أكد نائب رئيس ​مجلس النواب​ ​ايلي Ø§Ù„ÙØ±Ø²Ù„ي​ "أنني Ø£Ùهم من التركيبة السياسية ال​لبنان​ية أن لكل ÙØ¹Ù„ ردة ÙØ¹Ù„"ØŒ مشيراً الى أن "قدرة الدولة والسلطات تكون بتأمين ما يسمى التماسك الØÙ‚يق، لذلك كان دائما يقال أن البلد ممسوك غير متماسك".
ÙˆÙÙŠ ØØ¯ÙŠØ« ØªÙ„ÙØ²ÙŠÙˆÙ†ÙŠ Ù„Ù‡ØŒ Ø£ÙˆØ¶Ø Ø§Ù„ÙØ±Ø²Ù„ÙŠ أنه "ØØªÙ‰ ÙÙŠ الجمهورية الأولى بالرغم من المرجعية Ø§Ù„ÙˆØ§Ø¶ØØ© الدستورية لم يستطع ​رئيس الجمهورية​ ان ÙŠØÙƒÙ… ÙˆØØ¯Ù‡"ØŒ مشيراً الى أن "مرجعية ØªØØ¯ÙŠØ¯ اي ØØ±ÙƒØ© تعود للدستور، لا ملجىء ولا ملاذ لي غير الدستور الذي يقول بالÙقرة الخامسة من مقدمته: الشعب هو مصدر السلطات ÙˆØµØ§ØØ¨ السيادة يمارسها عبر ​المؤسسات الدستورية​".
وأشار الى أنه "لا يمكن Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« عن واقع ضخمه الاعلام، اي ØØ±Ø§Ùƒ أو ثورة بالنسبة لي هي مضمون، والمضمون هي المطالب والتي هي Ù…ØÙ‚ة، لانه ردة ÙØ¹Ù„ على ممارسة سلبية قامت بها ​السلطة​، ولكل ÙØ¹Ù„ ردة ÙØ¹Ù„ØŒ وبالتالي لهذا الامر هذا الشعب الذي يطالب بهذه المطالب انا معه".
وشدد على ان "قانون Ø±ÙØ¹ ​السرية المصرÙية​ انا ضده، ولكن انا التزامي الاخلاقي يجبرني ان اسير معه، واي عمل ÙŠØÙ…Ù„ ÙÙŠ طياته انقلاب على الواقع لا يمكن ان اسير معه".
ÙˆØ£ÙˆØ¶Ø "انني سمعت كلاما عن تمرير وتØÙŠÙŠÙƒØŒ وهو كلام مشروع ÙØªÙ†Ø© من طراز رÙيع ÙˆØ³Ø£ØØ§Ø±Ø¨Ù‡ لانني لست مقتنعا به"ØŒ Ù„Ø§ÙØªØ§Ù‹ الى ان "النظام الديمقراط البرلماني ÙÙŠ مقدمة الدستور يقول أن لبنان وطن سيد ØØ± مستقل نهائي، وهو جمهورية ديمقراطية برلمانية، ومن ÙŠØÙ…Ù„ المسؤولية بالنظام البرلماني هي ​الØÙƒÙˆÙ…ة​".
وأكد Ø§Ù„ÙØ±Ø²Ù„ÙŠ أنه "بعد ​القانون الانتخابي​ أعلنت علنا وقلت Ùلنشكل ØÙƒÙˆÙ…Ø© أكثرية وليكن هناك معارضة، ولكن بعض Ø§Ù„Ø§ØØ²Ø§Ø¨ ​المسيØÙŠØ©â€‹ اعتبرت انني اريد أن أخرجها، ولكن كانت غايتي ØªÙØ¹ÙŠÙ„ ​الØÙŠØ§Ø©â€‹ البرلمانية التي أعشق نظمها".
وأشار الى أنه "من نتائج Ø§Ù„ØØ±Ø§Ùƒ والمطلب الأساسي التي يجب أن يركز عليه هو الذهاب لانتاج قانون انتخابي جديد يؤسس لبناء ​الدولة المدنية​".
وشدد Ø§Ù„ÙØ±Ø²Ù„ÙŠ على انه "يجب تطبيق الدستور لجهة الإسراع لتشكيل مجلس شيوخ ومجلس نواب على قاعدة لاطائÙية"ØŒ مشيراً الى "انني أتمنى أن يكون ​سعد Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠâ€‹ رئيساً للØÙƒÙˆÙ…Ø© ​الجديدة​ وهذا الأمر أعلنته سابقاً، لكن اليوم الخلا٠ليس على اسم Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠ Ø¨Ù„ على شكل الØÙƒÙˆÙ…Ø© وطريقة توزيع القوى Ùيها ".