أصدر المكتب الإعلامي في السراي الحكومي بيانا جاء فيه " يهم المكتب التأكيد أن صحافية حاولت التصوير بهاتفها داخل قاعة الاجتماع بين دولة رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام، والموفد الأميركي توم براك، ووجهت هاتفها إلى السفير باراك لتطرح سؤالٍ عليه، فما كان من الزميل محمود فواز إلا أن طلب منها وقف التصوير، وتوجه إليها بالقول إن طرح الأسئلة في قاعة الاجتماع ممنوع.
والمعلوم أن هناك غرفة للصحافة مخصصة للتصريحات ولطرح الأسئلة، مع التشديد على أن الزميل فواز اكتفى بالتوجه إليها كلامياً فقط، خلافاً لما جرى الترويج له".
وأكد المكتب حرصه على الصحافيين والإعلاميين وأداء مهماتهم.