أكد رئيس كتلة "Ø§Ù„ÙˆÙØ§Ø¡ للمقاومة" النائب ​مØÙ…د رعد​ "أننا هزمنا من عجزت جيوش أنظمة مجتمعة ÙÙŠ منطقتنا أن تهزمه، وغيرنا المعادلات، وأوقÙنا المشاريع الكبرى Ù„Ù„Ù†Ø§ÙØ°ÙŠÙ† الدوليين الذين يتآمرون على منطقتنا وشعوبنا ودولنا، وأقÙلنا الطريق أمامهم، ومرّغنا أن٠​إسرائيل​ بالتراب، وكبّلنا يداها بمعادلة توازن الردع منذ العام 2006 إلى الآن، ØØªÙ‰ بات Ù…ØØ¨ÙˆØ³Ø§Ù‹ ÙÙŠ Ù‚ÙØµ توازن الردع الذي ÙØ±Ø¶Ù†Ø§Ù‡ عليه Ø¨Ù…ÙØ¹Ù„ معادلة ​الجيش​ والشعب و​المقاومة​، وشهادات أبنائنا ومجاهدينا".
وخلال المجلس العاشورائي المركزي الذي أقامه â€‹ØØ²Ø¨ الله​ ÙÙŠ مجمع الإمام Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† ÙÙŠ ​مدينة صور​، Ù„ÙØª النائب رعد إلى أن "الإسرائيلي ظن ÙÙŠ ظر٠ما أنه يستطيع أن ينتهز ÙØ±ØµØªÙ‡ ليخرق معادلة توازن الردع، ÙˆÙŠÙØ±Ø¶ معادلة جديدة Ù„Ù…ØµÙ„ØØªÙ‡ØŒ ولذلك كان الاعتداء على عقربا السورية وكان الاعتداء على ​الضاØÙŠØ© الجنوبية​ عبر الطائرتين المسيرتين، ÙÙŠ Ù…ØØ§ÙˆÙ„Ø© العدو لنقض معادلة توازن الردع، ولكن رد المقاومة على هذا الاعتداء، كان رداً طبيعياً واستراتيجياً ومهماً، ودلالته السياسية، أن المقاومة التي ÙØ±Ø¶Øª معادلة التوازن الردع، تستطيع أن تلزم العدو بالعودة إلى هذه المعادلة"ØŒ مشيرا الى أن "كل المهابة التي يعيشها ​لبنان​ اليوم أمام ​العالم​، هي بسبب وجود المقاومة وتمثيلها لأهم ركن ÙÙŠ معادلة الانتصارات التي تØÙ‚قت على مدى السنوات الماضية، ولذلك يريد الأعداء أن يخدشوا هذه المهابة الآن، ÙØØ§ÙˆÙ„ÙˆØ§ بشتى الأساليب، Ùلم يستطيعوا أن يخدشوها لا بالقوة، ولا بالعمليات الأمنية، ولا بإغراء السلطة، ولا ØØªÙ‰ عبر ​وسائل التواصل الاجتماعي​، ÙØ¨Ø¯Ø£ÙˆØ§ اليوم بممارسة ​عقوبات​ التجويع ÙˆØ§Ù„ØØµØ§Ø± الاقتصادي، ليس Ùقط للمقاومة بالذات، وإنما لكل الجمهور الذي تتصل مصالØÙ‡ØŒ ويشكل بيئة ØØ§Ø¶Ù†Ø© لها".
وأضاÙ: "إننا نقول لهؤلاء لن تجدوا لبنانياً يتعاط٠معكم، لأن لبنان كله اليوم، وخصوصاً ÙÙŠ ظل Ø§Ù„ØªØØ§Ù„٠المتين الذي رسمته المقاومة عبر شبكة علاقاتها السياسية، Ø³ÙŠÙ‚Ù ÙˆÙ‚ÙØ© ÙˆØ§ØØ¯Ø© ضد كل Ù…ØØ§ÙˆÙ„ات إسقاط لبنان اقتصادياً وتجويعياً، ÙÙ„ÙŠÙØ±Ø¶ÙˆØ§ عقوبات ما شاؤوا، ÙÙ†ØÙ† ماضون إلى أمرنا، ومصممون على بلوغ أهداÙنا، ولن Ù†Ø³Ù…Ø Ù„Ø¥Ø³Ø±Ø§Ø¦ÙŠÙ„ أن ØªØ³ØªØ¨ÙŠØ Ø£Ø±Ø¶Ù†Ø§ØŒ ولا ØØªÙ‰ سماءنا، وسنجد العلاج المناسب إن شاء الله من أجل أن لا تعود سماؤنا Ù…Ø³ØªØ¨Ø§ØØ© أمام العدو وطائراته".