Ø§ÙØªØªØ وزير Ø§Ù„Ø«Ù‚Ø§ÙØ© ÙÙŠ ØÙƒÙˆÙ…Ø© تصري٠الأعمال Ù…ØÙ…د وسام المرتضى معرض صور Ùنية لمواقع طبيعية لبنانية للÙنان العراقي عدنان سطاي، وذلك ÙÙŠ Ø§Ù„Ø³ÙØ§Ø±Ø© العراقية ÙÙŠ بيروت، Ø¨ØØ¶ÙˆØ± السÙير العراقي ØÙŠØ¯Ø± البراك ÙˆØ³ÙØ±Ø§Ø¡ وأمنيين وشخصيات اجتماعية وسياسية وأخرى معنية بالمضمار الثقاÙÙŠ.
وقال المرتضى: “Ù†ØÙ† نتعرض لعدوان إسرائيلي جديد على ثروتنا ÙÙŠ عمق مائنا، والصورة الآن تنقل على الشاشات Ø§Ù„ØªØØ±ÙƒØ§Øª العدائية التي يمارسها هذا العدو، الذي لا يقيم وزنا لا للØÙ‚وق ولا Ù„Ù„Ù…ÙØ§ÙˆØ¶Ø§Øª ولا للقوانين ولا للانسانية. بالأمس، قدم Ø³Ù…Ø§ØØ© السيد ØØ³Ù† نصر الله إطارا Ù…Ø®ØªÙ„ÙØ§ لصورة معاكسة، هي صورة لبنان القوي بجيشه وشعبه ومقاومته، داعيا إلى موق٠شعبي ورسمي ÙˆØ§ØØ¯ ضد غزاة الغاز”.
واضاÙ: “إنني من أرض Ø§Ù„Ø³ÙØ§Ø±Ø© العراقية ÙÙŠ لبنان، ÙÙŠ هذا Ø§Ù„Ø§ØØªÙال الثقاÙÙŠ الجميل، أجدد التأكيد أن الانتصار قدر شعبنا اللبناني، وأن الØÙاظ على كنوزنا الطبيعية والتاريخية والإنسانية واجب أخلاقي ليس لنا عنه Ù…ØÙŠØ¯ØŒ ولكن ذلك يتطلب رؤية Ù…ÙˆØØ¯Ø© وقرارا ØØ§Ø³Ù…ا وآليات تنÙيذ لا تراعي سوى الØÙ‚ØŒ وهذا ما Ù†ØÙ† ÙØ§Ø¹Ù„وه بإذن الله”.
وتابع المرتضى: “عندما قرأت على بطاقة الدعوة عنوان هذا المعرض، Ù‚ÙØ² إلى ذاكرتي ÙØ¬Ø£Ø© البيت الشهير للشاعر البغدادي علي بن الجهم القائل: عيون المها بين Ø§Ù„Ø±ØµØ§ÙØ© والجسر جلبن الهوى من ØÙŠØ« تدري ولا تدري، ذلك أن العيون العراقية لا ترى ÙÙŠ لبنان، إلا الهوى والمودة والأخوة، تماما كما ترى العيون اللبنانية ÙÙŠ العراق، لا بل أكثر من هذا، يتهيأ لي أن لبنان والعراق هما معا عينا الأمة الساهرتان عليها، ÙØ¥Ø°Ø§ أصاب Ø§Ù„ÙˆØ§ØØ¯Ø© كلل أو نعاس، تكÙلت الأخرى بالسهر كله، ØØªÙ‰ تعود أختها إلى دورها”.
كما Ù„ÙØª وزير Ø§Ù„Ø«Ù‚Ø§ÙØ© إلى أن ما قاله “ليس شعرا، بل هو تعبير صادق وتصوير ØÙ‚يقي للوشائج التاريخية ÙˆØ§Ù„ØØ¶Ø§Ø±ÙŠØ© والقومية التي تجمع وطنينا منذ آلا٠السنين. وشائج ما Ø¨Ø±ØØª عند كل Ù…ÙØªØ±Ù‚ تكش٠عن عمقها وتجددها، وبخاصة ÙÙŠ المواسم الثقاÙية التي تتجلى Ùيها الكنوز البشرية الإبداعية التي يزخر بها البلدان كمثل هذا المعرض الذي اختار له ØµØ§ØØ¨Ù‡ المبدع العراقي الاستاذ عدنان سطاي أن يكون جسرا معلقا بين بيروت وبغداد، وناسيهما، ÙØ¥Ù† الصورة ÙÙŠ عصرنا الراهن، جامدة أو Ù…ØªØØ±ÙƒØ©ØŒ صامتة أو ناطقة، هي التي تختزن ØØ±ÙƒØ§Øª الØÙŠØ§Ø© ÙÙŠ الناس والطبيعة، ولهذا هي أكثر ØÙظا للواقع وأدل على كيÙية ØªØØ¯ÙŠØ«Ù‡”.
وتطرق إلى “واقع Ø§Ù„ØØ§Ù„ اللبناني”ØŒ قائلاً: “Ù†ØÙ† اليوم ÙÙŠ لبنان نعيش واقعا جديدا على مختل٠الصعد، Ùما كادت الانتخابات النيابية تنجز، ويستكمل المجلس الجديد تشكيل مكتبه ولجانه، ØØªÙ‰ طالعتنا Ø§Ù„Ø£ØØ¯Ø§Ø« بعدوان إسرائيلي جديد على ثروتنا ÙÙŠ عمق مائنا. والصورة الآن تنقل على الشاشات Ø§Ù„ØªØØ±ÙƒØ§Øª العدائية التي يمارسها هذا العدو الذي لا يقيم وزنا لا للØÙ‚وق ولا Ù„Ù„Ù…ÙØ§ÙˆØ¶Ø§Øª ولا للقوانين ولا للانسانية”.
ودعا المرتضى إلى “إيجاد رؤية Ù…ÙˆØØ¯Ø© للØÙاظ على كنوزنا الطبيعية والتاريخية”ØŒ وقال: “بالأمس، قدم Ø³Ù…Ø§ØØ© السيد ØØ³Ù† نصرالله إطارا Ù…Ø®ØªÙ„ÙØ§ لصورة معاكسة، هي صورة لبنان القوي بجيشه وشعبه ومقاومته، داعيا إلى موق٠شعبي ورسمي ÙˆØ§ØØ¯ ضد غزاة الغاز”.
وختم: “إني من أرض Ø§Ù„Ø³ÙØ§Ø±Ø© العراقية ÙÙŠ لبنان، ÙÙŠ هذا Ø§Ù„Ø§ØØªÙال الثقاÙÙŠ الجميل، أجدد التأكيد أن الانتصار قدر شعبنا اللبناني، وأن الØÙاظ على كنوزنا الطبيعية والتاريخية والإنسانية واجب أخلاقي ليس لنا عنه Ù…ØÙŠØ¯ØŒ ولكن ذلك يتطلَّب رؤية Ù…ÙˆØØ¯Ø© وقرارا ØØ§Ø³Ù…ا وآليات تنÙيذ لا تراعي سوى الØÙ‚ØŒ وهذا ما Ù†ØÙ† ÙØ§Ø¹Ù„وه بإذن الله”.