أقام وزير الدولة لشؤون التجارة الخارجية ØØ³Ù† مراد ØÙلا تكريميا لوزير المهجرين غسان عطا الله، ÙÙŠ دارته بشتوراما ÙÙŠ البقاع الأوسط، Ø¨ØØ¶ÙˆØ± النائب سليم عون، الوزير السابق غابي ليون، مطارنة البقاع، قيادات ØØ²Ø¨ÙŠØ© وامنية ÙˆÙØ§Ø¹Ù„يات بقاعية.
مراد
وألقى مراد كلمة قال Ùيها: "Ø¨ÙØ¶Ù„ المقاومة وهؤلاء الأبطال، تمكنا من إعادة السيادة والمهجرين إلى قراهم وبلداتهم، بعد Ø§Ø³ØªØ¶Ø§ÙØªÙ†Ø§ لهم ÙÙŠ مناطقنا ومنازلنا. ÙˆØ¨ÙØ¶Ù„ الرئيس القوي ميشال عون، ثبتنا السيادة اللبنانية وممنوع الاعتداء عليها، وخصوصا من خلال Ø§Ù„ØªØµØ±ÙŠØ Ø§Ù„Ø£Ø®ÙŠØ± بعدم الاعتداء على سيادة لبنان".
أضاÙ: "ممنوع أن يعتدي Ø£ØØ¯ على لبنان بعد الآن ÙÙŠ عهد الرئيس القوي ÙˆØÙƒÙˆÙ…Ø© الرئيس سعد Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠ Ø§Ù„Ù…ØªØ¶Ø§Ù…Ù†Ø© "معا إلى العمل" ØÙˆÙ„ الوضع الاقتصادي وبوجه الهجمة الأميركية العالمية والضغوط التي ØªØØµÙ„ على لبنان".
وأكد "ثقته بالموضوع العسكري، Ø¨ÙØ¶Ù„ الكرامة التي تأكدت بمقولة الجيش والشعب والمقاومة، والتي Ø¨ÙØ¶Ù„ها نستطيع أن نرد وننتصر، وأن نعيد الثقة للبنانيين ÙÙŠ عهد الرئيس ميشال عون، بعدما Ùقدنا الثقة ÙÙŠ السنوات السابقة".
وذكر ب"مطالب البقاعيبن والمشاكل التي يعانون منها"ØŒ Ù„Ø§ÙØªØ§ إلى "طريق ضهر البيدر ومشكلة تلوث الليطاني والØÙˆØ¶ الناشÙ"ØŒ وقال: "نسعى مع النواب إلى ØªØØ±ÙŠÙƒ مسألة طريق ضهر البيدر عن طريق الbot Ù„ØªÙØ¹ÙŠÙ„ العجلة الاقتصادية".
ÙˆØªØØ¯Ø« مراد عن "انعقاد جلسة لمجلس الوزراء ØÙˆÙ„ الليطاني، وعما يتعلق بالاقتصاد ومعالجة مشكلة النهر والتصدير وما يمكن أن ينعكس ايجابا على مسألة التصدير والملياري دولار".
ودعا إلى "ØÙ„ مشكلة الترانزيت مع الدولة السورية كي نتمكن من التصدير بأقل ÙƒÙ„ÙØ©"ØŒ متمنيا "دعم الوزير عطا الله ÙÙŠ مجلس الوزراء لما Ùيه Ù…ØµÙ„ØØ© لبنان والبقاع".
عطاالله
بدوره، قال عطاالله: "إن 90 ÙÙŠ المئة من الأهدا٠المشتركة كانت تجمعنا مع الوزير مراد من دون Ù…Ø¹Ø±ÙØ©. وعندما التقينا، شعرنا بأننا نعر٠بعضنا منذ زمن بعيد. وأنا ÙÙŠ طريقي إلى البقاع أخذت على Ù†ÙØ³ÙŠ Ø£Ù„Ø§ Ø£ØªØØ¯Ø« بالسياسة، وكونت صورة عن المنطقة التربوية لمؤسسات الغد Ø§Ù„Ø£ÙØ¶Ù„ أنها ككل المدارس، لكني Ùوجئت بذلك Ø§Ù„ØµØ±Ø Ø§Ù„ØªØ±Ø¨ÙˆÙŠ الذي يليق بالبقاع".
وأشار إلى أن "توظي٠الأموال لشراء الذمم ÙÙŠ السياسة والانتخابات بهد٠دخول Ù„Ø§Ø¦ØØ© أمر مخجل"ØŒ وقال: "تعالوا وتعلموا كي٠توظ٠الأموال بالطريقة الصØÙŠØØ© من أجل خدمة عشرات الآلا٠من التلاميذ، بنقلهم من الجهل إلى العلم والنور".
ورأى أن "هناك ÙØ±Ù‚ا بين خيار الجاهل والآخر المتعلم ÙÙŠ مسيرة بناء الدولة والمؤسسات"ØŒ وقال: "تخريج منتجين ÙÙŠ المجتمع مطلوب كي لا نبقى Ù†Ø±Ø§ÙˆØ Ù…ÙƒØ§Ù†Ù†Ø§ØŒ وإن مؤسسات الغد Ø§Ù„Ø£ÙØ¶Ù„ للنائب عبد الرØÙŠÙ… مراد خير مثال للشأنين العام والخاص ومثل لكل إنسان".
وتناول "عقبات مشكلة عودة المهجرين إلى قراهم"ØŒ Ù„Ø§ÙØªØ§ إلى "غياب البنى Ø§Ù„ØªØØªÙŠØ© والمدارس والمستشÙيات ودور العناية"ØŒ وقال: "إن الثلاثين مليون ليرة لا تبني منزلا، والمهجر العائد ÙŠØØ³Ø¨ Ø£Ù„Ù ØØ³Ø§Ø¨ قبل أن يعود إلى المنطقة التي تهجر منها".
وأكد أن "الشراكة بين القطاعين العام والخاص تؤسس لشراكة ÙÙŠ البلد ÙˆØªÙˆÙØ± ÙØ±ØµØ§ جديدة"ØŒ مشيرا إلى أن "لا مشكلة كبيرة ÙÙŠ Ù…Ù„ÙØ§Øª المهجرين بمنطقة البقاع"ØŒ وقال: "ككتلة متضامنة، نعمل لخير لبنان والمنطقة، وأتمنى أن ينتقل الخير من البقاع إلى كل المناطق كي نعيش ونطبق العيش المشترك ÙˆØ§Ù„Ù…ØµØ§Ù„ØØ© الØÙ‚يقية، كما هي ÙÙŠ البقاع، وهذا لا يمكن تØÙ‚يقه إلا من خلال الدولة القوية ÙˆØ§ØØªØ±Ø§Ù… القانون، ومن يخطىء عليه أن ÙŠØ¯ÙØ¹ الثمن، وما Ù†Ø·Ù…Ø Ù„Ù‡ هو ØØ¶ÙˆØ± دولة العهد القوي، وهذا ما نعمل من أجله".