حمل التطبيق

      اخر الاخبار  مراد: اليوم نحقق حلم الحبيب عبد الرحيم مراد وحلم المفتي الحبيب المرحوم الدكتور خليل الميس   /   مراد: لبنان الرسالة يجب أن يُعاد إحياؤه بالتعليم والثقافة والتسامح وبالحوار الصادق   /   مراد: لبنان مهدّد بالتبعية والخضوع للإملاءات الخارجية التي تحاول مصادرة قرارنا الوطني   /   مراد: رسالة لبنان مهدّدة بالطائفية السياسية والأزمات الاقتصادية والعدوان الصهيوني الذي لا يزال يطمع بأرضنا وثرواتنا   /   مراد: لا خلاص للبنان إلا بالتمسك بتطبيق الدستور واتفاق الطائف   /   مراد: عروبتنا عروبة أصيلة لا تعرف التبعية ولا التلون ولا المصلحة   /   مراد: نحن من مدرسة آمنت منذ عشرات السنين أن لا خلاص للبنان إلا بالتمسك بعروبته   /   مراد: المنطقة من حولنا تعيش في بركان متفجر سيؤثر بتداعياته حتماً على وطننا وينعكس على شعبنا ومستقبل وجودنا   /   مراد: الوقت اليوم للتعالي عن الخلافات والاختلافات السياسية مع احترام التنوع   /   مراد: يجب المباشرة في إعادة إعمار القرى والمدن المدمرة بالأمس قبل اليوم   /   مراد: هذا المسجد والمجمع ليس مجرد بناء معماري أو تحفة هندسية بل هو امتداد لهويتنا الثقافية والدينية والوطنية   /   مراد: يأتي هذا المشروع في ظل حصار اقتصادي وعدوان إسرائيلي مستمر   /   مراد: الإسلام في لبنان بقدر ما هو دين يؤمن به الكثيرون هو مسؤولية وهوية وركن أساسي في بناء الإنسان والمجتمع   /   النائب حسن مراد خلال احتفال وضع حجر الأساس لمجمع البقاع الإسلامي: نحن هنا اليوم نُشيِّد مسجداً وصرحاً علمياً ودينياً لِنعلن أننا شعب يعتز ويتمسّك بدينه كما يعتز ويتمسّك بأرضه   /   بدء حفل وضع حجر الأساس لـ "مجمع البقاع الإسلامي" برعاية رئيس الحكومة نواف سلام   /   وصول رئيس الحكومة نواف سلام لوضع حجر الأساس لـ "مجمع البقاع الإسلامي" في شتورة بدعوة من النائب حسن مراد   /   هيئة البث الإسرائيلية: نتنياهو أوضح لسموتريتش وبن غفير أن إسرائيل لن تنهي الحرب دون نزع السلاح من ‎غزة   /   شعورٌ قاتلٌ... والعلاجُ الأفضلُ بين أيدينا!   /   مراسل "الأفضل نيوز": درون إسرائيلية تلقي قنبلة صوتية باتجاه بلدة كفركلا   /   اليابان: المفاوضات جارية مع ‎أميركا ونحاول تجنب فرض رسوم جمركية أعلى   /   ‏بن غفير: أدعو رئيس الوزراء إلى التراجع عن مخطط الاستسلام والعودة إلى خطة الحسم   /   بن غفير: الطريقة الوحيدة للحسم واستعادة الأسرى هي احتلال كامل لقطاع غزة ووقف كامل للمساعدات وتشجيع الهجرة   /   زيلنسكي: مكالمتي الأخيرة مع ‎ترامب كانت الأفضل والأكثر فائدة   /   وفد إعلامي يزور "الغد الأفضل".. ودعوة لتعميم نموذج النائب مراد في الحكومة المقبلة   /   ‏إعلام إسرائيلي: الكابينيت سيناقش عملية للجيش في مناطق تمثل مركز ثقل لحماس   /   

عبد الله تقدم باسم "اللقاء الديموقراطي" باقتراح قانون يرمي الى احتساب ساعات المتعاقدين في القطاع التربوي بحسب العقود

تلقى أبرز الأخبار عبر :


تقدم عضو "اللقاء الديموقراطي" النائب بلال عبد الله ، باسم "اللقاء" بواسطة رئاسة مجلس النواب،اقتراح قانون يرمي الى احتساب ساعات المتعاقدين في القطاع التربوي بحسب الساعات المنصوص عليها في العقود، طالبا اعطائه المجرى القانوني.
 
وجاء في المادة الاولى:
 
"خلافا لأي نص آخر، يحفظ حق المعلمين المتعاقدين والمعلمين المستعان بهم في التعليم
الأكاديمي والمهني في المدارس والثانويات والمعاهد الرسمية على اختلاف مسمياتهم، لجهة احتساب ساعات التدريس المقررة لهم خلال فترة العطل القسرية، ويستوجب البدل المقرر وفقا للعقود السنوي لكل معلم، على أن يحتسب البدل وفقا لعدد اسابيع يساوي اثنا وثلاثون أسبوعا سنويا كمعدل وسطي، بمعزل عن آلية التعليم وطرائقه.
 
يستثنى من أحكام الفقرة الأولى أعلاه :
1 - المستعان بهم الذين يتقاضون بدلاتهم المالية من جهات مانحة.
2 - المتعاقد والمستعان به الذي يمتنع عن تنفيذ ساعات التعاقد، بحسب القرارا ت والآلية المعتمدة في وزارة التربية والتعليم العالي.
 
المادة الثانية: يعمل بهذا القانون فور نشره بالجريدة الرسمية".
 
الاسباب الموجبة
وجاء في الاسباب الموجبة:
لما كانت الأعوام الدرا رسية 2019 -2020 - و2020 و2021 و2021 - 2022 قد شهدت صعوبات وتحديات وتشتت وتشرذم نتيجة مواجهة تجربة جائحة الكورونا التي باغتت جميع القطاعات لا سيما القطاع التربوي من جهة والضائقة الاقتصادية التي حصلت من سنتين ولا تزال مستمرة.
 
ولما كان العام الدراسي الحالي 2021 - 2022 يعاني من إضطرابات مطلبية وعطل قسرية.
كان حرصنا على أن يكون العام الدراسي الحالي 2021 - 2022 والأعوام الدراسية المقبلة أفضل وأكثر أمانا من الناحية الاجتماعية والوظيفية للأستاذ المتعاقد في التعليم الرسمي.
 
ولما كان الأستاذ المتعاقد، كسواه من المواطنين، يرزح يتصدى في هذه الظروف الاستثنائية للأزمة الاقتصادية والصحية والاجتماعية التي تمر بها البلاد، والضائقة المالية القائمة والتي كثيرا ما تقف عائقا أمام قيامه بواجباته، في ظل ما تمارسه السلطة لجهة كيفية تنفيذ عقود التعليم، حيث لم يعد للمتعاقدين أي قدرة على ممارسة عملهم ما لم يؤمن الحد الأدنى لهم.
 
ولما كانت مطالب الأساتذة المتعاقدين على اختلاف أنواع تعاقدهم محقة لجهة قانونيتها من حيث احتساب أجر ساعاتهم وفق ما نصت عليه عقودهم.
لذلك نتقدم باقتراحنا هذا آملين من المجلس الكريم مناقشته وإقراره".