Ø¨ØØ« وزير التربية والتعليم العالي ÙÙŠ ØÙƒÙˆÙ…Ø© تصري٠الأعمال عباس ​الØÙ„بي​، مع رئيسة مؤسسة Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠ Ù„Ù„ØªÙ†Ù…ÙŠØ© البشرية المستدامة النائب السابقة بهية Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠ Ø¨ØØ¶ÙˆØ± رئيسة المركز التربوي للبØÙˆØ« والإنماء Ø§Ù„Ø¨Ø±ÙˆÙØ³ÙˆØ±Ø© هيام إسØÙ‚ØŒ Ø§Ù„ØªØØ¶ÙŠØ±Ø§Øª للمؤتمر التربوي المقرر عقده الخميس المقبل ÙÙŠ صيدا، والاستعدادات للعام الدراسي الجديد لجهة الروزنامة المدرسية وعدد ايام التدريس ÙˆØ§Ù„Ø§Ù…ØªØØ§Ù†Ø§Øª وغير ذلك.
وأطلعت Ø§Ø³ØØ§Ù‚ المجتمعين على اجواء العمل القائم ÙÙŠ المركز التربوي راهنا داخل الأقسام الأكاديمية، لجهة السيناريوهات Ø§Ù„Ù…Ø·Ø±ÙˆØØ© للعام الدراسي الجديد، ÙˆØ§Ù„ÙØµÙˆÙ„ المطلوبة داخل كل مادة بناء لكل سيناريو، على ان تكون جاهزة قريبا لعرضها ومناقشتها واتخاذ القرار بالنسبة للصيغة الأنسب.
واجتمع الØÙ„بي مع بعثة ​البنك الدولي​ برئاسة المدير الإقليمي للشرق الأوسط وشمال Ø¥ÙØ±ÙŠÙ‚يا جان كريستو٠كاريه تراÙقه هناء الغالي ودينا أبو غيدا، ÙÙŠ ØØ¶ÙˆØ± المدير العام للتربية عماد الأشقر ÙˆÙØ±ÙŠÙ‚ عمل المديرية. وأطلع الØÙ„بي البعثة ÙÙŠ أجواء الأوضاع التربوية والمالية والإجتماعية، Ù„Ø§ÙØªØ§ إلى الإنجازات التي تØÙ‚قت على مدى Ù†ØÙˆ سنة لجهة "إنجاز عام دراسي استثنائي كرس العودة إلى التعليم Ø§Ù„ØØ¶ÙˆØ±ÙŠØŒ وتنÙيذ Ø§Ù„Ø§Ù…ØªØØ§Ù†Ø§Øª الرسمية، واليوم بدأت الدورة الثانية الإستثنائية Ù„Ù„Ø¥Ù…ØªØØ§Ù†Ø§Øª الرسمية، كما أن المدرسة الصيÙية تتابع نشاطها وقد ضمت Ù†ØÙˆ تسعين أل٠متعلم".
ÙˆÙ„ÙØª إلى "أننا نتطلع إلى البدء بسنة دراسية جديدة بدعم البنك الدولي كشريك أساسي، لا سيما أن لدينا صعوبات مالية وتربوية وغياب عدد كبير من المعلمين Ø¨ÙØ¹Ù„ الهجرة. أن الØÙˆØ§Ùز التي تأمنت للعام الدراسي السابق من خلال مبلغ التسعين دولار شهريا، كانت عنصرا أساسيا للعودة إلى التدريس Ùمن دون الØÙˆØ§Ùز هناك خطر على العام الدراسي الجديد". وأكد أنه "قطعنا اشواطا ÙÙŠ تØÙ‚يق Ø§Ù„Ø´ÙØ§Ùية والØÙˆÙƒÙ…Ø© واصبØÙ†Ø§ ÙÙŠ وضع ممتاز لجهة الداتا Ø§Ù„Ù…ÙˆØØ¯Ø© والمعطيات والمعلومات الدقيقة".
ÙˆØ´Ø±Ø ÙˆØ²ÙŠØ± التربية Ø§Ù„ØªÙØ§ØµÙŠÙ„ المالية الØÙ‚يقية لقيمة الرواتب والتعويضات التي يتقاضاها المعلمون وبدلات النقل Ø§Ù„Ù…ØØ¯Ø¯Ø© ÙÙŠ الموازنة والتي لم يتم قبضها، وبالتالي عدم ملاءمة هذه الأرقام للقيمة الØÙ‚يقية لسعر Ø§Ù„Ù…ØØ±ÙˆÙ‚ات ÙˆÙƒÙ„ÙØ© النقل. ونبه الى "خطورة عدم ÙØªØ المدارس والمخاطر التربوية المتمثلة بخسارة عام دراسي كامل، والمخاطر الأمنية ÙˆØ§Ù„Ø§Ù†ØØ±Ø§Ùات التي يمكن ان تصيب الأولاد نتيجة وجودهم خارج نظام التعليم وما يليه من تسرب مدرسي على كل المستويات".