ„ÙØª طريقة ممارسة الرياضة ÙØ¥Ù†Ù‘ Ùوائدها هي الأهم وهي الهد٠الأسمى.
ÙˆÙÙŠ Ù…Ù‚Ø§Ø¨Ù„Ø©Ù Ù„Ù„Ø£ÙØ¶Ù„ نيوز مع الشّيخ ريبال الأعور (ØµØ§ØØ¨ الأكاديميّة ومدرّب) قال: "إنّه أقدمَ على إنشاء هذه الأكاديميّة بمبادرة شخصيّة، وقد قسّمها إلى ÙØ¦Ø§Øª عمريّة عدّة من الأربع سنوات ØØªÙ‘Ù‰ السّادسة عشرة، وهو من يقوم بإدارتها وتدريب Ø§Ù„ÙØªÙŠØ§Ù† ويعاونه أخوه وسام والشّيخ لؤي سعيد".
وأضاÙ: "إنّ الأكاديمية غير مسجّلة، لا كأكاديمية ولا كناد٠رياضيّ، وهو يأمل أن ØªØØµÙ„ على ترخيص Ù„ÙØ±ÙŠÙ‚ منها ÙÙŠ وزارة الشّباب والرياضة، ويتمنّى المشاركة ÙÙŠ الدوري اللبناني للميني Ùوتبول".
رغم الأوضاع الاقتصاديّة الصّعبة والتّعطيل الذي طال Ù…ÙØ§ØµÙ„ الدّولة، تبقى النّÙوس الØÙŠÙ‘Ø© ÙˆØ§Ù„ØØ§Ù„مة ÙˆØØ¯Ù‡Ø§ القادرة على ÙØªØ ÙƒÙوّة النّور ÙÙŠ هذا الجدار القاتم الذي يق٠أمامنا، ونجدّد السّؤال Ù„Ø£Ù†ÙØ³Ù†Ø§ هل لا زالت لدينا القدرة كمواطنين لصنع Ø§Ù„ÙØ§Ø±Ù‚ØŸ.