Ù„ÙØª الوزير السابق ​إيلي ماروني​، إلى أنّه "ليس لدينا أيّ مؤشّر ÙÙŠ الØÙŠØ§Ø© السياسيّة أو الاقتصاديّة أو الماليّة أو الاجتماعية أنّنا ذاهبون إلى ØªØØ³Ù‘Ù† الوضع. منذ أكثر من 3 سنوات، يقولون إنّنا سنشعر Ø¨Ø§Ù„Ø£ÙØ¶Ù„ØŒ وهم يعتبرون أنّ كلّ ما سبقهم سيء، لكن ألم يتم وضع أي ØØ¬Ø± أساس أو لم يتمّ صعود أي درجة على سلّم Ø§Ù„Ø¥ØµÙ„Ø§ØØŸ ليعطونا إنجاز ÙˆØ§ØØ¯Ù‹Ø§ تØÙ‚ّق خلال هذه Ø§Ù„ÙØªØ±Ø©".
ورأى ÙÙŠ ØØ¯ÙŠØ« ØªÙ„ÙØ²ÙŠÙˆÙ†ÙŠØŒ أنّ "الكلام عن العرقلة هو كقصّة "ابريق الزيت"ØŒ منوّهًا إلى أنّ "â€‹ØØ²Ø¨ القوات اللبنانية​" ممثّل ÙÙŠ الØÙƒÙˆÙ…Ø© بـ4 وزراء، مقابل 26 وزيرًا آخر، ولم يتمكّن وزراء "القوات" من العرقلة ÙÙŠ تعيينات ​المجلس الدستوري​، ولن يتمكّن من العرقلة ÙÙŠ ​التعيينات القضائية​. هو يبدي الرأي ويعلي الصوت، لكن معارضته على طريقة "اللهم Ù†ØÙ† بلّغنا"ØŒ وبالتالي ØØ¬Ù‘Ø© أنّهم يعرقلون مشروع الكهرباء، غير صØÙŠØØ©".
وسأل ماروني: "منذ سنة 2008ØŒ لم يتمكّنوا من تØÙ‚يق أيّ تقدّم ÙÙŠ ​قطاع الكهرباء​، ولو بساعة تغذية إضاÙيّة؟". ÙˆØ£ÙˆØ¶Ø ÙÙŠ مووضع ​السدود​ المائية "أنّنا نريد أن تلائم السدود ​البيئة اللبنانية​، وألّا نزيل 300 أل٠شجرة من أجل إنشاء سد، وألّا يكون هناك ØÙˆÙ„ السد 100 علامة استÙهام، وأن تصل المياه إلى المنازل".
وشدّد على أنّ "المشكلة أنّ â€‹Ø§Ù„ÙØ³Ø§Ø¯â€‹ ينخر ÙÙŠ الإدارة، ولا يوجد مراقبة. طلية هذه السنوات، لم ÙŠÙØØ§Ø³ÙŽØ¨ أي "ØØ±Ø§Ù…ÙŠ". ÙÙ„ÙŠØØ§Ø³Ø¨ÙˆØ§ كلّ مسؤول تولّى المسؤولية منذ عام 1975ØŒ لكن المشكلة أنّ كلّهم "ØØ±Ø§Ù…ية". وركّز على أنّه "لا يمكن القيام Ø¨Ø¥ØµÙ„Ø§Ø Ø¨Ø§Ù„ØªØ±Ø§Ø¶ÙŠØŒ كما أنّ Ø§Ù„Ø¥ØµÙ„Ø§Ø Ù„Ø§ يجب أن يكون على ØØ³Ø§Ø¨ المواطن".
وأشار إلى أنّ "هناك ÙØ±ÙŠÙ‚ًا سياسيًّا يأخذ قرارا Ø§Ù„ØØ±Ø¨ والسلم، من دون أن نسمع صوت الدولة". وبيّن أنّه "لو كان "â€‹ØØ²Ø¨ الكتائب اللبنانية​" ÙÙŠ السلطة، لما كان مصيره Ø£ÙØ¶Ù„ من مصير "القوات". لذلك هو ÙÙŠ الخارج ØØ±Ù‘ ويسلّط الضوء على الداء والدواء". وجزم أنّه "لا يمكن بناء دولة بمنطق الأزلام ÙˆØ§Ù„Ù…ØØ³ÙˆØ¨ÙŠÙ‘ات، بل بمنطق الشخص المناسب ÙÙŠ المكان المناسب، دولة المؤسسات هي الّتي يجب أن تسود".