كشفت هيذر بول، مضيفة طيران سابقة أمضت عقدين في الجو، أن أحمر الشفاه الأحمر لم يكن مجرّد اختيار جمالي، بل أداة للتواصل البصري في حالات الطوارئ. اللون الأحمر اللافت يساعد الركاب على قراءة حركة الشفاه وسط الضجيج والفوضى، مما يسهم في توجيههم إلى بر الأمان.
لكن، ومن زاوية مغايرة، ترى سيدني أنستين، مضيفة مخضرمة أخرى، أن اليوم لا يحمل هذا اللون أي دلالة تتعلق بالسلامة، بل هو ببساطة لمسة أنثوية جمالية.