أشار المكتب الإعلامي لوزارة التّربية ÙÙŠ Ø¨ÙŠØ§Ù†ÙØŒ إلى أنّه “يتناول عددٌ من مواقع التّواصل الاجتماعي Ø£ØØ¯ موظÙÙŠ المعلوماتيّة ÙÙŠ وزارة التّربية والتّعليم العالي، معتبرين أنه يشارك ÙÙŠ أعمال Ø§Ù„Ø§Ù…ØªØØ§Ù†Ø§Øª ويعمل الØÙˆØ§Ùز المخصّصة للأساتذة”.
ÙˆØ£ÙˆØ¶Ø Ø£Ù† “الموظّ٠المذكور يعمل أساسًا وكلّ عام ÙÙŠ مكننة Ø§Ù„Ø§Ù…ØªØØ§Ù†Ø§ØªØŒ ويقدّم عند Ø§Ù„ØØ§Ø¬Ø© الدعم التّÙقني Ù„ØÙ„ØÙ„Ø© المشاكل المعلوماتيّة عندما يطلب منه ذلك، إن لجهة الØÙˆØ§Ùز أو غيرها من القضايا التي تتطلّب دعمًا معلوماتيًّا، وبالتّالي ÙØ¥Ù†Ù‡ غير٠مسؤول٠عن تأخير الØÙˆØ§Ùز ÙÙŠ المدارس، إنما ÙŠÙØ³Ù‡Ù… ÙÙŠ ØØ§Ù„Ø© بعض القضايا عند الاقتضاء”.
ودعا المكتب “الأساتذة الذين يروجّون لهذه الأخبار المغلوطة، إلى الاهتمام بصØÙ‘Ø© الجداول، ومتابعة التّصØÙŠØ كالعادة، وليدعوا كلَّ موظÙ٠يقوم بعمله المطلوب منه، خدمة التربية وللبنان.

“التّربية” للأساتذة: دعوا كلَّ موظÙ٠يقوم بعمله
تلقى أبرز الأخبار عبر :



