علم موقع٠mtv أنّ التلميذَ ØºÙŠÙØ§Ø±Ø§ Ù†ÙˆØ Ø²Ø¹ÙŠØªØ±ØŒ الذي يخضع Ù„Ø§Ù…ØªØØ§Ù†Ø§Øª الشّهادة المتوسّطة الرسميّة، ØªØØ¯Ù‘Ù‰ المشرÙين على Ø§Ù„Ø§Ù…ØªØØ§Ù†Ø§Øª ÙÙŠ مدرسة متوسطة بعلبك الرّسميّة وأدخل معه هاتÙÙ‡ إلى ØºØ±ÙØ© Ø§Ù„Ø§Ù…ØªØØ§Ù† وهو يستخدمه للغشّ. كما اختار مقعده Ø¨Ù†ÙØ³Ù‡ وهو يتنقّل كما يريد، دون أي رادع، ÙÙŠ ظلّ وجود Ø§Ù„ØªÙØªÙŠØ´ التّربوي، كما دخلت والدته إلى المركز.
وتشير المعلومات إلى أنّ تهديدات طاولت المعلَمين المشرÙين كما القوى الأمنيّة ØØ§Ù„ت دون التعرّض للتلميذ، علماً أنّ مجموعة من المسلّØÙŠÙ† راÙقت التّلميذ إلى مركز Ø§Ù„Ø§Ù…ØªØØ§Ù† وهي موجودة على مدخل المدرسة.
وسعت وزارة التربية إلى التّدقيق ÙÙŠ كاميرات المراقبة للتّأكد ممّا ØØµÙ„ واتّخاذ الإجراء المناسب بØÙ‚Ù‘ التلميذ، وهو نجل Ù†ÙˆØ Ø²Ø¹ÙŠØªØ± Ø§Ù„ÙØ§Ø± من وجه العدالة، ولكن تبيّن أنّه جرى تعطيل الكاميرا عمداً، علماً أنّ مديرة المدرسة من آل زعيتر أيضاً.
كما يتهرّب رئيس المنطقة التّربوية من مسؤوليته وهو لم يقص٠التّلميذ Ùوراً، كما أنّه لم ÙŠØØ¶Ø± اليوم بل كلّ٠شخصاً آخر Ø®ÙˆÙØ§Ù‹ على ØÙŠØ§ØªÙ‡.