نوه وزير ​البيئة​ â€‹ÙØ§Ø¯ÙŠ Ø¬Ø±ÙŠØµØ§ØªÙŠâ€‹ خلال Ø§ÙØªØªØ§ØÙ‡ لمناسبة اليوم ​العالم​ي للاوزون مركز التدريب المهني المتخصص بالتبريد والتكيي٠المتطور ÙÙŠ مدرسة ​الصنائع​ والÙنون ÙÙŠ ​الدكوانة​ بـ"رمزية اليوم العالمي للأوزون ÙˆØ¨Ø¥ÙØªØªØ§Ø مركز التدريب ÙÙŠ هذا اليوم" توجّه بالشكر الى "ÙØ±ÙŠÙ‚ العمل وعلى رأسه مازن وجومانا ولارا وكريستيل وعلي وعملهم على تأهيل وتجهيز 5 مهنيات ÙÙŠ المناطق ال​لبنان​ية ÙƒØ§ÙØ©".
وشدّد على "اهمية ​التعليم المهني والتقني​"ØŒ قائلاً للطلاب "مازلنا ÙÙŠ لبنان نخجل العمل ÙÙŠ السنكرية والنجارة ÙˆØ§Ù„ØØ¯Ø§Ø¯Ø© والبويا ÙˆØ§Ù„Ù…ÙƒÙŠÙ‘ÙØ§Øª ثم نسأل لماذا هناك عمال سوريون ومصريون؟"ØŒ مشيراً إلى أنه "على الاهالي تغيير العقلية وليس بالضرورة أن ÙŠØµØ¨Ø Ø§Ù„ÙˆÙ„Ø¯ طبيباً أو Ù…ØØ§Ù…ياً أو مهندساً ليكون Ù†Ø§Ø¬ØØ§Ù‹ ØŒ ÙØ£ØµØØ§Ø¨ هذه المهن لا يجدون ÙØ±ØµØ§Ù‹ للعمل وعلينا الخروج من الاÙكار المسبقة وعقد الماضي، ÙØ§Ù„عالم تغيّر ØŒ واذا كان لبنان سيتطوّر عليه تطوير صناعاته ØŒ و​المدارس​ مسؤولة ايضاً وليس Ùقط الاهل ولدينا خطة لبناء قدرات ​الاساتذة​ العاملين ÙÙŠ المعاهد الÙنية وبناء قدرات الÙنيين والتلاميذ ومراجعة مناهج التعليم ÙÙŠ المعاهد المتخصصة".
وأمل وزير البيئة بـ"أن يستمر ​المجتمع الدولي​ بالوقو٠الى جانب ​وزارة البيئة​ كما ÙØ¹Ù„ ÙÙŠ الماضي وأن نبادله بتنÙيذ التزاماتنا ÙÙŠ Ù…ÙˆØ¶ÙˆØ¹Ø®ÙØ¶ â€‹Ø§Ù„Ø§ØØªØ¨Ø§Ø³ Ø§Ù„ØØ±Ø§Ø±ÙŠâ€‹ وتوÙير ÙƒÙØ§Ø¡Ø© ​الطاقة​ "ØŒ مشدداً على أن "وزارة البيئة وبالتعاون مع ​برنامج الأمم Ø§Ù„Ù…ØªØØ¯Ø© الإنمائي​ وعبر ÙˆØØ¯Ø© ​الأوزون​ الوطنية قد وضعت خطة عمل خلال الأعوام 2019-2027 للتخلص التدريجي من مواد الهيدروكلوروÙلوروكربون (HCFCs) من 980 طن إستهلاك ÙÙŠ سنة 2011 الى 30 طناً ÙÙŠ العام 2027 وذلك عبر العديد من النشاطات والمشاريع".