ذكر موقع "اليوم السابع" أن اسم "أحمد فاتح" تصدر منصات التواصل الاجتماعي بعد انتشار أنباء عن كونه أول رجل عربي يخوض تجربة الحمل والولادة بعد عملية تحويل جنسي جزئي، وزعم وفاته إثر مضاعفات صحية بعد إجراء ولادة قيصرية لطفلته "مايا".
رغم الفيديوهات التي توثق مراحل حمله، نفت مصادر جزائرية رسمية معرفة هذا الشخص أو صحته، وأكد المجتمع الطبي استحالة الحمل لدى الذكور دون تحويل كامل للأعضاء التناسلية.
القصة أثارت جدلاً واسعاً بين من يعتبرها ترنداً وهمياً لجذب الانتباه ومن يصدق وقوع هذه التجربة غير المسبوقة في العالم العربي، وسط غموض حول صحتها وعدم وجود تأكيد رسمي.