أمس الأربعاء، رØÙ„ت الÙنانة البرتغالية باولا ريغو (1935 - 2022) -عن 87 عاماً- كرّست القسم الأكبر منها للÙÙ† الذي مارسته ÙÙŠ شتّى الØÙ‚ول: من الرسم إلى Ø§Ù„Ù†ØØªØŒ مروراً بالØÙر والتصميم والÙيديو.
باولا التي صبّت كل تركيزها على قضايا النساء ÙˆØÙ‚وقهن على أرض الواقع ناضلت لسنوات من أجل ØÙ‚ّهنّ ÙÙŠ الإجهاض، وضدّ ما ÙŠÙØ¹Ø±Ù بـ"جرائم شرَÙ". كما Ø¹ÙØ±Ùت الÙنّانة الراØÙ„Ø© Ø¨Ø¯ÙØ§Ø¹Ù‡Ø§ عن ØÙ‚ الناس ÙÙŠ الهجرة، وعن المهمّشين والمستضعÙين، ونقد Ø§Ù„ØØ±Ø¨ØŒ لا سيّما ØØ±Ø¨ الولايات Ø§Ù„Ù…ØªÙ‘ØØ¯Ø© على العراق عام 2003.
Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© إلى تركيزها على النساء ÙÙŠ مجمل مسيرتها، تميّزت أعمال باولا ريغو بأشكالها الضخمة تشريØÙŠØ§Ù‹ØŒ ØÙŠØ« الرؤوس والأطرا٠الكبيرة والأعضاء غير المتناسقة ØØªÙ‰ استطاعت باولا ريغو أن تخلق عالمها العجائبي الغريب المسكون بمخلوقات Ù…Ø®ÙŠÙØ© تشبه Ø§Ù„Ø£Ø´Ø¨Ø§Ø ... عالم "بولا" الخاص
الذي جعل من وجهها المشوه وجها كاملا ÙÙŠ الÙÙ†.