حمل التطبيق

      اخر الاخبار  ‏"التحكم المروري": إعادة فتح السير عند ساحة النور طرابلس   /   المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان: روسيا مسؤولة عن إسقاط الطائرة الماليزية رحلة رقم "إم.إتش 17" عام 2014   /   نتنياهو: نتحدث عن وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً يتم خلالها إعادة نصف الرهائن الأحياء والمتوفين   /   بلدية مستوطنة "بات يام": بدأنا هذا الأسبوع هدم المباني التي تضررت جراء الضربة الصاروخية الإيرانية القاتلة على المنطقة، وفقاً للتقديرات سيهدم 16 مبنى بشكل كلي.   /   الرئيس سلام في رسالة خاصة إلى تلامذة الجنوب وذويهم: أي تطوّرات أمنية ـ لا قدّر الله ـ سيتم أخذها بعين الاعتبار ووزيرة التربية ستتوجه شخصيًا إلى الجنوب غدًا لمتابعة سير الامتحانات   /   ‏"فوكس نيوز": ترسانة إيران تراجعت بعد المواجهة الأخيرة مع إسرائيل من نحو 3 آلاف صاروخ إلى ما بين ألف و1500 صاروخ فقط   /   الأمن الأوكراني: اعتقال صينيين اثنين قاما بجمع معلومات حول إنتاج صواريخ أوكرانية   /   التحكم المروري: قطع السير عند ساحة النور - طرابلس من قبل بعض المحتجين   /   تحليق مسيّرات إسرائيليّة على علو منخفض فوق البازورية وعيتيت ووادي جيلو ومعركة وطيردبا   /   الجيش: سنقوم بتفجير ذخائر غير منفجرة من مخلفات العدوان الإسرائيلي في حقل القليعة - مرجعيون ما بين الساعة 12.45 والساعة 15.00   /   عون: يعود إسم ‎قبرص لغوياً إلى معدن النحاس الصلب الثمين ويعود إسم ‎لبنان إلى البخور الذكي المقدس والاثنان معاً أعطيا العالم الأداة لنشر عطر الرجاء وهذا ما نعمل له معاً كلّ يوم   /   عون: نريد لشعبينا السلام العادل عبر الحوار والحرية المسؤولة وأصبحنا مع قبرص بلدين وشعبين وكلّ ما بيننا قضايا مشتركة   /   الرئيس ‎عون من ‎قبرص: للسلام العادل عبر الحوار لتبادل كل الحقوق ونحن نؤمن أن ما يجمعه التاريخ والجغرافيا لا تفرقه الأرقام والحسابات   /   الرئيس القبرصي: أعبر عن إمتناننا للدعم على مر الزمن من لبنان في ما يتعلق بالقضية القبرصية ودعمكم ثابت وملتزم في كافة المحافل الدولية   /   الرئيس القبرصي: نؤكد التزامنا بالقانون الدولي وكل الجهد لأي مبادرة تهدف إلى وقف إطلاق النار في غزة وتحرير الرهائن   /   الرئيس القبرصي: نريد تقليل حدّة التوتر في المنطقة ونقوم بما يتسنى لنا من مساعٍ حتى نكون بمثابة الشريك الثابت   /   الرئيس القبرصي: موقفنا واضح ونحن ندعم إستقرار ووحدة وسيادة أراضي لبنان وقبرص ليست فقط رفيق درب فهي تقوم بدور رائد في العلاقات بين الإتحاد الأوروبي ولبنان وتعد سفيرًا للبنان لدى الإتحاد   /   الرئيس القبرصي في مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس عون: قبرص بالقول وبالفعل هي الداعم المتحمس لتوطيد العلاقات بين الاتحاد الأوروبي ولبنان   /   رئيس مجلس النواب نبيه بري يلتقي في هذه الأثناء الرئيس نجيب ميقاتي في عين التينة   /   وزير الزراعة السوري للعربية: الحرائق انتشرت على مساحة تقدر بـ 15 ألف هكتار   /   رئاسة الجمهورية: عقب انتهاء اللقاء الثنائي بين الرئيسين بدأت المحادثات الموسّعة بين الوفدين اللبناني والقبرصي   /   العربية: توقعات ببدء تسليم حزب العمال الكردستاني سلاحه الجمعة   /   ‏"الشرق": الصين تنفي إرسال معدات لإنتاج الصواريخ أو أنظمة دفاع جوي إلى إيران   /   التحكم المروري: حركة المرور كثيفة من ‎الكرنتينا باتجاه ‎الدورة وصولًا الى ‎نهر الموت ومن أوتوستراد الرئيس لحود باتجاه سوق السمك في الكرنتينا   /   الرئيس عون أمام نظيره القبرصي: لبنان وقبرص يتشاركان العديد من المصالح والتحديات ويعتمد لبنان على الدعم القبرصي له في المرحلة المقبلة   /   

رويترز: ميشيل أوباما اتهمت ترامب بالعنصرية

تلقى أبرز الأخبار عبر :


ترجمة - الأفضل نيوز 

 

هاجمت ميشيل أوباما المرشح الرئاسي الجمهوري دونالد ترامب، خلال المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي، الثلاثاء، وانتقدت شخصيته والهجمات العنصرية التي استهدفتها وزوجها الرئيس الأسبق باراك أوباما في الماضي.

 

وقالت عن ترامب: "رؤيته المحدودة والضيقة للعالم جعلته يشعر بالتهديد من وجود شخصين ناجحين ورفيعي التعليم، تصادف أيضا أن يكونا من السود".

 

وتهكمت ميشيل على ترامب بسبب إشارته خلال حملته الانتخابية إلى "الوظائف التي يشغلها السود"، التي يزعم أن المهاجرين الذين يعبرون إلى الولايات المتحدة ينتزعونها.

 

وتساءلت أوباما: "من سيخبره أن الوظيفة التي يسعى إليها حاليا قد تكون مجرد واحدة من وظائف السود؟"، مما أثار صيحات وسط الحضور.

 

ونفى ترامب وحملته مزاعم استخدام الهجمات العنصرية.

 

وبدأ ترامب مسيرته السياسية بهجمات بلا أساس، وتشكيك في مولد باراك أوباما في الولايات المتحدة، ومن ثم تمتعه بالجنسية الأميركية، وشن هجمات مماثلة على منافسته في الانتخابات كامالا هاريس.

 

وفي مذكرات ميشيل أوباما التي نُشرت بعنوان "وأصبحت" عام 2018، كتبت أن هجمات ترامب للتشكيك في جنسية باراك أوباما عرضت سلامة عائلتها للخطر، وانطوت على "تعصب أعمى وكراهية للأجانب".

 

وكانت ميشيل أوباما تتحدث دعما للمرشحة الديمقراطية هاريس التي ستقبل رسميا ترشيح الحزب للرئاسة في المؤتمر، وإذا نجحت في الانتخابات ستصبح أول رئيس أميركي أسود وجنوب آسيوي، فضلا عن كونها أول امرأة تحكم البلاد.

 

وشن ترامب وبعض الجمهوريين في الكونغرس ونشطاء يمينيون ولجان إلكترونية على الإنترنت هجمات عنصرية وعرقية ضد هاريس، واشتدت وطأة هذه الهجمات بعد أن بدأت نائبة الرئيس حملتها الرئاسية في يوليو، مع انسحاب الرئيس الحالي جو بايدن من السباق.

 

وقبل انسحاب بايدن، أظهر استطلاع رأي أجرته "رويترز-إبسوس" أن ميشيل أوباما فحسب تفوقت على ترامب بحصولها على 50 بالمئة من التأييد، مقابل حصوله على 39 بالمئة في مواجهة افتراضية.

 

وطالما قالت السيدة الأولى السابقة إنها لا تنوي الترشح للرئاسة، واشتهرت بدعوتها الديمقراطيين في عام 2016 إلى "الترفع" عن الرد على هجمات الجمهوريين.