Ù„ÙØª عضو كتلة "التنمية ÙˆØ§Ù„ØªØØ±ÙŠØ±" النائب ​ياسين جابر​، إلى أنّ "اللقاء الّذي دعا إليه رئيس الجمهورية ​ميشال عون​ يوم الإثنين، هو بمثابة لقاء سياسي بهد٠إقتصادي، وذلك Ù„ØªØØµÙŠÙ† القرارات الإقتصادية، سياسيًّا. ÙØ¥Ø°Ø§ لم نتمكّن من ØªØØµÙŠÙ† القرارات الاقتصادية المطلوبة سياسيًّا، ÙØ³ÙŠØµØ¹Ø¨ تنÙيذها".
ونوّه ÙÙŠ ØØ¯ÙŠØ« إذاعي، إلى أنّ "Ùكرة اللقاء ÙÙŠ ​بيت الدين​، ووجود كلّ الجهات السياسيّة على طاولة اللقاء، هي للتداول بما هو مطلوب اليوم"ØŒ مشدّدًا على أنّ "الخطأ الكبير هو ÙØ±Ø¶ ضرائب جديدة. القرارات المطلوبة قد لا تكون Ùقط موجعة بالنسبة للناس، بل أيضًا للمسوؤلين ÙÙŠ البلد". وذكر أنّ "من القرارات المطلوبة مثلًا Ø¥ØµÙ„Ø§Ø Ø§Ù„Ù…Ø¤Ø³Ø³Ø§ØªØŒ والمطلوب إعادة ثقة المواطن و​المجتمع الدولي​ بالدولة".
وأكّد جابر أنّ "الØÙ„ ليس Ø¨ÙØ±Ø¶ ضرائب جديدة على ال​لبنان​يين، Ù​الضرائب​ تؤدّي إلى انكماش إقتصادي إضاÙÙŠ"ØŒ مركّزًا على أنّه "لا يمكن الاستمرار ÙÙŠ تجاهل مل٠​الكهرباء​ الّذي يخسّر الوطن ملياري دولار سنويًّا". وبيّن أنّ "​صندوق النقد الدولي​" وضع موضوع Ø±ÙØ¹ ​سعر البنزين​ على الطاولة وقد يجري التداول به الإثنين".
وأعلن أنّ "من أهمّ الأمور الّتي يجب القيام بها هي وق٠النز٠الّذي يجري ÙÙŠ ​وزارة الإتصالات​ مثلًا ÙˆÙÙŠ مل٠الكهرباء"ØŒ مشيرًا إلى أنّه "لا يمكن استعادة الثقة إلّا بأن يعود لبنان دولة قانون ومؤسسات".