ستنكرت اللجنة الطالبية، "تعاطي المعنيين مع ​القطاع التربوي​ ÙÙŠ لبنان دون إكتراث لخطورة الواقع التعليمي Ø§Ù„ØØ§Ù„ÙŠ ÙÙŠ البلد. ÙØ·Ù„اب ​المدارس الرسمية​ ضØÙŠØ© إضرابات روابط الأساتذة المتكررة التي تØÙˆÙ„ دون ØÙ‚هم ÙÙŠ الوصول إلى التعليم العادل أسوة بزملائهم ÙÙŠ التعليم الخاص. وأساتذة المدارس الرسمية بمختل٠تسمياتهم ضØÙŠØ© وعود كاذبة، وتعقيدات لوجستية تØÙˆÙ„ دون نيلهم أبسط ØÙ‚وقهم".
ÙˆØ§ÙˆØ¶ØØª ÙÙŠ بيان، أن "هذا الغبن Ù„ØÙ‚ أيضا ​الجامعة اللبنانية​، طلابا وأساتذة وموظÙين، ما جعلها تطلق نداء الإستغاثة الأخير علها تجد من يلقي لها بالا. وهنا نسأل أين Ø£ØµØ¨ØØª أموال ÙØÙˆØµØ§Øª الPCR والتي كانت مخصصة للجامعة اللبنانية ولماذا السكوت عن هذا الموضوع؟ وإلى متى سيظل ÙŠÙØªÙƒ بالقطاع التربوي ÙÙŠ لبنان دون ØØ³ÙŠØ¨ أو رقيب؟".