أوضØÙŽ Ø§Ù„Ù…Ø¯ÙŠØ±Ù Ø§Ù„Ø¹Ø§Ù… لوزارة التربية عماد الاشقر أنَّ المدرسةَ الرسميةَ تعمل٠على تطوير Ù†ÙØ³Ù‡Ø§ من خلال دورات وتعيين مدراء جدد ÙÙŠ المدارس، آملا أن يثبتَ العام المقبل ذلك، قائلا: "سنسعى إلى تأمين مقعد لكل تلميذ يدقّ٠باب المدرسة الرسمية".
ورأى خلال برنامج "للتوضيØ" الذي تقدمه الاعلامية مايا عيد عبر الـLBCI ØŒ أن اقتناع الأهل بتسجيل أولادهم ÙÙŠ المدرسة الرسمية، هو عامل ثقة بين الاهل والمدرسة، مضيÙًا: "ÙÙŠ مدارس رسمية صار بدنا وسايط تنتواصل مع مدرائها تنسجل طلاب Ùيها".
وأشار إلى أن هناك مدارس رسمية Ù†Ø§Ø¬ØØ© ÙˆØ§Ù„Ø§Ù…ØªØØ§Ù†Ø§Øª الرسمية كانت اثبتت ذلك، والوزارة تعمل على تأمين الكمبيوترات من خلال الجهات Ø§Ù„Ù…Ø§Ù†ØØ© ÙÙŠ العديد من المدارس الرسمية.
ÙˆÙيما يتعلق بالمدارس الدامجة، التي تستقبل ذوي Ø§Ù„Ø§ØØªÙŠØ§Ø¬Ø§Øª الخاصة، قال الأشقر: اليوم هناك Ù†ØÙˆ 60 مدرسة تستقبلهم، Ù„Ø§ÙØªØ§Ù‹ بأنها نقطة رائدة للتعليم الرسمي، كون Ø§Ù„ÙƒÙ„ÙØ© باهظة جدًا ÙÙŠ المدارس الخاصة، واضاÙ: "المباني التي يتم ترميمها تأخذ بعين الاعتبار وجود هذه Ø§Ù„ÙØ¦Ø© من التلامذة".
وأضا٠لأنه Ø¨ØØ³Ø¨ القانون اللبناني هناك دور للبلديات بدعم المدرسة الرسمية، أجاب الأشقر، إن بعض البلديات يق٠إلى جانب هذه المدارس عبر تأمين خدمات، داعيًا باقي المجتمع المØÙ„ÙŠ المساهمة لدعم المدرسة الرسمية.
وعن المشاورات مع صندوق النقد الدولي، قال: "Ù†ØÙ† بعملية تشاور ØØ§Ù„يا مع البنك الدولي Ù„ØªØØ³ÙŠÙ† الØÙˆØ§Ùز والاستمرار بها لتأمين القليل من العيش الكريم للاستاذ ودعمه لإكمال مسيرته، والتشاور مستمر مع بقية الجهات Ø§Ù„Ù…Ø§Ù†ØØ©".