أكد عضو تكتل "​لبنان​ القوي" النائب ​زياد أسود​ أن "التهديد من ØÙŠÙ† الى آخر Ø¨ÙØ±Ø¶ ​عقوبات​ على شخصيات ÙÙŠ صÙÙˆÙنا لن يجدي Ù†ÙØ¹Ø§Ù‹ØŒ ونØÙ† لا يمكن أن نخضع للابتزاز، وبالتالي خياراتنا الاستراتيجية ثابتة، ولن تتبدّل"ØŒ Ù„Ø§ÙØªØ§Ù‹ الى أنّ "الضغط علينا بأشكال عدة يرمي الى تدÙيعنا ثمن موقÙنا السياسي وإجبارنا على التراجع عنه، ولكن ما لا يعرÙÙ‡ Ø£ØµØØ§Ø¨ الرهانات الخاطئة هو أنه كلما ازداد الضغط نزداد تمسّكاً باقتناعاتنا".
وأشار أسود ÙÙŠ ØØ¯ÙŠØ« لصØÙŠÙØ© "الجمهورية" الى أنه "إذا كان البعض متورّطاً ÙÙŠ نوع من التخبيص الشخصي وتبييض الأموال، ويخا٠من Ø§ØØªÙ…ال أن تشمله العقوبات، ÙÙ†ØÙ† ليس لدينا ما نخا٠منه أو عليه"ØŒ معتبرا أن "لبنان يتعرض ØØ§Ù„ياً Ù„ØØ±Ø¨ اقتصادية شرسة، ترمي الى تØÙ‚يق الاهدا٠التي عجز عنها ​العدوان الاسرائيلي​ عام 2006"ØŒ Ù…Ø¹Ø±ÙØ¨Ø§Ù‹ عن ثقته ÙÙŠ أنّ "النمط الجديد من Ø§Ù„ØØ±Ø¨ المعتمدة لن ÙŠÙ†Ø¬Ø Ù‡Ùˆ ايضاً ÙÙŠ إسقاط او إضعا٠​المقاومة​ التي تعر٠كي٠تنظّم أمورَها ÙˆØªØ¯Ø§ÙØ¹ عن Ù†ÙØ³Ù‡Ø§ØŒ وهي ليست ÙÙŠ ØØ§Ø¬Ø© الينا على هذا الصعيد".
ورأى أن "الضغوط الاميركية المتصاعدة والتي تندرج العقوبات من ضمنها، إنما تهد٠الى Ù…ØØ§ÙˆÙ„Ø© تÙكيك Ø§Ù„ØªØØ§Ù„ÙØ§Øª الوطنية، الامر الذي لن تتمكن ​واشنطن​ من تØÙ‚يقه"ØŒ وردا على سؤال "ماذا لو قرّر الأميركيون إدراج إسمك على Ù„Ø§Ø¦ØØ© العقوبات، ربطاً بمواقÙÙƒ الداعمة للمقاومة؟"ØŒ قال: "يبلطوا Ø§Ù„Ø¨ØØ±.. ليس هناك ما اخسره إذا ÙØ¹Ù„وها، ذلك انه لا توجد لديّ ØØ³Ø§Ø¨Ø§Øª مصرÙية ÙÙŠ الخارج او Ù…ØµØ§Ù„Ø Ø´Ø®ØµÙŠØ© أخشى عليها. عندي كم عنزة وشوية شجر ÙÙŠ جزين، خليهÙÙ… ياخدوهم".
واستعاد أسود مشهد استقبال رئيس ​الØÙƒÙˆÙ…ة​ ​سعد Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠâ€‹ ÙÙŠ مزرعته الاميركية وزير ​الخارجية الاميركية​ ​مايك بومبيو​، قائلا: "أنا ايضاً أدعو بومبيو الى زيارة الكروم ÙÙŠ جزين، على مقربة من مراكز المقاومة، ØÙŠØ« يمكنه أن يستمع شخصياً الى الاصوات المنبعثة منها، كذلك ÙÙŠ مقدوره أن يراقب من هناك طائرات الاستطلاع الاسرائيلية (أم. Ùƒ) وهي تØÙ„ّق Ùوقنا ÙÙŠ خرق مستمر للسيادة وللقرار 1701".
وعمّا إذا كان قد تعرّض خلال Ø§Ù„ÙØªØ±Ø© الماضية الى تأنيب من قيادة "​التيار الوطني Ø§Ù„ØØ±â€‹" نتيجة بعض مواقÙÙ‡ التي تبدو كأنها تغرد خارج السرب Ø£ØÙŠØ§Ù†Ø§Ù‹ØŒ أكد أنه لم يتلقَ أيّ تأنيب أو لوم "هذا أنا وسأبقى كذلك، وقيادة التيار تتقبّلني كما أنا".
وشدّد على أن "ØÙ…اية لبنان ÙÙŠ هذه المرØÙ„Ø© لا تتم إلّا بالتضامن الوطني على قاعدة مشروع ÙˆØ§ØØ¯ ÙˆÙˆØ§Ø¶Ø Ù„Ù…ÙˆØ§Ø¬Ù‡Ø© المخاطر الداهمة، ومن بينها خطرا â€‹Ø§Ù„ÙØ³Ø§Ø¯â€‹ و​التوطين​"ØŒ داعياً Ø§Ù„ØØ±ÙŠØ±ÙŠ Ø§Ù„Ù‰ أن "يكون جزءاً ØÙŠÙˆÙŠØ§Ù‹ من هذا المشروع، بدل أن يظلّ ÙŠØªØØ±Ù‘Ùƒ على القطعة".