ØØ°Ø±Øª لجنة الأساتذة المتعاقدين ÙÙŠ التعليم المهني والتقني الرسمي ÙÙŠ لبنان من مقاطعة الانتخابات النيابية، والإضراب والاعتصام، وصولًا إلى مقاطعة Ø§Ù„Ø§Ù…ØªØØ§Ù†Ø§Øª الرسمية، ÙÙŠ ØØ§Ù„ لم تØÙˆÙ„ الØÙˆØ§Ùز المالية.
وقالت ÙÙŠ بيان: "ليل وعودكم طال، وصبرنا قد Ù†ÙØ¯ØŒ وزادٌ ادّخرناه لعيش٠عائلاتنا أضØÙ‰ عدما، ÙˆØØ§Ù„ المتعاقدين Ø£ØµØ¨Ø (ع الأرض يا ØÙƒØ§Ù…) Ùلا الØÙˆØ§Ùز المالية الموعودة وصلت، ولا المستØÙ‚ات السابقة Ø¯ÙØ¹ØªØŒ ولا بدلات النقل ØµØ±ÙØª.
ها قد أصبØÙ†Ø§ على مشار٠نهاية عامنا الدراسي خالي Ø§Ù„ÙˆÙØ§Ø¶ اللهم إلا من يقيننا أننا Ø§ØµØØ§Ø¨ الرسالة، أول من يضØÙŠ ÙˆØ¢Ø®Ø± من يبقى صامدا ÙÙŠ وجه الانهيار. انتظرنا وطال الانتظار لننال بعض ما نستØÙ‚ه، غير أن الوعود بقيت كغبار ذرته الرياØ".
وتوجهت اللجنة إلى وزير التربية "لنذكركم بوعدكم لنا خلال لقائنا الأخير منتص٠شهر نيسان الماضي بتØÙˆÙŠÙ„ الØÙˆØ§Ùز المالية ال 90$ Ùور وصول جداول الساعات Ø§Ù„Ù…Ù†ÙØ°Ø© إلى الوزارة، مع العلم ان هذه الجداول Ø£ØµØ¨ØØª موجودة ÙÙŠ الدائرة المختصة ÙÙŠ وزارة التربية منذ أكثر من أسبوعين ولم ØªÙ†ÙØ° لتاريخه. وماذا عن غيرها من الوعود؟ ماذا عن المساعدة الاجتماعية ال 180$ للأساتذة الذين لم يستÙيدوا منها سابقا، بسبب أخطاء كانت ÙÙŠ Ù…Ù„ÙØ§ØªÙ‡Ù…ØŒ مع العلم أن الجداول Ø§Ù„Ù…ØµØØØ© موجودة ÙÙŠ الوزارة منذ مدة.
ماذا عن ال 35% من مستØÙ‚ات العام الماضي، التي استعصى Ø§Ù„ØØµÙˆÙ„ عليها Ø¯ÙØ¹Ø© ÙˆØ§ØØ¯Ø©ØŒ Ùكان القرار بتقسيطها شهريًّا، وبالرغم من هذا القرار المجØÙ ÙØ¥Ù†Ù†Ø§ لم Ù†ØØµÙ„ على أيّة Ø¯ÙØ¹Ø© منها ØØªÙ‰ الآن. ماذا عن قرار بدل النقل للأساتذة المتعاقدين الذي أقر ÙÙŠ مجلس الوزراء ولم يزل ØØ¨Ø±Ù‹Ø§ على ورق".
وطالبت Ø§Ù„Ù„Ø¬Ù†Ø©ÙØŒ وزارةَ التربية والمعنيين ÙƒØ§ÙØ© "بتنÙيذ هذه الوعود وبشكل سريع جدًا، لنتمكن من متابعة ما تبقى من العام الدراسي، وإلا ÙØ¥Ù†Ù†Ø§ سنكون مضطرين لاتخاذ خطوات تصعيدية لا Ù†ØØ¨Ø°Ù‡Ø§ØŒ بدءا بمقاطعة الانتخابات النيابية، والإضراب والإعتصام، ووصولا لمقاطعة Ø§Ù„Ø§Ù…ØªØØ§Ù†Ø§Øª الرسمية".
وختمت: "إن المطالبة بهذه الØÙ‚وق البسيطة التي يمكن تنÙيذها سريعا لإنقاذ ما تبقى من العام الدراسي، لن تثنينا عن متابعة المطالبة والعمل على إقرار Ø¥Ù‚ØªØ±Ø§Ø Ù‚Ø§Ù†ÙˆÙ† العقد الكامل، والقبض الشهري وإنصا٠الأساتذة المصنÙين جامعيا، والتثبيت الذي كنا وما زلنا، وسنبقى، نطالب به دائما".