Ø£ÙØ§Ø¯Øª Ù…ØµØ§Ø¯Ø±Ù ØµØØ§Ùيةٌ ÙÙŠ ØØ§ØµØ¨ÙŠØ§ØŒ بأنَّ "وطأة Ø§Ù„Ø¹Ø§ØµÙØ© الثلجية اشتدت على منطقة ØØ§ØµØ¨ÙŠØ§ وبلغت ذروتها خلال ساعات الليل، مع Ø§Ù†Ø®ÙØ§Ø¶ غير مسبوق ÙÙŠ درجات Ø§Ù„ØØ±Ø§Ø±Ø© إلى ما دون Ø§Ù„ØµÙØ± ØµØ¨Ø§Ø Ø§Ù„ÙŠÙˆÙ…".
ÙˆÙ„ÙØªØª إلى أنَّ "الثلوج تساقطت ابتداءً من Ø§Ø±ØªÙØ§Ø¹ 600 متر ولامست هذه المرة Ø¶ÙØ§Ù Ø§Ù„ØØ§ØµØ¨Ø§Ù†ÙŠØŒ ÙˆØªØ±Ø§ÙˆØØª سماكة الثلوج ما بين الـ5 سم ÙÙŠ ØØ§ØµØ¨ÙŠØ§ لتبلغ ØÙˆØ§Ù„ÙŠ ال 50 سم ÙÙŠ شبعا ÙˆÙƒÙØ±Ø´ÙˆØ¨Ø§".
وباتت جميع الطرقات ÙÙŠ المنطقة مقÙلةً أمام ØØ±ÙƒØ© السير، وخاصة طرقات الهبارية شبعا وطريق ØØ§ØµØ¨ÙŠØ§ شبعا وكذلك طريق ÙƒÙØ±Ø´ÙˆØ¨Ø§ شبعا وطريق شبعا راشيا الوادي عبر وادي جنعم، وبذلك تكون معظم قرى وبلدات المنطقة معزولة عن بعضها البعض بانتظار ØªØØ³Ù† ØØ§Ù„Ø© الطقس لتبدأ Ø§Ù„Ø¬Ø±Ø§ÙØ§Øª المتعاقدة مع وزارة الأشغال ومع Ø§ØªØØ§Ø¯ÙŠ Ø¨Ù„Ø¯ÙŠØ§Øª Ø§Ù„ØØ§ØµØ¨Ø§Ù†ÙŠ ÙˆØ§Ù„Ø¹Ø±Ù‚ÙˆØ¨ عملها Ù„ÙÙƒ هذه العزلة وإعادة ÙØªØ الطرقات.