انتقد عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب ​بلال عبدالله​ "التر٠السياسي Ø§Ù„ØØ§ØµÙ„ على مستوى التشكيل، لأننا ÙÙŠ ØØ§Ø¬Ø© الى ØÙƒÙˆÙ…Ø© أمس قبل اليوم، خصوصاً انها ØÙƒÙˆÙ…Ø© أكثرية، ويجب ألّا تكون لديهم إشكالية ÙÙŠ Ø§Ù„ØªØ£Ù„ÙŠÙØŒ ما يعني انّ هناك ثغرة او إشكالية ضمن Ø§Ù„ÙØ±ÙŠÙ‚ Ø§Ù„ÙˆØ§ØØ¯. Ùليقولوا علناً ماذا يريدون؟"
ووص٠عبدالله ÙÙŠ ØØ¯ÙŠØ« لصØÙŠÙØ© "الجمهورية" العقدة اليوم بأنها "عقدة الجمهورية"ØŒ "Ùهناك من لا يزال ÙŠÙكر بذهنية الأكثرية ويريد أن يمتلك القرار المعطّل من خلال الثلث المعطّل، وهناك من يصرّ على تجيير الوزارات الدسمة لمستشاريه ووزرائه لاستكمال المشاريع التي بدأها والالتزامات التي وزّعها، وهناك من يريد ان يستمر بإمساك ال​سياسة​ الخارجية ÙÙŠ البلد Ù„ÙŠØªÙØ±Ù‘د بها بمعزل عن ​مجلس الوزراء​".
ورأى أنّ "الØÙ„ ÙˆØ§Ø¶ØØŒ ÙØ¥Ù…ّا أن ÙŠØØ³Ù… ​الراعي​ الأساسي لهذه ​الØÙƒÙˆÙ…ة​ أمره ÙÙŠ ظل التطورات الاقليمية المستجدة، على خلÙية اغتيال ​قاسم سليماني​، ÙˆÙÙŠ ظل وضع اقتصادي منهار، ويصدر مراسيم الØÙƒÙˆÙ…ة، او يعتذر الرئيس Ø§Ù„Ù…ÙƒÙ„Ù‘ÙØŒ Ùلعبة تضييع الوقت لم تعد Ù…Ø³Ù…ÙˆØØ©".