ذكرَتْ تقارير٠علميّة، أنّ عددًا من خبراء الطاقة اقترØÙˆØ§ مشروعًا طموØÙ‹Ø§ØŒ لأجل Ø§Ù„Ø§Ø³ØªÙØ§Ø¯Ø© من الطّاقة الشّمسيّة الموجودة ÙÙŠ Ø§Ù„ÙØ¶Ø§Ø¡ØŒ من خلال تجميعها وإرسالها إلى كوكب الأرض، ØØªÙ‘Ù‰ يستخدمها البشر.
ويجري النّظر إلى هذا المشروع Ø¨ØªÙØ§Ø¤Ù„ØŒ ÙÙŠ ظلّ اتجاه البشرية شيئًا ÙØ´ÙŠØ¦Ù‹Ø§ Ù†ØÙˆ مصادر الطاقة المتجددة وغير الملوثة، Ø¨Ù‡Ø¯Ù Ø§Ù„ØØ¯ من تداعيات تغير المناخ.
ÙˆØ¨ØØ³Ø¨ المعلومات، ÙØ¥Ù† وكالة Ø§Ù„ÙØ¶Ø§Ø¡ الأوروبية ÙƒØ´ÙØª خلال مؤتمر انعقد بباريس، مؤخرًا، عن خطط لإقامة منشأة شمسيّة ÙÙŠ مدار Ø§Ù„ÙØ¶Ø§Ø¡.
ويراهن المشروع على تجميع الطاقة المنبعثة من الشمس على نطاق واسع ÙÙŠ Ø§Ù„ÙØ¶Ø§Ø¡ØŒ ثم إرسالها على شكل موجات صغرية، وهي موجات شبيهة بترددات الراديو التي نجدها ÙÙŠ ÙØ±Ù† تسخين الطعام "المايكرويÙ".
ويرى العلماء أنه من الممكن أن تقام رادارات على الأرض لأجل التقاط الموجات Ø§Ù„Ù…ÙØ±Ø³Ù„Ø© من Ø§Ù„ÙØ¶Ø§Ø¡ØŒ وبعد ذلك، يتم تØÙˆÙŠÙ„ها كي تنتج الكهرباء.
ويقول الخبراء: إن هذا المشروع له إمكانيات Ù†Ø¬Ø§Ø ÙƒØ¨Ø±Ù‰ØŒ لأن الموجات الصغرية ستكون قادرة على اختراق الغيوم ÙÙŠ الغلا٠الجوي على الأرض، وضوء Ø§Ù„ÙØ¶Ø§Ø¡.