اكد مرجع سياسي لصØÙŠÙØ© "الجمهورية" على "ضرورة إعلان Ø§Ù„ØØ±Ø¨ على â€‹Ø§Ù„ÙØ³Ø§Ø¯â€‹"ØŒ معتبرا ان "​العالم​ يأخذ علينا كثرة الكلام، ويوجّه لنا انتقادات لاذعة، وبعض Ø§Ù„Ù…ÙˆÙØ¯ÙŠÙ† الاجانب قال لنا ØµØ±Ø§ØØ©: نسمع منكم كلاماً كثيراً لكننا لم نرَ ترجمة لهذا الكلام ØØªÙ‰ الآن"ØŒ Ù„Ø§ÙØªØ§ الى انه "ÙÙŠ موضوع سيدر كان ​لبنان​ هو المقصّر الوØÙŠØ¯ØŒ ØÙŠØ« قطع على Ù†ÙØ³Ù‡ وعوداً لكنه لم يترجمها، بل تهرّب منها، من دون أي تبرير".
وراى المرجع انّ "علينا ان ننقذ بلدنا ÙˆØ£Ù†ÙØ³Ù†Ø§ØŒ العالم يريد ان يساعدنا، Ùلنساعد Ø£Ù†ÙØ³Ù†Ø§ بتشكيل ØÙƒÙˆÙ…Ø© Ù†Ø¸ÙŠÙØ© تجعل البلد على اسمها. ولو أننا بادرنا الى Ø§Ù„Ø§ØµÙ„Ø§Ø Ù„ÙƒÙ†Ù‘Ø§ ÙˆÙّرنا على Ø£Ù†ÙØ³Ù†Ø§ الكثير، ولكان Ø§Ù„Ø§ØØªÙ‚ان الشعبي ÙÙŠ البلد اقل بكثير مما هو عليه الآن. كانت امامنا ورقة إصلاØÙŠØ©ØŒ أعدّيناها ÙÙŠ ​قصر بعبدا​، ومع الأس٠تجاهلناها بلا أي سبب، ولو اننا طبّقنا بنداً ÙˆØÙŠØ¯Ø§Ù‹ منها، لكان الوضع اختل٠وهدأت خواطر الناس، ÙˆØ§Ù„ØØ±Ø§Ùƒ"ØŒ مؤكدا ان "Ø§Ù„ÙØ±ØµØ© لم تذهب بعد أمام ​الØÙƒÙˆÙ…ة​، سواء ØÙƒÙˆÙ…Ø© تصري٠الاعمال او الØÙƒÙˆÙ…Ø© التي ستتشكّل، لديها الكثير لتقوم به، المهم ان تملك الارادة ÙˆØ§Ù„ÙØ¹Ù„".