أعلنت خبيرة التغذية، ألكساندرا Ø±Ø§Ø²Ø§Ø±ÙŠÙ†ÙˆÙØ§ØŒ أنّ «Ø§Ù„زيت الذي يعطي نقطة دخان عالية هو Ø£ÙØ¶Ù„ زيت لقلي الطعام».
وأشارت إلى أنّ «Ø§Ø®ØªÙŠØ§Ø± الزيت للقلي لا يعتمد على مذاق الطعام Ùقط، بل أيضاً على تركيبه الكيماوي».
ÙˆØ£ÙˆØ¶ØØª أنّ «Ù„بعض أنواع الزيوت خصائص معيّنة. Ùمثلاً عند تسخينها تتكوّن Ùيها الجذور Ø§Ù„ØØ±Ø©ØŒ التي تشكّل خطورة ØÙ‚يقية على الصØÙ‘Ø©. إنّ هذه الجذور Ø§Ù„ØØ±Ù‘Ø© تدعم العمليات الالتهابية ÙÙŠ الجسم، وتؤدي إلى تغيّرات تنكسية واضطرابات وراثية ÙÙŠ الجسم. Ø¨Ø§Ù„Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© إلى أنّ لها خصائص مسرطنة، ما يشكّل تهديداً خطيراً للصØÙ‘Ø©. كما أنّ المادة الغذائية التي تتشبع بهذا النوع من الزيوت ØªØµØ¨Ø Ø¶Ø§Ø±Ø© للجسم».
وقالت Ø±Ø§Ø²Ø§Ø±ÙŠÙ†ÙˆÙØ§ØŒ إنّه «Ø¹Ù†Ø¯Ù…ا نستخدم ÙÙŠ عملية قلي الطعام زيتاً لا يتØÙ…ّل درجات Ø§Ù„ØØ±Ø§Ø±Ø© العالية، ÙØ¥Ù†Ù†Ø§ بدلاً من مادة غذائيّة Ù…Ùيدة Ù†ØØµÙ„ على أخرى ضارّة مشبّعة بالجذور Ø§Ù„ØØ±Ø©».
وتابعت: «ÙŠØµØ¨Ø الزيت سامّاً، عندما ينبعث منه الدخان ÙÙŠ المقلاة. لذلك يجب اختيار نوع الزيت الذي لا ينبعث منه الدخان إلّا ÙÙŠ درجات Ø§Ù„ØØ±Ø§Ø±Ø© العالية. وأنّ الزيت الذي ÙŠØØªÙˆÙŠ Ø¹Ù„Ù‰ نسبة عالية من الأØÙ…اض الدهنية المشبّعة عادةً ما يكون مقاوماً Ù„Ù„ØØ±Ø§Ø±Ø©».
ولقلي الطعام، أوصت Ø±Ø§Ø²Ø§Ø±ÙŠÙ†ÙˆÙØ§ بـ«Ø§Ø®ØªÙŠØ§Ø± الزيت الذي له درجة Ø§ØØªØ±Ø§Ù‚ عالية، ÙˆÙŠØØªÙˆÙŠ Ø¹Ù„Ù‰ أقل كمية من الأØÙ…اض الدهنيّة المتعددة غير المشبعة، لا تزيد عن 15 ÙÙŠ المئة، وأعلى كمية من الأØÙ…اض الدهنيّة المشبعة. إنّ الزيوت النباتية غير المكرّرة عموماً لا تلبّي هذه المعايير. لذلك من Ø§Ù„Ø£ÙØ¶Ù„ استخدام زيوت مكرّرة، أو الشØÙ… الØÙŠÙˆØ§Ù†ÙŠ Ù„Ù‚Ù„ÙŠ الطعام، لأنّها أكثر مقاومة للتسخين»...