أكد النائب السابق اميل ​اميل Ù„ØÙˆØ¯â€‹ أنّ "من يسعى للخروج ممّا دخل Ùيه البلد منذ Ø§Ù„Ø£ØØ¯ الماضي مشكورٌ، ÙˆÙÙŠ طليعة هؤلاء، وهم قلّة، مدير عام ​الأمن العام​ ​اللواء عباس ابراهيم​ الذي ÙŠØØ¶Ø± اسمه عند المهمّات الصعبة والأدوار الوطنيّة".
ÙˆÙ„ÙØª Ù„ØÙˆØ¯ØŒ ÙÙŠ بيان، الى أنّ "المطلوب اليوم، كما عند كلّ ØØ¯Ø«Ù ÙˆØØ§Ø¯Ø«Ù مماثل، أن نخرج من منطق الترقيع الذي أثبتت التجارب أنّه يبقى مرØÙ„يّاً، وقد بلغنا زمناً يعيد الى الأذهان بدايات Ø§Ù„ØØ±Ø¨ اللبنانيّة، من الخطاب الطائÙÙŠ الى الشعارات المناطقيّة الى الظهور Ø§Ù„Ù…Ø³Ù„Ù‘Ø Ø§Ù„Ù‰ الأمن بالتراضي".
وقال: "نذكّر، ÙÙŠ كلّ مرة، بأنّ العلّة تبدأ ب​قانون الانتخاب​ الذي ÙŠÙØ±Ø¶ تجييشاً مذهبيّاً، وهو ما ÙŠØØµÙ„ غالباً على ØØ³Ø§Ø¨ الأمن ÙˆÙ…ØµÙ„ØØ© ​الدولة​ وهيبتها، بينما المطلوب، لتكريس أيّ زعامة، أن تكون قويّة خارج بيئتها المذهبيّة انطلاقاً من خطاب٠وطنيّ لا يرضي Ùيه الزعيم شارعه، بل يؤمّن Ù…ØµÙ„ØØ© الوطن كلّه واللبنانيّين جميعاً".
وشدّد على أنّ "معالجة ØØ§Ø¯Ø«Ø© الجبل لا تتمّ عبر ابتكار ØÙ„ول٠ترضي الجميع بل على تنÙيذ القانون ولو كان يغضب الجميع، وقد أثبتت التجارب أنّ إرضاء الجميع بالأمن يوصل الى اللا أمن، وما نخشاه، إن استمرّ الوضع على ما هو عليه، أن تغرق الطبقة السياسيّة، أكثر ÙØ£ÙƒØ«Ø±ØŒ ÙÙŠ الخطاب التقسيمي ØØªÙ‰ نبلغ مرØÙ„Ø© انهيار ما تبقّى من الدولة، ومن أشكالها إيواء القتلة ÙÙŠ بيوت الزعماء ÙˆÙ…ÙØ§ÙˆØ¶ØªÙ‡Ù… ليسلّموا Ø£Ù†ÙØ³ÙŽÙ‡Ù…". وختم: "بعض أهل الدولة ÙŠØÙˆÙ‘لونها الى مزرعة".