Ù„ÙØª عضو تكتل "​لبنان​ القوي" النائب ​ماريو عون​، إلى "أنّنا نشكر â€‹Ø§Ù„ØØ±Ø§Ùƒ الشعبي​ لأنّه ساعدنا على تنÙيذ المشاريع الإصلاØÙŠØ© والاقتصاديّة والاجتماعيّة الّتي كنّا قد قدمّناها، ولم نتسطع تنÙيذها نظرًا للتناقضات الموجودة"ØŒ مبيّنًا "أنّني كنت أتنمّى أن يكون هناك تواÙÙ‚ على المدير العام لشركة "خطيب وعلمي" ​سمير الخطيب، لأنّنا نريد ​تشكيل الØÙƒÙˆÙ…ة​ سريعًا، لكن لا يبدو أنّه سيتمّ الأمور سهلة أو سالكة".
وركّز ÙÙŠ ØØ¯ÙŠØ« ØªÙ„ÙØ²ÙŠÙˆÙ†ÙŠØŒ على أنّ "هناك عمليّة ØØ±Ù‚ للأسماء ÙÙŠ الشارع مباشرةً، وهنا تكمن الصعوبة الّتي نواجهها"ØŒ موضØÙ‹Ø§ أنّ "رئيس الجمهورية ​ميشال عون​ لا يزال يقوم باتصالات Ù…ÙƒØ«Ù‘ÙØ© لتذليل العقبات، وطالما أنّ الكلمة السÙنيّة تعود لرئيس ØÙƒÙˆÙ…Ø© تصري٠الأعمال ​سعد Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠâ€‹ØŒ وطالما أنّه أعلن أنّه لا يريد ترؤس الØÙƒÙˆÙ…Ø© المقبلة، ÙØ§Ù„مطلوب منه التسهيل".
وشدّد عون على أنّ "هناك أزمة اقتصاديّة كبيرة، ووصلنا بالبلد إلى ØØ§Ù„Ø© الإÙلاس ÙˆØØ§Ù„Ø© يرثى لها، ونتأمّل أن لا ØªÙØ·Ùئ الذبذبات من أعمال شغب وغيرها، أصوات الناس الموجوعة الّتي نزلت إلى الشارع"ØŒ مؤكّدًا أنّ "ØÙƒÙˆÙ…ات Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠ Ù…Ø³Ø¤ÙˆÙ„Ø© عن الوضع الّذي وصلنا إليه، وهو أقرّ بذلك، لكن المسؤوليّة متراكمة منذ 30 سنة"ØŒ منوّهًا إلى "أنّني Ø£Ùهم Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠ Ø¥Ø°Ø§ قال إنّه لا يريد ترؤس الØÙƒÙˆÙ…Ø© المقبلة، انسجامًا مع طلب الشعب بالتغيير، لكن Ù„ÙŠØ·Ø±Ø Ø£Ø³Ù…Ø§Ø¡ وليختر النواب Ø£ØØ¯Ù‹Ø§ منها".
وأشار إلى أنّ "وضع لبنان خاص جدًّا، ولم نعتد كلبنانيين ألّا نتمكّن من الوصول إل ØªÙØ§Ù‡Ù…ات Ùيما بيننا. لكن على ضوء Ø§Ù„ØØ±ÙƒØ© الدبلوماسيّة Ø§Ù„ØØ§ØµÙ„ة، والعلاقات المنسوجة بين ÙØ±ÙŠÙ‚ من السياسيين مع الخارج، والوصول إلى صدامات ÙÙŠ الشارع، نصل إلى اعتقاد أنّ العمليّة كبيرة وهناك من ÙŠØØ±Ù‘كها من الخارج".
ورأى أنّ "لا Ù…ØµÙ„ØØ© لدى الأميركيين لإضعا٠لبنان كما ÙŠÙØ¹Ù„ون الآن"ØŒ Ù„Ø§ÙØªÙ‹Ø§ إلى أنّ " ​الثورة​ هي ثورة الجياع ÙˆØ§Ù„Ù…ØØ±ÙˆÙ…ين، ولكن هناك Ø£ØØ²Ø§Ø¨ سياسيّة استغلّتها، ومعروÙون من قطعوا الطرقات"ØŒ Ù…Ùيدًا بأنّه "مطلوب من العناصر المشاغبة تأزيم الأمور للوقوع ÙÙŠ ØØ±Ø¨ أهليّة أخرى، لكنّ هذه العناصر لم تØÙ‚ّق شيئًا اليوم، لأنّ Ø£ØµØØ§Ø¨ الخير أكثر ÙÙŠ البلد. لذا، ليوÙّروا على Ø£Ù†ÙØ³Ù… هذا العناء، لأنّ لبنان لن ينجرّ إلى ØØ±Ø¨ أهلية ثانية".