أعلن "​البيت الأبيض​"ØŒ أن "الرئيس الأميركي ​جو بايدن​، ورئيس الوزراء البريطاني ​بوريس جونسون​، استعرضا الجهود الدبلوماسية وجهود الردع، ردًا على استمرار Ø§Ù„ØØ´Ø¯ العسكري الروسي".
ÙˆÙ„ÙØª إلى أن " باب الدبلوماسية ما زال Ù…ÙØªÙˆØÙ‹Ø§ØŒ ÙÙŠ ØØ§Ù„ قررت روسيا المشاركة ÙÙŠ Ø®ÙØ¶ التصعيد"ØŒ معتبرة أن "الهجوم الروسي على أوكرانيا قد يبدأ خلال نهاية الأسبوع"ØŒ Ù…ÙˆØ¶ØØ© "أننا سنكون مستعدين لأي قرار يتخذه الرئيس الروسي ​Ùلاديمير بوتين​ ولكننا Ù†ÙØ¶Ù„ الدبلوماسية"ØŒ مشيرًا إلى "أننا شهدنا زيادة ÙÙŠ القوات الروسية، على Ø§Ù„ØØ¯ÙˆØ¯ الأوكرانية".
ÙˆÙÙŠ وقت سابق، ذكرت قناة "CBS" الأميركية، عن مسؤول أميركي، أن "صور الأقمار الصناعية، تظهر ØªØØ±Ùƒ القوات الروسية، من نقاط تجمعها إلى مواقع هجومية"ØŒ Ù…ÙˆØ¶ØØ© أنها "تظهر نقل الجيش الروسي ÙˆØØ¯Ø§Øª Ù…Ø¯ÙØ¹ÙŠØ© ÙˆÙ‚Ø§Ø°ÙØ§Øª صواريخ، لمواقع هجومية".
ÙˆÙÙŠ الأيام الأخيرة، زادت توقعات التقارير الغربية بشأن "غزو روسي" لأوكرانيا، خلال الأسبوع Ø§Ù„ØØ§Ù„ÙŠØŒ ØÙŠØ« تشهد العلاقة بين الدول الغربية وروسيا، توترًا بسبب Ø§Ù„ØØ´ÙˆØ¯ العسكرية الروسية، على ØØ¯ÙˆØ¯ ​​​أوكرانيا​​​، والتي تتهم روسيا Ø¨ØØ´Ø¯ ​القوات الروسية​ بهد٠"غزو" أوكرانيا، بينما ÙŠØ±ÙØ¶ الجانب الروسي تلك الاتهامات، ويتهم â€‹ÙƒÙŠÙŠÙØŒ بتعمد التصعيد ÙÙŠ إقليم دونباس، الخاضع لسيطرة الموالين ل​موسكو​ شرق أوكرانيا، وبممارسة "العنصرية" ضد الروس، كما اتهم ​الناتو​، بالتخطيط لتوسيع وجوده على Ø§Ù„ØØ¯ÙˆØ¯ مع روسيا.
المصدر: النشرة