جال وزير التربية والتعليم العالي القاضي عباس الØÙ„بي على الثانويات والمدارس الرسمية ÙÙŠ منطقة Ø§Ù„Ø´ØØ§Ø± الغربي- قضاء عاليه برÙقة عدد من المديرين العامين، واطلع على Ø£ØÙˆØ§Ù„ المباني المدرسية واعدًا بترميم ما أمكن.
ونوه الØÙ„بي خلال كلمات ألقاها بإنجازات المدارس، مشددًا على أن "المدارس Ø§Ù„Ù†Ø§Ø¬ØØ© يق٠خل٠نجاØÙ‡Ø§ مدير ومديرة Ù†Ø§Ø¬ØØ©ØŒ وعلى أن الجهد المبذول Ù„ØªØØ³ÙŠÙ† الظرو٠هو جهد كبير لكن الأوضاع Ø§Ù„Ù…Ø¹Ø±ÙˆÙØ© تؤخر الØÙ„ول، وعلى أن الرهان الذي مشينا به وهو إعادة التلميذ إلى المدرسة ØØ¶ÙˆØ±ÙŠÙ‹Ø§ بعد إنتشار الوباء، كان رهانا Ø±Ø§Ø¨ØØ§".
ÙˆÙ„ÙØª الØÙ„بي إلى أن "ØÙ…Ù„ التربية كبير ولا يمكن أن ÙŠØÙ…له الوزير ÙˆØØ¯Ù‡ ÙØ§Ù„تربية هي القطاع الأكبر بتلامذته وأساتذته ومؤسساته وأهالي التلاميذ".
وأكد أنّ "وزارة التربية ØÙ‚قت خطوة نوعية بإعادة Ù…Ùهوم المؤسسة إلى الوزارة، وبمعاونة المسؤولين ÙÙŠ الوزارة تمكنا من تØÙ‚يق Ø¥ØµÙ„Ø§ØØ§Øª على الرغم من الانهيار الذي يصيب الدولة"ØŒ وأمل أن تØÙ‚Ù‚ الØÙƒÙˆÙ…Ø© Ø¥ØµÙ„Ø§ØØ§Øª Ù…Ù„ØØ© لأن البلاد لن تخرج من Ù…ØÙ†ØªÙ‡Ø§ إذا لم تتخذ الØÙƒÙˆÙ…Ø© قرارات صعبة، ولو تم ذلك منذ عشرين عاما لما كانت تكالي٠الخروج من الأزمة على هذا القدر من الصعوبة ولا سيما أن الظرو٠المالية الصعبة تزداد وتتراكم، ولم يكن أمامنا إلا خيار العودة إلى التدريس Ø§Ù„ØØ¶ÙˆØ±ÙŠ ÙˆÙ‚Ø¯ كسبنا الرهان".