حمل التطبيق

      اخر الاخبار  سلام: أهل السنة في لبنان هم في طليعة المتمسكين بخيار الدولة   /   سلام: وضع حجر الأساس لهذا الصرح الإسلامي يشكل رسالة بالغة الأهمية في هذه المرحلة   /   سلام: الدولة ليست سلطة فقط بل عقد اجتماعي بينها وبين المواطنين   /   سلام: البقاع لا يطلب صدقة بل يطالب بحقه في التنمية فهو يمتلك كل مقومات النجاح من موقع استراتيجي وموارد غنية وكفاءات بشرية   /   سلام: لا يزال البقاع يعاني الفقر في خدماته بعد سنواتٍ من الإهمال والتقصير   /   سلام: لا يزال البقاع رغم غناه يعاني الفقر في خدماته بعد سنواتٍ من الإهمال والتقصير   /   رئيس الحكومة نواف سلام: يشرفني أن أكون بينكم في هذه المناسبة الطيبة فالبقاع ظلّ رغم كل التحديات نموذجًا للعيش المشترك والتنوع   /   رئيس الحكومة نواف سلام: يشرفني أن أكون بينكم في هذه المناسبة الطيبة فالبقاع ظلّ رغم كل التحديات نموذجًا للعيش المشترك والتنوع   /   المفتي دريان: بوحدتنا ننتصر على العدو الصهيوني   /   المفتي دريان: لبنان عربي الهوية والانتماء ولا خلاص لنا كلبنانيين إلا بوحدتنا الوطنية   /   المفتي دريان: وزير خارجية سوريا سيزور رئيس الحكومة نواف سلام قريبا لبحث العلاقات بين البلدين   /   المفتي دريان: نريد أطيب العلاقات مع سوريا وهذه العلاقات تبنى بين دولة ودولة   /   المفتي دريان: ذهبنا إلى دمشق لأنها بوابة العبور إلى عمقنا العربي   /   المفتي دريان: نأمل بأن يتم الإسراع بهذا المشروع الرائد ليكون منارة من منارات أهل السنة في البقاع   /   المفتي دريان: أعتقد بأن الأستاذ عبد الرحيم مراد والنائب حسن مراد سيسلمونه إلى دائرة أوقاف البقاع عندما ينتهي بناءه وهذه رغبة النائب حسن مراد منذ البداية   /   المفتي دريان: البقاع غني بأهله وقاماته وشخصياته   /   المفتي دريان: عندما حضر الأستاذ حسن مراد ودعاني لحضور الاحتفال لم أناقشه بأي أمر لأن البقاع عزيز على قلبي   /   المفتي دريان: أملي كبير بأن نبعد السياسة عن العبادة وهكذا تكون العبادة خالصة لله تعالى   /   المفتي دريان: مساجدنا منارة للهداية والعلم   /   المفتي دريان: شكرا باسم أهل البقاع واللبنانيين جميعا لكل ما أنجزته وجزاك الله كل خير يا أبو حسين   /   المفتي دريان للوزير السابق عبد الرحيم مراد: واكبناك في مسيرتك البناءة والطويلة واليوم نشهد إنجاز مبادرة كبيرة   /   مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان: إنه يوم جامع ومبارك أن نلتقي في رحاب البقاع الأشم   /   مراد: نقول لكل من يراهن على خنق شعبنا اعلموا جيدا أن لبنان لا يُقهر   /   مراد: اليوم هو البداية وغداً سننتقل بمشاريع ومؤسسات إلى كل مناطقنا من العرقوب وصيدا والإقليم وبيروت وطرابلس وعكار والبقاع الشمالي وراشيا   /   مراد: لبنان اليوم في أمسّ الحاجة إلى مشاريع من هذا النوع توحّد ولا تفرّق تزرع الأمل   /   

بيان من نقابة المعلمين.. هذه تفاصيله

تلقى أبرز الأخبار عبر :


أمل المجلس التنفيذي لنقابة المعلمين أن "يبلغ التوافق على القانون الرقم ٢ المتعلق بتعديل بعض أحكام القوانين المتعلقة بتنظيم الهيئة التعليمية في المدارس الخاصة خواتيمه الإيجابية في مجلس النواب"، مؤكدًا أن "العبرة تبقى في التنفيذ من أجل تمويل صندوق التعويضات وتمكينه من تحسين قيمة تعويضات المعلمين بعد ٤٠ سنة من الخدمة في التربية والتعليم، كما ومضاعفة قيمة الرواتب للأساتذة المتقاعدين، وهذا هو همنا الأول والأخير من السعي إلى إقرار هذا القانون والأهم حسن تطبيقه من المدارس الخاصة".

 

وأضاف، في بيان أصدره إثر اجتماعه الدوري، برئاسة النقيب نعمة محفوض ومشاركة رؤساء الفروع، "لسنا مقتنعين باستثناء الأساتذة المتعاقدين من المساهمة في صندوق التعويضات وهم يمارسون التعليم في المدارس الخاصة ويدفعون اشتراكاتهم في الضمان، وقد أصبحوا بأعداد كبيرة تخطّت النسب القديمة، ومع ذلك كنا إيجابيين في إتمام التوافق مع اتحاد المؤسسات، برعاية نائب رئيس مجلس النواب إلياس بو صعب -مشكورًا- وأعضاء لجنة التربية النيابية الذين نشكرهم فردا فردا على الجهد الذي بذلوه في تقريب وجهات النظر".

 

وأشار إلى أنه "ننتظر صدور مرسوم تشكيل مجلس الإشراف على صندوق التعويضات في اليومين المقبلين، لكي ننطلق بالعمل في هذا الصندوق، عبر تنظيم خطة النهوض ومواكبة إقرار القانون الجديد، بما يضمن وضع آليات التنفيذ، لكي تترجم نتائجه على نحو إيجابي في تعويضات المعلمين ورواتبهم التقاعدية"، لافتًا إلى أنه "في مجلس النقابة ندرس بدقة موضوع نظام التقاعد المعمول به، وسنكون على تنسيق مع مجلس الإدارة الجديد لاتخاذ القرارات التي تهدف إلى حماية الصندوق والحفاظ على حقوق المعلمين".

 

كما جدد الدعوة إلى "رفع نسبة المبالغ التي سوف تدفع للمعلم العام المقبل إلى حدود ال١٠٠% بالدولار النقدي، و٨٠% في المناطق الجنوبية، لكي يتمكّن بعد ٦ سنوات مرّت على الأزمة المالية من تدبير أموره المعيشيّة، هو الذي لم ينقطع يومًا واحدًا عن إتمام رسالته في الحفاظ على هذا القطاع"، مشددة على أنه "آن الأوان، ومن باب الإنصاف، لشكر المعلم في المدرسة الخاصة بالفعل لا بالقول، باعتباره الركن الأساسي في العائلة التربوية".