ÙƒØ´ÙØª منظمة Ø§Ù„ØµØØ© العالمية ÙÙŠ تقدير جديد لها، أن ما يقرب من 15 مليون شخص لقوا ØØªÙهم بسبب (كوÙيد-19)ØŒ ÙÙŠ أول عامين من الوباء.
وقدّرت المنظمة ÙÙŠ تقريرها، اليوم الخميس، أنه ÙÙŠ Ø§Ù„ÙØªØ±Ø© من 1 كانون الثاني 2020 Ùˆ31 كانون الأول 2021ØŒ مات 14.9 مليون شخص، وهو ØÙˆØ§Ù„ÙŠ 2.7 مرة أعلى من 5.4 مليون ØØ§Ù„Ø© ÙˆÙØ§Ø© التي أبلغت عنها ØÙƒÙˆÙ…ات العالم إلى المنظمة Ø§Ù„ØµØØ© العالمية خلال Ù†ÙØ³ Ø§Ù„ÙØªØ±Ø© الزمنية.
ÙˆØ£ÙØ§Ø¯Øª منظمة Ø§Ù„ØµØØ© العالمية إلى أن تقديرها جاء من النمذجة Ø§Ù„Ø¥ØØµØ§Ø¦ÙŠØ© التي ØªØØ³Ø¨ "الوÙيات الزائدة" - Ø§Ù„ÙØ±Ù‚ بين عدد الوÙيات التي ØØ¯Ø«Øª والوÙيات المتوقعة إذا لم ÙŠØØ¯Ø« الوباء - للإطار الزمني لمدة عامين.
قالت منظمة Ø§Ù„ØµØØ© العالمية إن 84 بالمئة من "الوÙيات الزائدة" ØØ¯Ø«Øª ÙÙŠ الأمريكتين وأوروبا وجنوب شرق آسيا، وأن 20 دولة تمثل نص٠سكان العالم - بما ÙÙŠ ذلك أمريكا وبريطانيا - تشكل أكثر من 80 بالمئة من "الوÙيات الزائدة".
كما Ù„ÙØªØª إلى أن 57 بالمئة من الأشخاص الذين يمثلون ØØµÙŠÙ„Ø© الوÙيات العالمية هم من الرجال.
واشار مدير العام لمنظمة Ø§Ù„ØµØØ© العالمية ان هذه البيانات لا تشير الواقعية إلى تأثير الوباء ÙØØ³Ø¨ØŒ بل تشير أيضا إلى ØØ§Ø¬Ø© جميع البلدان إلى الاستثمار ÙÙŠ أنظمة صØÙŠØ© أكثر مرونة، يمكنها الØÙاظ على الخدمات الصØÙŠØ© الأساسية أثناء الأزمات، بما ÙÙŠ ذلك نظم معلومات صØÙŠØ© أقوى".